الإيمان باليوم الآخر

ما الحكمة أن للشهيد اثنتين وسبعين حورية في الجنة أي ما الحكمة في هذا العدد بالذات. وأنه يشفع في سبعين من أهله؟

أعتقد بأن الإنسان إذا مات فإنه لا يسمع كما أن جسده تصبح عديمة النفع . ولكن طبقا للحديث ، فإن هناك عذاب في القبر . فهل يعني ذلك بأن الجسد ما يزال حيا ؟ وأيضا فقد ورد في القران أن الشهداء لا يموتون . وكذلك فقد جاء في أحد أحاديث مسلم أنه عندما خاطب الرسول صلى الله عليه وسلم أجساد أبي جهل وأمية والآخرين ، وسأله عمر رضي الله عنه كيف يمكن للأموات سماع كلامك , فأجاب الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم يسمعون ولكنهم لا يمكنهم الرد . أرجو التكرم بالإجابة على سؤالي بالتفصيل .

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول حكم قول: إن المسلم لا يخلد في النار ولو أشرك، وأن هذا باطل لا يصح.

فتاوى عن الجنة والنار.

فتوى مترجمة إلى الإنجليزية أجاب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - عن سؤال ونصه: "أُخبرت أن يوم القيامة سيأتي يوم الجمعة 10 محرم والسؤال هو ربما يكون يوم الجمعة في السعودية ويوم آخر في الولايات المتحدة فمن هنا يكون يوم 10 محرم مختلف فما هو حل هذا الإشكال؟"

الشهادة لمعيّن بالجنة والنار

التعليق على حديث " يكون بين يدي الساعة فتن كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمنا، ويمسي كافرا، ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا، يبيع أقوام دينهم بعرض من الدنيا ".

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يستفيد المسلم من فتنة القبر بتخفيف سيئاته أو محوها؟».