العبادات

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوب.

حكم الصلاة التي تُركت عمدًا: الصلاة في دين الإسلام لها أهمية عظيمة، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وأنها أول ما يُحاسَب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل. وفي هذه المقالة بيان لحكم الصلاة التي تُركت عمدًا.

شرح حديث: «يتبع الميتَ ثلاثة»: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، وفيها بيان أن العمل يتبعُ صاحبَه في دنياه، وقبره، وفي المحشر، وحين مروره على الصراط، وفي الجنة والنار، وأما أهله وماله فيرجِعان ولا يُصاحبانه. فليعمل العبدُ على قدر مُكثِه في الدنيا، كما يجبُ عليه أن يعملَ لآخرته على قدر مُكثِه في الآخرة.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

تُوضِّح هذه المطوية كيفية الوضوء على الوجه الصحيح وفق الكتاب والسنة.

توضح هذه المطوية كيفية أداء الصلاة بشكل صحيح وفق الكتاب والسنة.

حكم تارك الصلاة في الإسلام: قال المؤلف: ترك الصلاة المفروضة كفر؛ فمن تركها جاحدًا لوجوبها كفر كفرًا أكبر بإجماع أهل العلم ولو صلَّى، أما من ترك الصلاة بالكلّيّة، وهو يعتقد وجوبها ولا يجحدها فإنه يكفر، والصحيح من أقوال أهل العلم: أن كفره أكبر يخرج من الإسلام؛ لأدلةٍ كثيرةٍ ... ذكرَها فضيلة الشيخ - حفظه الله - في رسالته.

الصلاة لها فضائل عظيمة وكثيرة، وقد ذكرها الشيخ بالدليل ونذكر منها الفضائل الآتية: 1ـ تنهى عن الفحشاء والمنكر. 2- أفضل الأعمال بعد الشهادتين. 3- تغسل الخطايا. 4- تكفّر السيئات. 5- نور لصاحبها في الدنيا والآخرة.

حكم الصلاة وعظم شأنها في دين الإسلام: قال المؤلف: فلا شك أن الصلاة أعظم ما أمر اللَّه به ورسوله محمد - صلى الله عليه وسلم - بعد الشهادتين، ولها مكانة عظيمة، ومنزلة رفيعة، وأهمية بالغة، ولها خصائص عظيمة انفردَت بها على سائر الأعمال الصالحة.

ثبت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أنه قال: «الطهور شطْر الإيمان» أي: نصفه، وذلك أن الإيمان يشتمل على أمرين: نفي وإيجاب، فالنفي: شطر الإيجاب؛ ولذلك جعل النبي - صلى الله عليه وسلم - الطهور شطر الإيمان. والطهارة نوعان: طهارة معنويَّة وطهارة حسيَّة، فأما الطهارة المعنوية فهي: تطهير القلب من الشرك إلى الإيمان والإخلاص، وطهارة القلب من النفاق إلى اليقين والإيمان الثابت الراسخ، وطهارة القلب من الابتداع إلى اتّباع النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وطهارة القلب من الغِل والحقد على المسلمين إلى محبة الخير لهم والنصح ومن العداوة والبغضاء إلى المحبة والولاء، هكذا يجب على المؤمنين أن يكونوا كذلك أخوة متآلفين متحابِّين في دين الله عزَّ وجل، وتحدث المؤلف عن أحكام المسح على الخف والجورب.