أقسام التوحيد

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس اسم الله العزيز الذي هو من أكثر أسماء الله ذكرًا في القرآن الكريم وكثيرًا ما يُقرن مع غيره من أسماءه تعالى في القرآن مثل الرحيم والحكيم. اشتق هذا الاسم من العزة، ويشير إلى قدرته تعالى من الانتقام في المجرمين مع عجزهم عن الرد. يشير هذا الاسم أيضًا إلى أنه تعالى لا يكرهه أحد على فعل شيء في كونه بل هو العزيز. نتعلم من هذا الاسم أن نسير في هذه الحياة على ثقة من أن الله - تعالى - يفعل ما يشاء، وأنه قادر على استجابة دعاءنا لأنه العزيز. نتعلم أيضًا منه أنه ينبغي أن نستمد منه العزة لا من غيره، فهو القائل "من كان يريد العزة فلله العزة جميعًا". نتعلم منه أيضًا العفو عن الناس مع المقدرة على البطش بهم كما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع من آذوه من أهل مكة حيث أمنهم مع أنهم عذبوه وحاولوا قتله.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس اسم الله المهيمن، ويبين أن المراد منه العناية والرقابة والحفظ، ويؤكد أن فهمنا لمعنى هذا الاسم يؤدي بنا إلى نفكر فيما نقول أو نفعل. يبين الشيخ أننا إن عملنا صالحًا في هذه الحياة الدنيا، فإن الله - تعالى - يحفظنا فيها من السوء برحمته. في هذه الحلقة يقدم الشيخ دواءًا شافيًا نافعًا لكل من عانى من داء الأفكار والخواطر الرديئة التي تدفعه نحو ارتكاب ما حرم الله عز وجل.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس اسم الله المؤمن فيبين معناه ومظاهره في الكون، ويؤكد أنه - تعالى - قد أمَّن عباده من أن يظلمهم لذا فعلينا أن نؤمن بعدل الله - تعالى - وأن نوقن بحكمه العدل. بعد ذلك يشير الشيخ إلى حق الجار، وأنه أولى بأن يأمن من شرور من بجواره لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "والله لا يؤمن..." قالها ثلاثًا، ثم بين أنه من لا يأمن جاره بوائقه.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس اسم الله "السلام"، ويبين أن المراد منه تنزيهه تعالى عما لا يليق به، بالإضافة إلى كونه تعالى مصدر السلام والأمن والأمان. وانطلاقًا من هذا الفهم يثق المؤمن بوعد ربه، وأنه منجز له ما وعد، لذا يسير في هذه الحياة على يقين من أنه تعالى معوضه ومجازيه عما تركه من أجله. بعد ذلك يستعرض الشيخ بحثًا شيقًَا عن إلقاء السلام، ومتى يجب، ومتى يستحب الأمر الذي لا مثيل له في المجتمعات الغربية.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس اسم الله القدوس، ويبين أن المراد منه تنزيه الله - تعالى - عن المعايب والنقائص، وعما ينسبه البعض إليه من الراحة بعد خلق السماوات والأرض كما في سفر التكوين (2:2)، أو أنه يتوب مما بدر منه كما في سفر الخروج (32:14)، ويدخل في ذلك أيضًا تنزيه شرعه الذي يصفه البعض بالتخلف والرجعية. بعد ذلك يشير الشيخ إلى أن الله - تعالى - خلق هذا العالم لحكمة، وأن هذا لم يكن عبثًا كما يقول البعض تعالى الله عما يقول الظالمون علوًا كبيرًا.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس ثلاثة أسماء لله - تعالى - وهم الملك، والمالك، والمليك، ويبين الفرق اللغوي بينهم، ويؤكد أن هذا الفرق اللغوي إنما هو لمن وصف بهذه الصفات من البشر، وإلا فإن ملك الله - تعالى - للكون تام شامل. بعد ذلك يتطرق الشيخ للإجابة عن سؤال لطالما تردد على الأسماع، وهو لماذا يقع الشر في الكون رغم أن الله لا يحبه ولا يرضاه. يبين الشيخ بعدها أن كون الله - تعالى - هو المالك والملك والمليك يستلزم أنه يطاع فلا يعصى، فلا طاعة إذن لمخلوق في معصية الخالق سبحانه وتعالى.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يواصل فيها الشيخ بلال فيليبس ذكر القواعد التي لابد من معرفتها عند دراسة أسماء الله - تعالى - ثم يتعرض لموضوع المراد باسم الله الأعظم، ويبين مسالك أهل العلم في معرفة ذلك أمثال شيخ الإسلام ابن تيمية، وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يبين خلالها الشيخ بلال فيليبس بعضًا من مظاهر رحمة الله تعالى في الكون كإنزاله المطر، وإرساله الرسل، وإنزاله الكتب، ووعده بالجنة لمن أطاعه بعيدًا عن من زعم أنه - تعالى - لا ينبغي أن يوصف بالرحمة لآراء وأقيسة بعيدة عن الشرع الحنيف. بعد هذا يبين الشيخ كيفية نيل العبد لرحمة ربه، ويقول أن من الطرق الموصلة لنيل رحمته هو رحمة الناس بإخوانهم لأن الله تعالى يرحم من عباده الرحماء، وأن من لا يرحم لا يُرحَم، فعلى المسلم أن يدرب نفسه على التخلق بتلك الصفة الحميدة لينال رحمة ربه سبحانه وتعالى.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يجيب خلالها الشيخ بلال فيليبس على سؤال طالما تردد على الأسماع، ولم يجد البعض إجابة له ألا وهو: نعلم أن الله رحمن رحيم، وأن رحمته وسعت كل شيء، وأن رحمته سبقت غضبه، فكيف بعد كل هذا تظل النار، وفيها أهلها إلى أبد الآبدين، ولمَ لمْ تشمل هؤلاء رحمة الله الواسعة. بعد ذلك يبين الشيخ بعضًا من مظاهر رحمة الله تعالى ثم يسدي للمسلمين نصيحة من أجل التروي في ذكر الله - تعالى - مما يساعد العبد على تدبر الأذكار والأدعية.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس أسماء الله "الرحمن"، و"الرحيم" لاتحادهما في الأصل اللغوي، وذلك من خلال بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تبين الفرق بينهما.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ بلال فيليبس حديثين من أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اللذين يبدأن بقوله "اللهم" حيث يتعلق الحديث الأول بالزمن الماضي من حياة العبد يطلب فيه من ربه أن يغفر له زلاته، ويتجاوز عن هفواته، وهو حديث سيد الاستغفار، ويتعلق الحديث الثاني فيما يأتي من حياة العبد حيث يسأل ربه أن يوفقه فيه لمراضيه، وأن يختار له ما يصلح له، وهو حديث دعاء الاستخارة.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يواصل فيها الشيخ بلال فيليبس سرده لبعض ما ثبت من الأدعية والأذكار التي تبدأ بالبسملة، أو بقولنا "اللهم"، ثم يتطرق لمسألة الأذكار التي تقي المسلم من الشيطان، ويبين أن الأصل في هذا أن نتبع ما أُثر عن نبينا - صلى الله عليه وسلم - ولا نترك ذلك لاعتقادات وتجارب البعض كمن يعالج المصروع بالضرب، وبطرق أخرى ما أنزل الله بها من سلطان، ويؤكد أن ليس كل ما يلحق الإنسان يكون من تأثير الشيطان أو حسد إخوانه له بل ربما كان ذلك راجعًا إلى أسباب مرضية عضوية، فلا ينبغي للمسلم أن يجعل نفسه ألعوبة بين المس والحسد.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يواصل فيها الشيخ بلال فيليبس توضيح المراد باسم الله الأعظم، ويبين الأصل اللغوي لكلمة "الله"، ثم يشرع في بيان أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يربط أصحابه دومًا بأسماء الله - تعالى - من خلال الأدعية والأذكار اليومية، ويضرب أمثلة على ذلك.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يعطي فيها الشيخ بلال فيليبس مقدمة عن منهجه في هذه السلسلة التي أساسها قول الله - تعالى - في سورة الأعراف: "ولله الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الْذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَاءِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ"، ويبين أن الهدف منها هو إيضاح كيفية تطبيق هذه الأسماء في حياتنا.

حلقة ممتعة باللغة الإنجليزية يذكر فيها الشيخ بلال فيليبس أمثلة على ذكر الله - تعالى - باسمه "الله" في حياتنا اليومية، وذلك مثلا في البسملة، والأدعية، فالبسملة تكون مثلا قبل الشروع في الأكل، والشرب، وقضاء الحاجة، وأما الأدعية فقولنا اللهم في بداية كل دعاء.