التصانيف العلمية

التشبه بالكفار والفساق

عدد العناصر: 6

  • بنغالي

    PDF

    يقول النبي عليه الصلاة والسلام: من تشبه بقوم فهو منهم. إن التشبه بالكفار والاقتداء بهم في الاعتقادات والأعمال والعادات؛ لمن أكبر الفتن التي ابتليت بها بعض هذه الأمة، والإسلام يحرم هذه الأمور كلها، حيث إن النبي - صلى الله عليه وسلم - في كثير من أحاديثه منع منها إما تصريحاً أو تلميحاً، وإما تفصيلاً أو إجمالاً، ومن هنا يجب على الأمة أن تعرف حكم التشبه بالكفار والمشركين وغيرهم، كما يجب عليها أن تعرف الأمور التي ابتلوا بها في التشبه بهم، وقد تفضل صاحب الكتاب بذكر حكم التشبه، والأمور التي حصل فيها التشبه بالكفار وغيرهم، بشيء من التفصيل.

  • نيبالي

    PDF

    كتاب باللغة النيبالية يتحدث عن التشبه بالكفار سواء يكون في المأكل والمشرب أو في اللباس والزينة أو في العادات والتقاليد, في ضوء الكتاب والسنة وفتاوى العلماء.

  • أردو

    PDF

    الذي يفعله أعداء الله وأعداؤنا وهم الكفار ينقسم إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: عبادات، القسم الثاني: عادات، القسم الثالث: صناعات وأعمال. وأما العبادات فمن المعلوم أنه لا يجوز لأي مسلم أن يتشبه بهم في عباداتهم، ومن تشبه بهم في عباداتهم فإنه على خطر عظيم، فقد يكون ذلك مؤديًا إلى كفره وخروجه من الإسلام. وأما العادات كاللباس وغيره فإنه يحرم أن يتشبه بهم لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «من تشبّه بقوم فهو منهم». وأما الصناعات والحرف التي فيها مصالح عامة فلا حرج أن نتعلم مما صنعوه ونستفيد منه، وليس هذا من باب التشبه، ولكنه من باب المشاركة في الأعمال النافعة التي لا يُعدّ من قام بها متشبهًا بهم.

  • عربي

    PDF

    تحذير المسلمين من التشبه بالمغضوب عليهم والضالين: هذه نصيحة اشتملت على بيان حكم التشبه بالكفار وصوره ووسائله، وذكر الأدلة على ذلك.

  • عربي

    PDF

    لا تكن منهم: رسالةٌ يُحذِّر فيها الكاتب من تشبُّه المسلمين بغيرهم من أهل المِلَل الأخرى، ويُبيِّن أن ديننا الحنيفَ جاء بإخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة ربِّ العباد - سبحانه وتعالى -، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ولم يجعل تبعيَّة المسلمين لأحدٍ من الناس؛ بل يكونوا أتباعًا لكتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.

  • عربي

    PDF

    فإن الله - عز وجل - لما أمر المؤمنين بالدعاء وطلبِ الثبات على الصراط المستقيم حذَّرَهم عن سبيل المشـركين فقال - عز وجل -: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ}، فمن أهم مقتضيات الصراط المستقيم: البعد عن سبيل المشـركين.