التاريخ

ذُ كر في الشريط المذكور: أنه ينبغي للمسلم أن يحاسب نفسه في ختام السنة الهجرية, إن قضى وقته في طاعة الله عز وجل فيشكر الله عز وجل على ذلك ويتمنى المزيد من الطاعة والخير , وإن قضى وقته في معصية الله عز وجل فيندم على ذلك ويتوب إلى الله عز وجل .وكذلك ينبغي للمسلم أن يستقبل السنة الهجرية بطاعة الله عزوجل, ويستحب له أن يصوم يوم عاشوراء مقتديا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في ذلك, فيوم عاشوراء تذكير بأيام الله عزوجل, وتذكير بآلاء الله عزوجل حيث نجّى الله في ذلك اليوم قوم موسى من براثن فرعون وأغرقه في بحر قلزم, فصام موسى وقومه شكرا لله على تلك النعمة ,وصامه المصطفى صلى الله عليه وسلم واستحبّ صيامه للأمة. ففي يوم عاشوراء عبر لأولئك الطغاة اللذين يفسدون في الأرض ويرتكبون معصية الله عزوجل. وليس يوم عاشوراء مرتبط بشهادة الحسين رضي الله عنه, فليس يوم لإظهار الحزن والألم والمآتم واللعن على الصحابة الأخيار كما تفعلها بعض الطائفة المنحرفة عن الجادّة.

یقول المصطفي صلى الله عليه وسلم : لايبقي بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله الإسلام بعز عزيز أو ذل ذليل، يحتوي الشريط المذکور علي بيان تاريخ الإسلام بالتفصيل.

من هم قاتلو الحسين- رضی اللہ عنہ- ؟وماذا جرى في ميدان كربلاء؟ يكشف النقاب عن هذا في ضوء الواقع والتاريخ.

هذه المحاضرة تتحدث عن الأسباب التي أدت إلى وهن وضعف الأمة الإسلامية وذلتها وما هي أسباب النصر والتمكين حتى تعود الأمة إلى حالها السابق من الريادة والسيادة.

یحتوی الشریط علی بیان تاریخ بیت المقدّس فی ضوء الواقع بالتفصیل.