- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- صيني المُحاضر : أحمد بن محمد العتيق مُراجعة : قسم اللغة الصينية بموقع دار الإسلام
محاضرة باللغة الصينية، وفيها شرح الباب الخامس عشر من كتاب أبواب مختصرة في العقيدة، لأحمد بن محمد العتيق، وفي هذه المحاضرة الحديث عن أنواع النفاق.
- صيني مُراجعة : قسم اللغة الصينية بموقع دار الإسلام
فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «مشكلتي أني أطلب القرب من الله عن طريق التحدث مع الناس ، فعلى سبيل المثال قد أفعل المعصية فأشعر بالذنب ، فأذهب وأتكلم مع صديقاتي وأعظهن أن المعاصي حرام والذنب الفلاني حرام ، وربما أشير إلى نفس الذنب الذي اقترفته ، لكني بالطبع لا أفضح نفسي وأقول أني فعلته وإلا لما تقبلوا نصحي وربما أبكي ، وأجد في هذا متنفساً عن شؤم المعصية التي فعلتها، وأنا بهذا الفعل أشعر أني أرائي ، وأن فعلي هذا أقرب إلى النفاق منه إلى الوعظ ، إذ الأحرى بي أن أصب دمع عيني بين يدي الله وأن اندم على معصيتي لديه ، لا أن أهيج مشاعري أمام الآخرين . ليس في هذا الأمر فحسب ، فالمعركة قائمة تكاد رحاها لا تقف بيني وبين الشيطان، ففي كل عمل أفعله أسعى جاهدة قدر الإمكان لتخليص نيتي لله عز وجل ، ولكنّ الشيطان يحرص كل الحرص على صرف هذه النية وتلطيخها بالرياء والسمعة وما شابه ذلك ، فما العمل؟ أرجو منكم النصح».