الإيمان وأركانه

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: « أشعر أني أقوم بالعبادات والطاعات بدافع حبِّ الجنَّة، والخوف من النَّار، وليس بدافع محبة الله، أو حب الطاعات، فما السبب في ذلك ؟ وما العلاج ؟، أريد أن أقوم بأي عبادة حبّاً في الله، وحبّاً في طاعته، في المقام الأول، فما السبيل إلى ذلك ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ وليد الفريان - حفظه الله -، ونصه : « إذا كان مصير الفرد كتب مسبقا عند الله. وكان في قسمة شخص ما أنه سيقتل شخصا معينا. كيف يمكنه أن يمنع هذا من الوقوع ؟ ولماذا يكون عرضة للمعاقبة على هذا الذنب وهو لا يملك ما يمنع به ذلك من الوقوع ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: « هل يجوز كتابة (ص) أو (صلعم) إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم، بدلاً من كتابتها كاملة ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: « أرجو أن تفيدوني في كيفية التعامل مع شبه المبتدعة، وخاصة بدعة القول بخلق القرآن، مع ذكر كتب أهل العلم الثقات الذين توسعوا في الرد على أهل البدع في هذه المسألة ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: « أنا فتاة مسلمة عمري 16 سنة، وأنا والحمد لله أستطيع الرد على شبهات الرافضة، ولكن هناك حديث عرضوه علي لم أعرف الرد وهو : أن الرسول دعا على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بقطع يدها، وكيف تفسيره ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه : « يدَّعي الشيعةُ أنَّ الصحابةَ لم يحضروا جنازة النبي صلى الله عليه وسلم، فهل هذا صحيح ؟ وأين كانوا ؟ وهل هناك أحاديث تدعم هذا الادعاء ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه : « أورد بعض الرافضة إشكالا وهو القول بعصمة فاطمة رضي الله عنها مستدلا بقوله صلى الله عليه وسلم (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ) فقال إن فاطمة رضي الله عنها بما أن غضبها من غضب رسول الله وغضب رسول من غضب الله فلذلك فاطمة رضي الله عنها لا تغضب لباطل أي أنها معصومة فكيف يجاب عن هذا الإشكال ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد – حفظه الله - ونصه: «ما وصف الحور العين مما ورد في الكتاب والسنة ؟ والزوجة الصالحة في الدنيا ماذا يكون شكلها أو وصفها في الجنة إذا أراد الله لها الجنة ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد -رحمه الله -، ونصه: «لماذا يجب علينا أن نحب ونطيع ونتبع ونحترم رسولنا محمَّداً صلى الله عليه وسلم إلى أقصى درجة؟ ( أو أكثر من أي شخص آخر)».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «توعد الله الكفار والملحدين بالنار ( لابثين فيها أحقابا) فهل عذابهم في النار مستمر أبداً، إن كان كذلك فهل هذا يتعارض مع عدل الله ورحمته؟ أم أن عذابهم يستمر لأحقابٍ الله يعلمها، إن كان كذلك فما مصيرهم بعد ذلك؟ ولم يرد ذكرٌ لذلك في القرآن أو السنة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل الجنة والنار موجودتان الآن؟ أم أنهما لم يُخلَقا بعد؟».

سؤال أجاب عنه محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا دخل أهل الجنة الجنة فإلى متى يكونون فيها؟ وهل سيأتي عليهم وقت يخرجون من الجنة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الذي أفهمه أن أصحاب الجنة يتحدثون مع بعضهم البعض، كذالك أصحاب النار يتحدث بعضهم إلى بعض، لكن السؤال هو: ماذا لو أن شخصًا من أهل الجنة أراد التحدُّث إلى قريب له أو صديق كافر من أهل النار، فهل هذا ممكن؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لماذا لم يخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بوقت قيام الساعة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما الحكمة من إيجاد الكرام الكاتبين مع أن الله يعلم كل شيء؟».

هناك مسلسل عن نبي الله يوسف عليه السلام وحياته ، أرجو بيان الحكم الشرعي في هذا الأمر .

ما الحكمة أن للشهيد اثنتين وسبعين حورية في الجنة أي ما الحكمة في هذا العدد بالذات. وأنه يشفع في سبعين من أهله؟

أعتقد بأن الإنسان إذا مات فإنه لا يسمع كما أن جسده تصبح عديمة النفع . ولكن طبقا للحديث ، فإن هناك عذاب في القبر . فهل يعني ذلك بأن الجسد ما يزال حيا ؟ وأيضا فقد ورد في القران أن الشهداء لا يموتون . وكذلك فقد جاء في أحد أحاديث مسلم أنه عندما خاطب الرسول صلى الله عليه وسلم أجساد أبي جهل وأمية والآخرين ، وسأله عمر رضي الله عنه كيف يمكن للأموات سماع كلامك , فأجاب الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم يسمعون ولكنهم لا يمكنهم الرد . أرجو التكرم بالإجابة على سؤالي بالتفصيل .

أعرف أن الله فوق السماء والأرض والكل تحته . فهل هذا يعني أن العرش فوق السماء السابعة ؟ .

هل الرزق والزواج مكتوب في اللوح المحفوظ؟ .