- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
التشبه بالكفار والفساق
عدد العناصر: 6
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : جميع اللغات
- التشبه بالكفار والفساق
- بنغالي تأليف : ناصر بن عبد الكريم العقل ترجمة : محمد أمين الإسلام مُراجعة : أبو بكر محمد زكريا الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
يقول النبي عليه الصلاة والسلام: من تشبه بقوم فهو منهم. إن التشبه بالكفار والاقتداء بهم في الاعتقادات والأعمال والعادات؛ لمن أكبر الفتن التي ابتليت بها بعض هذه الأمة، والإسلام يحرم هذه الأمور كلها، حيث إن النبي - صلى الله عليه وسلم - في كثير من أحاديثه منع منها إما تصريحاً أو تلميحاً، وإما تفصيلاً أو إجمالاً، ومن هنا يجب على الأمة أن تعرف حكم التشبه بالكفار والمشركين وغيرهم، كما يجب عليها أن تعرف الأمور التي ابتلوا بها في التشبه بهم، وقد تفضل صاحب الكتاب بذكر حكم التشبه، والأمور التي حصل فيها التشبه بالكفار وغيرهم، بشيء من التفصيل.
- نيبالي ترجمة : عتيق الرحمن محمد إدريس مُراجعة : محمد إدريس سلفي
كتاب باللغة النيبالية يتحدث عن التشبه بالكفار سواء يكون في المأكل والمشرب أو في اللباس والزينة أو في العادات والتقاليد, في ضوء الكتاب والسنة وفتاوى العلماء.
- أردو
الذي يفعله أعداء الله وأعداؤنا وهم الكفار ينقسم إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: عبادات، القسم الثاني: عادات، القسم الثالث: صناعات وأعمال. وأما العبادات فمن المعلوم أنه لا يجوز لأي مسلم أن يتشبه بهم في عباداتهم، ومن تشبه بهم في عباداتهم فإنه على خطر عظيم، فقد يكون ذلك مؤديًا إلى كفره وخروجه من الإسلام. وأما العادات كاللباس وغيره فإنه يحرم أن يتشبه بهم لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «من تشبّه بقوم فهو منهم». وأما الصناعات والحرف التي فيها مصالح عامة فلا حرج أن نتعلم مما صنعوه ونستفيد منه، وليس هذا من باب التشبه، ولكنه من باب المشاركة في الأعمال النافعة التي لا يُعدّ من قام بها متشبهًا بهم.
- عربي تأليف : عبد الله بن سعدي الغامدي
تحذير المسلمين من التشبه بالمغضوب عليهم والضالين: هذه نصيحة اشتملت على بيان حكم التشبه بالكفار وصوره ووسائله، وذكر الأدلة على ذلك.
- عربي تأليف : عبد العزيز بن حمد المحيميد
لا تكن منهم: رسالةٌ يُحذِّر فيها الكاتب من تشبُّه المسلمين بغيرهم من أهل المِلَل الأخرى، ويُبيِّن أن ديننا الحنيفَ جاء بإخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة ربِّ العباد - سبحانه وتعالى -، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ولم يجعل تبعيَّة المسلمين لأحدٍ من الناس؛ بل يكونوا أتباعًا لكتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.
- عربي تأليف : أشرف بن عبد الحميد بارقعان
فإن الله - عز وجل - لما أمر المؤمنين بالدعاء وطلبِ الثبات على الصراط المستقيم حذَّرَهم عن سبيل المشـركين فقال - عز وجل -: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ}، فمن أهم مقتضيات الصراط المستقيم: البعد عن سبيل المشـركين.