- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
عرض المواد باللغة الأصلية
الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
هذا الملف يجمع المواد المتعلقة بالواقع المعاصر مثل الأحداث العالمية، والقضايا السياسية ... إلخ
عدد العناصر: 2
- كردي الكاتب : بشتيوان صابر عزيز
إن الاختلاف والتنازع عاقبته الفشل والخسران، وإن التعاون والوفاق سبب للفوز والنجاح في الدنيا والآخرة؛ والمتأمل لتاريخ الأمم والشعوب بما فيه تاريخ أمتنا الإسلامية؛ لا يعجزه أن يقف على العديد من الأحداث والشواهد والمشاهد - على المستويات كافة - التي تصدق ما أخبر به القرآن الكريم.. ففي هذه المقالة بيان لمعنى قوله تعالى: { ولا تنازعوا فتفشلوا }.
- كردي الكاتب : بشتيوان صابر عزيز الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
المسلمون وصناعة المستقبل: إن القرآن بيّن أن البداية في صناعة مستقبل الإنسان هي الإرادة من الإنسان نفسه، ومن اختار حياة الإيمان وسبيل الآخرة ستفتح له أبوابه، ومن اختار حياة الكفر وشهوات الدنيا ستكون له أسبابه، وإذا وفَّق الله العبدَ، ضاعف الجهد القليل، وبارك السبب الضئيل، وعظم القصد اليسير، وإذا أراد الله إحباط عمل، نسف الجهد الكثير، وضيع السبب الكبير، وأبطل القصد النبيل.