مسائل الإيمان

مقالة باللغة الطاجيكية تشرح الحديث الذي أخرجه البخاري في صحيحه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -، أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: « إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ. قِيلَ، يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَكَيْفَ يَلْعَنُ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ؟ قَالَ: « يَسُبُّ الرَّجُلُ أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ»

محاضرة باللغة الطاجيكية تحدث فيها المحاضر عن تشبه الرجل بالمرأة، والمرأة بالرجل, وذكر حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - في هذا الباب, وبيَّن أن من فعل ذلك فهو ملعون.

سؤال أجيب عنه في موقع جامع فتاوى أهل السنة، ونصه: «كما أن الله حرم علينا الزنا, فكذلك حرم علينا ترك الصلاة, فأي ذنب أكبر من الثاني, ترك الصلاة أو الزنا؟».

الغيبة في اللغة أن تتحدث على شخص ما في غيابه وتذكر عيوبه، وهي من الأخلاق السيئة وقد ورد آيات وأحاديث عديدة في منع الغيبة وتحريمها.

أسوأ أنواع المعاصي هو عدم الشعور بالمعصية من كثرة المداومة عليها، والمعاصي هي سبب لأكثر البلايا، ومن ذلك عدم الشعور بالأمن وقلة الرزق وذهاب الحياء وغير ذلك. ويحتوي هذا المقال على الحديث على شر المعاصي، والآثار المترتبة على المداومة في الذنوب.

المعاصي و أسباب وقوع الناس فيها وما هي آثار ذلك في الدنيا والآخرة هذا موضوع الكلمة التي ألقاها الداعية في هذه المناسبة.

محاضرة عن الكذب و حكم من يكذب, و متى يجوز للإنسان الكذب, و الوعيد الذي ورد في حكم الكذابين.

الدخان وباء العصر: ذكر المؤلف في هذا الكتاب حكم شرب الدخان، وذكر أضراره الصحية، وكيفية الابتعاد عنه، وذكر الأدلة من الكتاب والسنة وإحصائيات الأطباء المختصين في العصر الحالي الدالة على ضرره الشديد.

تحتوي هذه المحاضرة على بعض الآيات و الأحاديث التي تنهى عن الغش و أكل أموال الناس بغير حق خاصة في الأسواق.

يتحدث الشيخ في هذه المحاضرة عن الإنسان المسلم كيف يستطيع أن يحفظ إيمانه وإسلامه إلى أن يأتيه الموت.

يتحدث الشيخ في هذه المحاضرة عن الإنسان المسلم كيف يستطيع أن يحفظ إيمانه وإسلامه إلى أن يأتيه الموت.

يتحدث الشيخ في هذه المحاضرة عن الإنسان المسلم كيف يستطيع أن يحفظ إيمانه وإسلامه إلى أن يأتيه الموت.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

تحدث المحاضر في هذه المادة المرئية عن السبع الموبقات التي ذكرها النبي - صلى الله عليه وسلم - كما في الحديث الصحيح.