التاريخ

محاضرة باللغة الفيتنامية عن القصتين اللتين حكاهما النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: (بينما رجل بفلاة من الأرض فسمع صوتًا في سحابة: اسق حديقة فلان . . .) وفي القصة الأخرى عن رجل صالح استقرض من رجل صالح آخر بألف دينار وشاهد مستقرض ووكيله الله - عز وجل -.

محاضرة باللغة الفيتنامية عن قصة رجل له أموال ضخمة وكان مؤمنًا بالله أصلًا، ولكن أصابه مرض الحسد والتكبر على الآخرين، والنهاية وقع في جهنم خالدًا فيها.

إن الناس تنقسِمُ أمام طاعة الله تعالى والاستجابة لأوامره بين سعيدٍ وشقيٍّ، وقد امتلأ كتابُ الله تعالى بالحديث عن السعداء والأشقياء ومصير كلِّ فريقٍ منهما في الآخرة. ولما كان للقصة من تأثيرٍ في نفوس الناس جاءت هذه الرسالة تذكُر العديدَ من القصص والعِبَر لكلا الفريقَيْن.

قصة موسى عليه السلام مع فرعون وفضل صيام عاشوراء: كانت قريش تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصومه، ولما قدِم المدينة وجد اليهود يصومونه، فسأل عن ذلك فقيل: إنه اليوم الذي أنجَى الله فيه موسى وقومَه وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «نحن أحق وأولى بموسى منكم»، فصامه - صلى الله عليه وسلم - وأمرَ بصيامه. وحول هذا اليوم وفضله وقصة نجاة موسى - عليه السلام - وقومه تدور هذه الخطبة.

ثلاث قصص مفيدة: قصص قصيرة مفيدة ومؤثرة ومعبرة.

هذه خطبة الجمعة يلقيها الأخ محمد زين بن عيسى بتاريخ 12 صفر 1433هـ، الموافق 6 يناير 2012م، في الخطبة تنقل قصة محنة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، وأنه كان يصبر صبرًا جميلًا على هذه المحنة ولا يقول بخلاف الكتاب والسنة مهما وقع له من عذابٍ.

خطبة جمعة ألقاها الأخ محمد زين بن عيسى بتاريخ 12 صفر 1433هـ، الموافق 6 يناير 2012م، وفي الخطبة نقل الخطيب قصة محنة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، وأنه كان يصبر صبرًا جميلًا على هذه المحنة، ولا يقول بخلاف الكتاب والسنة مهما وقع له من عذاب.

ثلاث قصص تربوية: هي مقالة تحكي ثلاث قصص لتوبة بعض الناس وهدايتهم، ففي القصة الأولى عن رجل كافر تزوج امرأة مسلمة، وأراد أن يُسلِم لأجل الزواج، ثم هداه الله إلى الحق، فتاب إلى الله عز وجل. وفي القصة الثانية عن امرأة كافرة اهتدت على يد جارتها المسلمة. وفي القصة الثالثة حكاية شاب فيتنامي أسلم بسبب أخلاق أحد الشباب الذين كانوا يدرسون معه في الجامعة. وفي هذه القصص أخذ العبرة والعِظَة، وهي درسٌ للدعاة ألا ييأسوا من دعوة الناس أن يهديهم الله - سبحانه وتعالى -.