الخطب المنبرية

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 5 ربيع الآخر 1437هـ، تحدَّث فيها عن الفتن والمِحَن التي تمرُّ بها أمةُ الإسلام وبلادُه، وبيَّن أن تلك الفتن لن تدوم طويلاً؛ حيث ذكر الأدلة الدامغة من الوحيَيْن التي تُبيِّن أن بعد العُسر يُسرًا، وأن الفرجَ مع الكرب، وأن الله سيُزيح الهمِّ ويُزيلُ الغمِّ.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 10 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن خلافة الإنسان في الأرض، وتكريم الله تعالى له، وأن للمُسلم رسالةً سامِيةً وغايةً نبيلةً في هذه الدنيا، مُبيِّنًا رسالة كل فردٍ من أفراد الأمة، كما بيَّن رسالة المُجتمع المُسلم بأسرِه.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 22 رجب 1437هـ، بين فيها كيف يكون استِعدادُ المرء للموت، كما ذكرَ أسبابَ حُسن الخاتمة وسُوء الخاتمة.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها حث المسلم على الرضى والقناعة بما قسم الله له، مع بيان أن الدنيا ليست دار نعيم، وإنما هي دار ابتلاء وامتحان.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن المال والمنصب من الفتن، التي يُفتن بها كثير من الناس، مع بيان أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد بيَّن لنا؛ أن العبد قيمته ليست بماله أو منصبه، بل قيمته بما يقدم لهذا الدين.

خطبة جمعة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الموت حقيقة، وأن يوم القيامة وما فيه من حساب وجزاء لا مفر للعبد منه.

محاضرة باللغة الأذرية، وفيها التحذير من سبل ووسائل الشيطان لإضلال الخَلْق.

خطبة جمعة بلغة اليوربا، وفيها بيان مفهوم الشكر لله - تعالى -، وما فيه من عظيم الأجر والفضل للشاكرين.

خطبة جعمة باللغة الفيتنامية، وفيها بيان حقيقة الدنيا، التي يعيش فيها الإنسان، وأنها دار الامتحان والابتلاء، وأنها تزول مهما طال العمر.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، تحدث الخطيب عن طبيعة الإنسان في حبه للشرف والعزة، بينما أوضح الإسلام بوضوح معنى العزة، وأنها لله ولرسوله وللمؤمنين، فكلما كانت العلاقة بين الإنسان وربه قوية؛ كلما كانت له الرفعة والعزة، وذلك مشهود بأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف، فقوم أعزهم الله بالإسلام، فإن ابتغوا العزة بغيره؛ أذلهم الله.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها الحث على الزهد في الدنيا؛ لتحصيل محبه الله، والزهد فيما عند الناس؛ حتى يحبك الناس، مع بيان معنى الزهد.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، يذكر فيها الخطيب أهمية تذكير النفس بنعم الله التي أسبغها على عبده المسلم، ومن ثم يتحرك من أجل أن يكون قدوة حسنة وإماما في الخير لغيره، متمثلا بالدعاء الذي ذكره الله من بين صفات عباد الرحمن: {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما}، فالمسلم هو النموذج الأمثل الذي يدعو الناس إلى الجنة، ولا ينبغي أن يكون عكس ذلك.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، تبين أن الظلم من كبائر الذنوب، وقد حرمه الله - تعالى - على نفسه، وجعله محرمًا بين العباد، وحذر النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته من الظلم، وتوعد بوعيد شديد لمن ظلم أحدًا من الناس ولو كافرًا.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يلخص فيها الخطيب عددًا من خصائص القلب، منها: أنه موضع نظر الله - عز وجل -، وأن صلاح الجوارح بصلاح القلب، وأنه كثير التقلب، وأنه عرضة للفتن، وأن الأعمال تتفاضل بتفاضل ما في القلوب، وأن القلب هدف للشيطان.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، وفيها تذكير المسلمين بخطورة داء الفغلة، وأنها من أعظم ما يجلب خسران الإنسان في الآخرة، وبيان بعض أسبابها: كطول الأمل، وحب الدنيا، واتخاذ الدين لهوًا ولعبًا، ثم التذكير والحث على علاج هذا الداء والوقاية منه، وذلك بالمحاسبة ومداومة ذكر الله وقراءة القرآن.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، عرض فيها الخطيب أهمية محاسبة النفس، وأنها من عوامل نجاح الإنسان في دنياه وآخرته، وأن الاهتمام بالنفس والارتقاء بها نحو الأفضل بمحاسبتها وإصلاحها من دلائل عظمة هذا الدين، وجمال شريعته، ومحاسن تعاليمه، مع ذكر بعض النماذج في محاسبة النفس من حياة السلف الصالح.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، تحدث فيها الخطيب عن سنن الله الكونية في الموت، وكيف يواجهها المسلم بما يوافق سننه الشرعية، وأن على المسلم عند موت أخيه كثير من الحقوق والواجبات، كالدعاء له، واتباع جنازته، وتعزية ذويه، وغير ذلك، كما ينبغي أيضًا الاعتبار بالموت، وكفى به واعظًا.

خطبة باللغة الهندية، فيها الحث على مواصلة الطاعات، والاستقامة عليها، والاستمرار في ذلك إلى أن يأتي الأجل والمسلم على تلك الحال؛ حتى يكتب الله له حسن الخاتمة، ويبعث على ما مات عليه من خير، وفي المحاضرة أيضًا الرد على الأولياء المزعومين، الذين يدعون الخروج من تكاليف الدين؛ حيث أتاهم اليقين!!!

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يتحدث فيها الخطيب عن الابتلاء بالشر والخير، وأنه من سنن الله الكونية؛ لتمحيص العباد وامتحانهم، ويذكر الخطيب فيها مثالًا لمن ابتلاه الله فصبر، وهو نبي الله أيوب - عليه السلام -؛ ليتعظ منه كل من عانى الصعوبات في حياته، فيتأسى بهذا النموذج العظيم في الصبر على البلاء.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يسلط الخطيب فيها الضوء حول اهتمام الإسلام بالوقت، وكيف أن تعاليم هذا الدين توجه الإنسان إلى اغتنام الأوقات، وعدم التفريط فيها؛ ليفوز بالسعادة في دنياه وآخرته.