الإيمان وأركانه

هذه المقالة عبارة عن حوار أجراه الشيخ أحمد ديدات مع أحد رجال الدين في جنوب إفريقيا حول موضوع بعث عيسى - عليه السلام - عند النصارى.

اشتراك المادة الوراثية: نظرة حول التشابه الوراثي والبيوكيميائي والجزيئي الموجود في الطبيعة، وهل هو يثبت نظرية التطور أم ينفيها؟

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «قرأت هذا الحديث وأريد أن أعرف هل هو صحيح أو غير صحيح: (لما اقترف آدم الخطيئة قال: يا رب! أسألك بحق محمد لما غفرت لي، فقال الله: يا آدم! وكيف عرفت محمدًا ولم أخلقه؟ قال: يا رب! لأنك لما خلقتني بيدك، ونفخت فيَّ من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبًا: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك، فقال الله: صدقت يا آدم، إنه لأحبُّ الخلق إليَّ، ادعني بحقه، فقد غفرتُ لك، ولولا محمد ما خلقتُك)؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «هل ورد في القرآن متى يخرج المهدي لإنقاذ المسلمين؟».

سؤالان أجاب عنهما صاحبا الفضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين - رحمه الله - والشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - حول تكرار القرآن ذكر جزاء الرجال في الجنة من الحور العين، حتى إن بعض الناس قال: إن الإسلام دينٌ السيطرةُ فيه للرجل؛ فما جزاء المرأة في الجنة؟

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «ما هي أحسن طريقة لرؤية النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - في المنام؟».

من يمنعك مني الآن: في هذا المقال مثالٌ عن كيفية تصرُّف القائد العظيم مع من كان يُبرِز له العداوة، وفيه إشارةٌ إلى حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - حينما استظلَّ بشجرةٍ، فإذا أعرابي قد اخترط سيفه فقال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: من يمنعك مني؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: «الله»؛ أخرجه البخاري ومسلم.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « كيف ننمي محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - في نفوس أطفالنا، عندي طفلة صغيرة ماذا أفعل معها في هذا الشأن ؟ ».

نظام مرتب ومبرمج بدقة وبأتم التفاصيل: مقالة تُوضِّح الأدلة على وجود الله، وبطلان نظرية داروين.

النفس مجبولة على التأسي بغيرها، والاعتبار بما يحدث لمن حولها؛ ولذلك اعتنى القرآن الكريم بالقصص عناية كبيرة، فقد قص علينا قصصاً كثيرة لنأخذ منها العظة والعبرة، ومن القصص العظيمة التي قصها لنا القرآن، قصة سيدنا أدم - عليه السلام -، ففيها عظات وعبر لا يستغني عن تدبرها المؤمن خلال سيره إلى الله تعالى، وفي هذه السلسلة ذكر لقصته - عليه السلام -.

النفس مجبولة على التأسي بغيرها، والاعتبار بما يحدث لمن حولها؛ ولذلك اعتنى القرآن الكريم بالقصص عناية كبيرة، فقد قص علينا قصصاً كثيرة لنأخذ منها العظة والعبرة، ومن القصص العظيمة التي قصها لنا القرآن، قصة سيدنا إبراهيم - عليه السلام -، ففيها عظات وعبر لا يستغني عن تدبرها المؤمن خلال سيره إلى الله تعالى، وفي هذه السلسلة ذكر لقصته - عليه السلام -.

محمد الخليفة الطبيعي للمسيح: { وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ } [سورة الصف: 6] هذه الآية الكريمة تؤيدها شواهد كثيرة من الكتب المقدسة عند النصارى، لكن أين من يتدبر ويبحث؟

هذه المقالة اختصار من كتاب " ماذا يقول الإنجيل عن محمد – صلى الله عليه وسلم -؟ " للشيخ أحمد ديدات – رحمه الله -، وموضوع الكتاب هو البشارة برسالة محمد – صلى الله عليه و سلم – في الإنجيل.

مائة وسيلة لنصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم : مقالة أعدتها اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - تحتوي على العديد من الوسائل التي يمكن من خلالها نصرة نبينا - صلى الله عليه وسلم - وذلك على مستوى الفرد، أو على مستوى الأسرة والمجتمع، أو على مستوى قطاع التعليم والعاملين فيه، أو على مستوى الأئمة و الدعاة وطلبة العلم، أو على مستوى المثقفين والمفكرين والإعلاميين والصحفيين، أو على مستوى المؤسسات الخيرية والدعوية، أو على مستوى العاملين في الشبكة العنكبوتية وأصحاب المواقع، أو على مستوى الأغنياء والحكومات الإسلامية.

فإن النفوس تحب القصص، وتتأثر بها؛ لذلك تجد في القرآن أنواعاً من القصص النافع، وهو من أحسن القصص. وكان من حكمة الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن اقتدى بكتاب ربه، فقص علينا من الأنباء السابقة ما فيه العِبَر، باللفظ الفصيح والبيـان العذب البليغ، وفي هذه المقالة ذكر لقصة عاد وثمود مقتبسة من كلام الحافظ ابن كثير - رحمه الله -.

الأمم البائدة: في هذه الرسالة عِظات وعِبر من سرد بعض أخبار من سبقنا مما ذكره الله لنا في كتابه أو بيَّنه لنا رسوله - عليه الصلاة والسلام -؛ حيث ذُكر فيها قصص الأنبياء مع أقوامهم: قوم نوح، وقوم هود، وقوم صالح، وقوم لوط، وقوم شعيب، وقوم موسى - عليهم الصلاة والسلام -.

يوضح الكاتب في هذه المقالة سماحة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - مع غير المسلمين، حتى مع الذين أرادوا قتله وحاربوا رسالته طوال حياته.

الكثير يظن خطأً أن الإسلام ليس له سماحة مع الأديان الأخرى الموجودة في العالم، هذه المقالة تُبيّن وتُناقش بعض الأسس التي حدّها النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - في كيفية التعامل مع أناس لهم دين غير دين الإسلام. عرض بعض الأمثلة المطبقة في حياته - صلى الله عليه وسلم -.