- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
عرض المواد باللغة الأصلية
الإيمان بالقرآن
عدد العناصر: 2
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : كردي
- الإيمان بالقرآن
- كردي الكاتب : أوميد عمر علي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
يزعم بعض القرآنيين منكري السنة أن السنة تُعارِضُ القرآن أحيانًا، ولهم في ذلك بعض الشبهات. وتحتوي هذه المقالة على ردٍّ لبعض شُبهات القرآنيين؛ حيث بيَّن الكاتب فيها بأن أشد العمى وأبعد الضلال أن يتعامى الشخص عن ما دلَّ عليه كتاب الله تعالى من أن السنة مُبيِّنة للقرآن، وأن الله أمر بالأخذ بكل ما جاء عنه صلى الله عليه وسلم من أمرٍ أو نهيٍ أو بيانٍ.
- كردي المُحاضر : عبد الخالق روناكي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز
خطبة جمعة يُبيِّن فيها الشيخ جهودَ أعداء الله في محاربة القرآن وإبعاده عن المجتمعات الإسلامية؛ لأن الأعداء أدركوا بالحقيقة المتمثلة في أن هذه الأمة لديها موطن عزها ورفعتها ونهوضها، وذلك باعتصامها بالقرآن وبسنة الرسول عليه الصلاة والسلام، ومن ثَمَّ عمِلَ هؤلاء الأعداء على صرف المسلمين عن هذا القرآن؛ حتى لا يتلقّوه كما ينبغي ويجب، وحتى يُعرِضوا عنه ويهجروه وينشغلوا بغيره.