الطب والتداوي والرقية الشرعية

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «تشكو زوجتي من تساقط شعر رأسها بكثرة وقيل لها أن بتقصيره يخف هذا التساقط فهل يجوز ذلك ؟ ».

سؤال أجاب عنه مجمع الفقه الإسلامي، ونصه: «يتردد كثير من الأطباء في توقيت رفع أجهزة الإنعاش عن الشّخص المتوفّى سريريا ويتنازع الطبيب شعوران أنّه ربما يُطيل معاناة الشخص في النّزع والاحتضار ولو رفع عن الأجهزة لاستراح بموته وفي الجانب الآخر يخشى أنّ رفع الجهاز قد يكون سببا في فقدان فرصة استمرار هذا الشّخص في الحياة فمتى يجوز رفع أجهزة الإنعاش عن أصحاب الوفاة السريرية ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «امرأة أمرها الطبيب أن تعطي ولدها إبرة كل يومين مرة، فمن شفقتها واستعجالها الشفاء لولدها أعطته العلاج يومياً فمات ولدها، فما الحكم ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أرجو أن توضح لي أمر اختيار الطبيب، فقد قالت مدرستي بأن المرأة المريضة يجب أن تختار طبيبة مسلمة ثم الطبيبة الكافرة ثم الطبيب المسلم ثم الطبيب الكافر، ولا نذهب لطبيب إلا إذا عدم وجود طبيبة ونحتاج لمختص. قالت صديقتي بأن مدرستها قالت بأن الخيار الأول أن يكون مسلماً سواءاً طبيب أو طبيبة، ثم يأتي الكافر طبيب أو طبيبة. أنا محتارة، فأنا أفهم أن الأطباء المسلمون عندهم أمانة أكثر من غير المسلمين ولكن ألا تأتي مسألة العورة أكثر أهمية ثم تجنب الفتنة ؟ بعض أصدقائي النساء يفضلون الذهاب لطبيب مسلم في مراجعتهم فترة الحمل وكذلك حين الوضع بينما يوجد الكثير من القابلات مسلمات وغير مسلمات. أرجو أن تنصحنا يا أستاذ جزاك الله خيرا ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -، ونصه: « ما حكم أن يقبل المريض المسلم بإجراء تجربة الدواء الجديد عليه مقابل مال علما أنّ هذا الدواء قد يكون له أضرار جانبية ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أصلي الصلوات الخمسة، بعض الأحيان أشعر بألم في جسمي فأذهب لامرأة للتدليك وليس للجنس، فهل هذا ذنب وما هي عقوبته ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمه الله، ونصه: «طفل عمره ثلاثة أشهر زُرع له قلب لأن قلبه القديم لم ينمو بشكل طبيعي، والسؤال هو: القلب الذي زُرع له قلب كافر فهل هناك بأس في هذا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: « في بعض الحالات المرضية وخصوصا النادرة يريد بعض الأطباء تصوير المريض أو جسده أو أجزاء من جسده - كالصدر والظهر والرجلين - لينفع في تدريس هذا المرض للآخرين، فهل قيام الطبيب بهذا التصوير وعرضه في مؤتمر من المؤتمرات فيه بأس ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «هل من الجائز أن نتبرع بالأعضاء أو نأخذها (نقبلها كتبرع لنا)؛ حيث أنني لم أجد منع صريح في القرآن لمسألة زراعة الأعضاء؟».

سؤال أجاب عنه مجمع الفقه الإسلامي، ونصه: «ما حكم عملية زراعة الخصيتين المنقولة من شخص حديث الوفاة خصوصًا وأنّ ذلك قد يكون حلًّا للشخص المُصاب بالعُقم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم التداوي في الإسلام وخصوصا في الأمراض الميؤوس منها ؟ وهل يجب أخذ إذن المريض قبل البدء في العلاج وخاصة في حالات الطوارئ ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم مداواة الطبيب للمرأة المسلمة ؟ ».

سؤال أجاب عنه مجمع الفقه الإسلامي، ونصه: «يوجد في بعض الحقول الطبيّة توجّه للاستفادة من الأجنّة المُجهضة في عمليات زراعة الأعضاء، فما حكم ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا كان شخص ما في مرحلة متأخرة من مرض عضال. حيث العلاج لم يعد مجديا(مع بصيص أمل ضعيف) فهل يقبل المريض العلاج ؟ فالعلاج له أعراض جانبيه لا يرغب المريض إضافتها لمعاناته ؟ في العموم هل يجب على المسلم التداوي أم هو أمر اختياري ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «توجد في جنوب الأردن المياه المعدنية والتي يطلق عليها بئر سليمان بن داود، فيقصدها الناس للاستحمام والشفاء، ويحضرون معهم الذبائح لذبحها حال وصولها، فما حكم ذبح مثل هذه الذبائح ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -، ونصه: «كما تعلمون فإن كثيراً من الناس يعانون من أمراض لا يجدون لها علاجاً طبياً، فيلجأون إلى كتاب الله، وإلى أهل العلم وبعض حملة كتاب الله من أهل التقوى والصلاح ليرقوهم بالرقى الشرعية لعلاجهم، وقد يكون مكان الوجع للنساء في رؤوسهن أو صدورهن أو أيديهن أو أرجلهن فهل يجوز كشف هذه الأماكن للقراءة عليها عند الضرورة، وما هي حدود الكشف للمرأة عند القراءة ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -، ونصه: « لقد دار جدل حول من يقرؤون القرآن ليرقوا به الناس، فقال البعض : لا يجوز لأحد أن يرقي بالقرآن لجمهور الناس إلا أن يكون من أهل العلم الشرعي، وقال البعض الآخر : أنه يكفي أن يكون من حفظة كتاب الله، سليم المعتقد، ومن أهل الصلاح والتقوى، أرجو بيان اللبس في هذه المسألة، والحكم الشرعي في ذلك ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -، ونصه: «الشخص المريض هل ممكن أن يقرأ عليه في آن واحد أكثر من قارئ ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: « نقرأ ونسمع كثيراً من عامة الناس وكتابهم وشعرائهم من يصف في كتابه أو شعره الممرضات بأنهن ملائكة الرحمة ؟ هل يجوز ذلك ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أصيب أخي ببعض المشاكل العقلية مؤخرا، وتنتابه أعراض جنون الارتياب، وقامت زوجته بطرده من المنزل وقلب أطفاله الصغار( ولدين وفتاة ) ضده، وهم لايريدون أن تكون لهم علاقة به. وقد أخذته لمنزلي، وبالرغم من أنه تنتابه أعراض غرابة الأطوار وجنون الارتياب، فهو ليس عنيفا، بل هو في الحقيقة يشك فى قيام أحد ما بسحره هو وأسرته. وبالرغم من أن لديه هذه الشكوك، فبسبب حالة الإحباط التى يمر بها، يرفض أن يتلقى أي عون لحالته هذه، بل إنه حتى يقول إن هذا ابتلاء وعليه أن ينتظر أن يرفع الله سبحانه وتعالى هذه المعاناة. وسؤالى هو : إذا كان لا يريد أن يرى أحدا لكي يساعده في علاج حالته، فكيف أعرف أنه مصاب بالسحر؟».