- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
عرض المواد باللغة الأصلية
العبادة وأنواعها
عدد العناصر: 2
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : هندي
- العبادة وأنواعها
- هندي المُحاضر : عطاء الرحمن عبد الله السعيدي مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
لماذا خلق الإنسان ؟ إن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، وخلق له ما في الأرض جميعاً، وهيأ له سبل العيش في هذه الحياة الدنيا، ولهذا يتحتم على كل إنسان عاقل أن يفكر لماذا خلقه الله سبحانه وأولاه بالنعم التي لا تعد ولا تحصى؟ هل خلق عبثا وسدى أم هناك هدف من خلقه؟ وقد جاء هذا الفيديو ليبين أن الله خلق الإنسان لغاية عظيمة و هدف نبيل ألا هو عبادته وحده دون سواه، لأن الله هو المستحق الوحيد للعبادة، لكونه هو الخالق وحده لا شريك له وهو المالك المتصرف وحده دون من سواه.
- هندي المُحاضر : مقصود الحسن الفيضي مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
محاضرة مرئية، باللغة الهندية، وقد بيّن فيها المحاضر أن الأمطار نعمة وفضل من الله، وأن الأمطار مصدر الرزق الذي ينزله الله - عز وجل - بقدر؛ ولذلك يجب على العبد أن يعرف نعمة الله عليه، وينسب الفضل إليه - سبحانه - وحده، ويقول بلسان حاله ومقاله: "مُطِرنا بفضل الله ورحمته".