الزكاة فضائل وأحكام

تحدث المؤلف في هذه المقالة عن آداب إخراج الزكاة.

بيان وجوب الزكاة

في هذه المادة شرح المؤلف معنى الزكاة لغة وشرعا، وحكم إخارجها.

مقالة باللغة الإنجليزية تبين معنى زكاة الفطر، وحكمة وتاريخ تشريعها، والدليل عليها، وحكمها، ووقت إخراجها، ولمن تعطى، وحكم إخراجها قيمة، وحكم نقلها من بلد لبلد آخر.

الزكاة: تحتوي هذه المقالة على أدلة وجوب الزكاة وعقوبة مانِعِها، وذكر الأصناف الثمانية الذين تجبُ لهم الزكاة، ونِصابها، وفوائد إخراجها.

زكاة الفطر كما وردت في السنة: تحتوي هذه المقالة على الفقرات التالية: 1- حكم زكاة الفطر. 2- أنواع الأطعمة التي تخرج منها زكاة الفطر. 3- مقدار زكاة الفطر. 4- وقت إخراج زكاة الفطر. 5- مكان إخراج زكاة الفطر.

ما هي الأموال التي تجب فيها الزكاة؟: مقالةٌ بيَّنت الأموال التي تجب فيها الزكاة.

مستحقو الزكاة ثمانية أصناف: مقالة تحتوي على عرض تفسير وشرح الآية رقم (60) من سورة التوبة، والتي ذكرت الأصناف الثمانية التي تُصرف لها زكاة المال.

في زكاة الفطر: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن زكاة الفطر وحُكْمها وحكمتها وجنسها ومقدارها ووقت وجوبها ودفعها ومكانها.

دور الزكاة في تنمية المجتمع: هذه المقالة تتحدث عن أهمية الزكاة، كما تحدثت عن عقوبة منع الزكاة، وقد تناولت ذكر مصارف الزكاة، ودور الزكاة في مكافحة الفقر، وتنيمة المجتمع.

وجوب الزكاة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، وتحتوي على الأدلة التي تتحدَّث عن وجوب الزكاة وعقوبة مانعيها من نصوص الكتاب وصحيح السنة النبوية.

وجوب الزكاة: خطبة بيَّن فيها الشيخ - وفقه الله - حول حكم الزكاة وأنها من أركان الإسلام؛ فمن جَحَد وجوبها فقد كفر ومن منعها بخلاً وتهاونًا فإنه يُخشى عليه من الكفر، ومن أداها عالمًا بوجوبها وراجيًا ثوابها فله الخير الكثير والبركة والخلف العاجل والأجر الجزيل يوم القيامة.

المقالة تحدث عن الزكاة أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وهي قرينة الصلاة في مواضع كثيرة من كتاب الله عز وجل وقد أجمع المسلمون على فرضيتها إجماعا قطعيا، فمن أنكر وجوبها مع علمه به فهو كافر خارج عن الإسلام، ومن بخل بها أو انتقص منها شيئا فهو من الظالمين المتعرضين للعقوبة والنكال، وتجب الزكاة في أربعة أشياء: الخارج من الأرض من الحبوب والثمار؛ وبهيمة الأنعام وهي الإبل والبقر والغنم؛ الذهب والفضة على أي حال كانت وتجب الزكاة في الأوراق النقدية؛ وعروض التجارة .

المقالة تحدث عما يبينه الله تعالى من مصارف الزكاة وأهلها المستحِقِّين لها بمقتضى علمه وحكمته وعدله ورحمته وحصرها في هؤلاء الأصناف الثمانية، وهم: الفقراء؛ والمساكين؛ والعاملون عليها؛ والمؤَلَّفة قلوبهم؛ وفي الرقاب؛ والغارمون؛ وفي سبيل الله؛ وابن السبيل.

زكاة عروض التجارة: أباح الله للمسلمين أن يشتغلوا بالتجارة ويكسبوا منها بشرط ألا يتّجروا بسلعة محرمة، وقد أوجب الإسلام على المسلم التاجر الذي يملك ثروة يستغلها في التجارة، أوجب عليه زكاة سنوية شكرًا لنعمة الله ووفاءً بحق ذوي الحاجة من إخوانه، ومساهمة في المصالح العامة التي يعود نفعها للمجتمع المسلم. ولقد عني فقهاء الإسلام بهذا النوع وأفردوا له مباحث مستقلة سموها عروض التجارة، وهي تشمل عندهم كل ما يعد للبيع والشراء بقصد الربح.‏ وفي هذه المقالة يعرِض الكاتب لما جاء في الشرع المُطهَّر عن زكاة عروض التجارة.

زكاة الركاز والمعادن: الركاز هو كل ما وُجِد تحت الأرض وله قيمة سواء كان منجمًا وجد فيها أو كنزًا دفنه أحد القدماء، وذلك مثل ما يُستخرج من الأرض؛ كالذهب والفضة والحديد والنحاس وغير ذلك. وهذه مقالة بيان لزكاة الركاز والمعادن في الشريعة الإسلامية.

زكاة الأنعام: الأنعام هي أعظم الحيوانات نفعًا للإنسان، والأنعام هي: الإبل والبقر - ويشمل الجواميس -، والغنم - وتشمل الضأن والماعز -، وقد بيَّن الله - عز وجل - في القرآن الكريم منافعها لبني آدم. وهذه مقالة في زكاة الأنعام وتحتوي على العناصر الآتية: - شروط وجوب زكاة الأنعام. - أنواع الأنعام التي تجب فيها الزكاة.

هذه مقالة في زكاة الزروع والثمار وتحتوي على العناصر الآتية: - الأدلة على وجوب زكاة الزروع والثمار من القرآن والسنة. - الحاصلات الزراعية التي تجب فيها الزكاة. - نصاب زكاة الزروع والثمار. - وقت وجوب زكاة الزروع. - مقدار الواجب في زكاة الزروع.

لم تعرف النقود في الأزمان القديمة وإنما كان الناس يتعاملون بالسلع عن طريق التبادل -المقايضة - وقد تدرج الناس في التعامل حتى استقروا على التعامل بالذهب والفضة لما ركب الله فيهما من الخصائص الفريدة من بين المعادن الأخرى. هذه المقالة تحتوي على مسائل، منها: 1- حكم الزكاة فيهما وأدلة ذلك. 2- مقدارها. 3- شروطها.

لقد بيّن الشيخ حفظه الله تعالى حكم هذه المسألة وقال: بأنه من المسائل الخلافية بين العلماء، ومن أراد الاحتياط، وأراد أن يزكي؛ فهذا شيء طيب...