مسائل الإيمان

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: " جاء بشهادة جامعية مزورة تعين في العمل بناءً عليها، وآخر جاء بشهادة جامعية صحيحة لكن قد غش في بعض امتحاناتها، وآخر زوّر ورقة من متطلبات العمل كشهادة الخبرة، وقد عملوا وفهموا العمل تماماً، فماذا يفعل كل من أصحاب هذه الحالات وقد تابوا؟ علماً أن بعض الأعمال حكومية وبعضها شركات خاصة. "

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - رحمه الله - ونصه: «إذا قام الصائم بالحصول على إجازة عن طريق القول في العمل بأنه ذاهب إلى العمرة وهذا غير صحيح، ويستتبع ذلك أن يريهم تأشيرة سفر (مختلقة)، فما حكم صيامه وصلاته؟».

أجاب فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام عن سائل يقول: هل يجوز ظلم الكافر و غير المسلمين ؛ ومما جاء في الجواب أنه لا يجوز ظلم الكافر،والاعتداء عليه . وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الاعتداء على الكافر المعصوم وظلمه...

فتوى مترجمة إلى اللغة البنغالية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه : "ما حكم غناء الزوج لزوجته أو العكس ؟".

سؤال موجه من أحد الزوار إلى القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: «بداية أنا أشكركم على جهودكم ، وأعتذر منكم على طرح هذا السؤال المحرج، وهو ما حكم إتيان الزوجة في دبرها ؟ وهل يقع الطلاق بسبب هذا الفعل ؟ وأرجو منكم الإجابة عاجلاً؛ لأنني مارست هذا الشيء، والآن نفسياً غير مرتاح وأحس بالذنب ».

ما هو السبب في تحريم التدخين؟.

لدي سؤال أخجل من طرحه ولكن هناك أخت أسلمت حديثا تريد له جوابا وليس لدي جواب بالدليل من القرآن والسنة. آمل أن تساعدنا. وأسأل الله أن يغفر لي إن كان السؤال غير لائق ولكن بصفتنا مسلمين يجب ألا نخجل في طلب العلم. وسؤالها هو : هل الاستمناء جائز في الإسلام ؟

فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يبين فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - حكم أمر طالما عانى منه الكثير بسبب التمادي فيه، وإعطاء النفس زمام أمر العبد، وعدم الأخذ بما يعين العبد على التخلص من هذه العادة التي استحكمت عند البعض حتى صارت له عادة. تبين هذه الفتوى حكم الاستمناء في الكتاب والسنة، ويردف الشيخ بعد ذلك بذكر كيفية الوقاية من هذه العادة من خلال ثلاث عشرة نقطة.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « لماذا يعتبر اللواط والسحاق حراماً في الإسلام؟ أعرف أنها حرام لكن لماذا؟ وما هو المذكور عنها في القرآن والسنة؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « لماذا حُرم الزنا والقمار وأكل لحم الخنزير في الإسلام ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ، ونصه: «لماذا حُرم الزنا والقمار وأكل لحم الخنزير في الإسلام ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « لماذا حُرم الزنا والقمار وأكل لحم الخنزير في الإسلام ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

كيف يتم إحضار أربعة شهود على الزاني والزانية في الوقت الحاضر ؟ وكيف تتم نصيحة شبابنا المسلم من هذا العمل القبيح ؟ جزاكم الله خير الجزاء .

يعمل أحد الأخوة سائقا ً لسيارة أجرة، ويقول: أنه في كثير من الأحيان بعد أن يركب الراكب السيارة ويقطع به جزءا ً من الرحلة، يطلب الراكب منه الوقوف قرب حانة بيع الخمور ليشرب، كما أن بعض الركاب يطلبون منه إيصالهم إلى أماكن غير مرغوب فيها مثل الملاهي الليلية وما شابهها، فهل يجوز العمل في وظيفة من هذا القبيل ؟

سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: «يبيع زوجي كاميرات "الديجيتال"، (وهذا هو عمله الذي يتكسب منه). وبعض زبائنه هم ممن يلتقطون الصور العارية. فهل يجوز له أن يبيع الكاميرات لمثل هؤلاء المصورين، وهو يعلم الغرض الذي سيستخدمونها من أجله؟».

كيف أتخلص من المعاصي، فأنا أعرف الخطأ والصواب في الإسلام؟

سؤال أجاب عنه الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في الشريط رقم 61 من لقاءات الباب المفتوح، ونصه: «تعلمون أن الاختبارات على الأبواب، وبعض الطلاب يستحلون الغش في اختبار مادة الإنجليزي، ويقولون: هذه لغة الكفار؛ ولا يجوز تعلمها، فما حكم ذلك؟ وهل للمدرس أن يغض النظر عن الغش في هذه المادة؟ ثم من سبق له الغش في هذه المادة معتقدًا حل ذلك ماذا عليه الآن؟ وهل المال الذي يدخل عليه من شهادته فيه شيء من الحرام؟».