- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
-
أردو
المُفتي : القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب مُراجعة : عزيز الرحمن ضياء الله السنابلي
فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : " هل يوم عاشوراء الذي نصومه ليس اليوم الصحيح ؟ لأنني قرأت أن اليوم الصحيح هو اليوم العاشر من شهر تشري حسب التقويم العبراني، وأن خلفاء بني أمية هم من غيَّروه إلى اليوم العاشر من شهر محرم - شهر تشري هو الشهر الأول حسب تقويم اليهود ؟ ".
-
أردو
المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعيش بدُبي وحولنا عدد كبير من الشيعة هنا، وهم يقولون دائمًا أن ما يقومون به يومي التاسع والعاشر من شهر محرم هو دليل على حبهم للحسين، ولا شيء فيه، وهو كما قال يعقوب: {يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم (84) قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضًا أو تكون من الهالكين (85) قال إنما أشكوا بثِّي وحُزني إلى الله وأعلمُ من الله ما لا تعلمون} [يوسف: 84 - 86]. أرجو الإجابة بخصوص جواز ضربِ الصدر أم لا؟».
-
أردو
المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أرجو النظر في الآتي، وهو على شكل جدل بين من يقولون: إن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة، ومن يقولون: إنه ليس بدعة، فمن يقولون: إنه بدعة يستدلُّون على ذلك بأنه لم يكن على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولم يكن على عهد الصحابة، أو أحد من التابعين، والطرف الآخر يرد ويقول: من قال لكم: إن كل ما نفعله يجب أن يكون قد وُجد على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، أو على عهد الصحابة أو التابعين، فعلى سبيل المثال: نحن لدينا اليوم ما يسمَّى بـ (علم الرجال) و (الجرح والتعديل)، وغيرها، ولم يُنكر ذلك أحدٌ؛ إذ إن الأصل في الإنكار أن تكون البدعة المُحدثة خالفت أصلاً، أما الاحتفال بالمولد أين الأصل الذي خُولِف، والكثير من الخلافات التي تدور حول هذا الموضوع؟ كما أنهم يحتجُّون بأن ابن كثير - رحمه الله - أقرّ الاحتفال بمولد النبي - صلى الله عليه وسلم -. فما الحكم الراجح في هذه المسألة مُدعَّمًا بالدليل؟».
-
أردو
المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «نلتقي كل يوم أحد من كل آخر شهر مع مجموعة من الأخوات تصل إلى 30 أخت أو أكثر، وتبدأ كل واحدة على حدة تقرأ حزبين أو ثلاثة إلى أن نختم القرآن الكريم في ساعة ونصف أو ساعتين، ويقال لنا: إنها تحسب إن شاء الله ختمة لكل واحدة, هل هذا صحيح؟ بعد ذلك نقوم بالدعاء وندعو الله بإيصال ثواب ما قرأناه إلى سائر المؤمنين الأحياء منهم والأموات، فهل الثواب يصل إلى الأموات؟ ويستدلون بقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: «إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثَةٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ»، كذلك يقومون في عيد المولد النبوي بإقامة رباط يبدأ من العاشرة صباحًا إلى الثالثة زوالًا، يبدؤون بالاستغفار والحمد والتسبيح والتكبير والصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم سرًّا، ثم يقرؤون القرآن، وبعض الأخوات يصُمن هذا اليوم، فهل تخصيص هذا اليوم بكل هذه العبادات يعتبر بدعة؟ كذلك عندنا دعاء طويل جدًّا طُلِب منَّا أن ندعو به وقت السَّحَر, لمن استطاع، اسمه: (دعاء الرابطة), ويبدأ بالصلاة والسلام على سيدنا محمد وحزبه وسائر الأنبياء وأمهات المؤمنين والصحابيات والخلفاء الراشدين والتابعين وأولياء الله الصالحين، مع ذكر كل أحدٍ باسمه، وهل صحيح أن ذكر كل هذه الأسماء سوف تجعل أصحابها يتعرَّفون علينا وينادوننا في الجنة؟ فهل هذا الدعاء بدعة؟ أنا أشعر أنه كذلك، وأكثر الأخوات يُعارِضونَني، فهل أُعاقَب من الله إن كنت مُخطِئة؟ وكيف أُقنِعُهم إن كنتَ على صواب؟ هذا الموضوع أصابَني بأرقٍ شديد، وكلما تذكَّرتُ حديثَ رسول الله أن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار»، ازداد همي وحزني».
-
أردو
أسئلة أجاب عنها فضيلة الشيخ عبد العزیز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصّها: «1- ماذا على الذي يصوم شهر رجب كاملًا، كما يصوم رمضان؟ 2- يخص بعض الناس شهر رجب ببعض العبادات؛ كصلاة الرغائب، وإحياء ليلة 27 منه؛ فهل لذلك أصلٌ في الشرع؟ جزاكم الله خيرًا. 3- إذا دخل أول خميس في شهر رجب، فإن الناس يذبحون ويغسلون الأولاد، وأثناء تغسيلهم للأولاد يقولون: يا خميس أول رجب نجِّنا من الحصبة والجرب، ويسمون هذا اليوم: كرامة رجب, وجِّهونا في ضوء هذا السؤال؟ 4- لقد سمعتُ عن صيام شهر رجب كاملًا؛ فهل هذا بدعة، أو أنه من العمل الصحيح؟».
-
أردو
المُفتي : محمد صالح مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح المنجد - حفظه الله – ونصه : « أرجو النظر في الآتي: وهو على شكل جدل بين من يقولون بإن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة, ومن يقولون أنه ليس ببدعة, فمن يقولون أنه بدعة يستدلون على ذلك بأنه لم يكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم , ولم يكن على عهد الصحابة ,أو أحد من التابعين, والطرف الآخريرد ويقول: من قال لكم أن كل ما نفعله يجب أن يكون قد وُجد على عهد النبي صلى الله عليه وسلم, أو على عهد الصحابة , أو التابعين ,فعلى سبيل المثال نحن لدينا اليوم ما يُسمى ب"علم الرجال أو"الجرح والتعديل" وغيرها , ولم ُيذكر ذلك أحد إذ أن الأصل في الإنكار أن تكون البدعة المحدثة خالفت أصلاً، فأين الأصل الذي خولف في احتفالنا بالمولد, والكثيرمن الخلافات التي تدور حول هذا الموضوع؟ كما أنهم يحتجون بأن ابن كثير رحمه الله قد أقرّ بالاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم , فما الحكم الراجح في المسألة مدعماً بالدليل؟»
- أردو المُفتي : القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب مُراجعة : عزيز الرحمن ضياء الله السنابلي
فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : " مع اقتراب نهاية السنة الهجرية تنتشر رسائل الجوال بأن صحيفة الأعمال سوف تطوى بنهاية العام، وتحث على ختمه بالاستغفار والصيام؛ فما حكم هذه الرسائل ؟ وهل صيام آخر يوم من السنة، إذا وافق الاثنين أو الخميس بدعة ؟ ".
- أردو المُفتي : القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب مُراجعة : عزيز الرحمن ضياء الله السنابلي
فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: «ما حكم مَن يقرأ القرآن مثلًا، ثم يقول: وهَبتُ ثوابَ هذه القراءة للنبي صلى الله عليه وسلم؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن أعرف مدى مشروعية هذه الطريقة في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -: طريقة المشاركة بالصلاة على النبي؛ كل شخص يُوزِّع على معارفه عددًاَ مُحدَّدًا يكلفه بها من الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم يضع العدد الذي جمعه من معارفه وأصدقائه وأهله هنا؛ لنجمع العدد من هذه الصفحة بالمشاركة، كمثال: أحد الطلاب في الحي ذهب وطرق باب كل بيت، وطلب من كل عائلة الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - بعدد 1000 أو أكثر، وقال لهم: سأعود إليكم بعد أسبوع لكي تُعطُوني ما وصلتم إليه، فمنهم من قضى الألف، ومنهم من زاد، وهكذا قام بجمع ما يُقارب مليون ونصف من الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -، وغيره من خلال مدرسته وزع على الطلاب كل واحد 500 مرة من الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -، فجمع من خلال ذلك 3 مليون مرة، فأنت بإمكانك أن تكتب الموضوع في المنتديات المشارك بها، وتجمع ممن يشاركك عددًا من الصلوات على النبي - صلى الله عليه وسلم -، وتُقدِّمها هنا بردٍّ صغير، داعين الله لكم بحسن التوفيق».
- أردو
أسئلة أجاب عنها فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثیمین - رحمه الله -، ونصّها: «1- ما الذي ينبغي للمسلم أن يفعله إذا وافق هذه الليلة مثلًا في أول الربيع، أو في رجب؟ 2- المستمع من جمهورية اليمن الشمالية يقول: عندنا في اليمن مسجد بُني ويسمى مسجد معاذ بن جبل المشهور بمسجد الجند، يأتي الناس لزيارته في الجمعة من شهر رجب من كل سنة رجالًا ونساء؛ هل هذا مسنون وما نصيحتكم لهؤلاء؟ 3- حفظكم الله وسدّد خطاكم؛ يقول السائل في سؤاله الثاني: ما حكم صيام الثامن من رجب والسابع والعشرين من نفس الشهر؟ 4- بارك الله فيكم؛ هذا المُستمِع آدم عثمان من السودان يقول: أستفسِر عن صوم الأيام التالية هل هو صحيح: أول خميس من رجب؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
قراءة عدية يس لقضاء الحاجات وتفريج الكربات : سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « أرجوأن تفيدونا بسنة متبعة توارثناها وتعلمناها من كثيرمن المشائخ عندنا في سوريا، ولا أعلم مدي صحتها,وهي لقضاء الحاجات أو لتحقيق الرغبات، والكثير من مجتمعاتنا ملتزمين بها, وأحد أساليبها :-قراءة سوره يس واحد وأربعين (41) مرة لقضاء الحاجات إماقراءة فردية أو يجتمع عدد من الأشخاص ويتقاسمونها, أوقراءة "سوره يس" مع تكراربعض آياتها بعدد محدد والدعاء بعد تكرارالآية إما فردية أويجتمع عدد من الأشخاص ويتقاسمونها. أوقراءة سور معينة من القرآن الكريم, وتكون باجتماع عدد من الأشخاص وتوزيعا عليهم، بحيث يقرأ كل واحد منهم جزءا ً معين, والكثير ممن ناقشتهم بعدم صحة ذلك أو أنها ليست سنة متبعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيدافع عنها بشدة وأن لها نتائج أكيدة ومجرّبة ».