الأضحية

فتوى مترجمة إلى اللغة الهندية، ونصه: «هل يصح أن يضحّي المسلم نيابة عن النبي - صلى الله عليه وسلم-؟ وما رأي العلماء في هذه المسألة؟ وما صحة هذا الحديث وما توجيهه: عن حنش عن عليّ - رضي الله عنه -: (أنه كان يضحي بكبشين أحدهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، والآخر عن نفسه، فقيل له: فقال: أمرني به، يعني النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا أدعه أبداً) رواه الترمذي وأبو داود».

سؤال أجابت عليه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، وكان نصه: هل تجوز الأضحية للميت؟

هل يجوز لمن لم يدين بدين الإسلام أن يأكل من لحم عيد الأضحى؟

سؤال أجابت عليه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، وكان نصه: هل جاء الأمر بالأضحية في نص من القرآن الكريم، وفي أي آية جاء؟

لقد جرى نقاش حول الأضحية، وقد رأى بعضهم أن الوصية على الميت بالأضحية غير مشروعة؛ لأن الصحابة رضي الله عنهم، والنبي - صلى الله عليه وسلم - لم يوصوا بعد وفاتهم، وكذلك الخلفاء الراشدون لم يوصوا بها، وكذلك يرى بعض الإخوان أن الصدقة بثمن الأضحية أفضل من ذبحها، أرجو إفادتنا عن رأيكم في الأمر.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «نويت أن أضحي عن نفسي وأولادي، فهل هناك مواصفات معينة في الأضحية ؟ أم أنه يصح أن أضحي بأي شاة ».