اللقطة واللقيط

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب-، ونصه : « هل يحق لرجل أن يظل متبنيا لبنت بعد وفاة زوجته التي تبنتها في حياتها ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «لو أن رجلاً تبنى فتاة يتيمة وهي لا تمت له بأي صلة ، فهل يجب على هذه الفتاة حين تكبر أن تتحجب أمام هذا الرجل ؟ وما هي الأمور التي يجب عليه أن يضعها نصب عينيه بخصوص مسألة التبني . مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يعطها اسمه . كل ما يريده الرجل هو تحصيل الثواب الوارد في حديث النبي صلى الله عليه و سلم : ( من ربى فتاتين حتى يبلغا ويتزوجا ، فأنا وهو كهاتين يوم القيامة ) وشبك بين أصابعه . رواه مسلم ، والترمذي».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «تتمنى إحدى صديقاتي أن تتزوج من شاب توفي والداه السنة الماضية، وهذا الشاب كان ابنهما من التبني، وأعطاه أبوه من التبني اسمه. حاول أن يجد أبويه الحقيقيين ولكن دون جدوى ؛ لأنه الآن في الواحدة والثلاثين من عمره. سؤالي : لو أن لقبه أو اسم عائلته تبع لأبيه من التبني فهل سيصح النكاح بهذا الاسم ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «وجدت لقطة في مكة حوالي عشرة إلى خمسة عشر ريالا، ما حكمها ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «وجدت خمسين ريالاً أثناء رمي الجمار في الحج فماذا أفعل بها ؟ وهل أتصدق بها ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «وجدت خمسين ريالاً أثناء رمي الجمار في الحج، فماذا أفعل بها؟ وهل أتصدق بها ؟».

فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يعطي خلالها الشيخ صالح الفوزان شرحًا مفصلا عن أحكام اللقطة في الشريعة الإسلامية، ويبين أن مسألة اللقطة ليس لها حالة مفردة أو حكم واحد بل يختلف حكمها باختلاف نوعها، ثم يبين أن هناك حالة واحدة تسمح للمرء أن يمتلك ما وجده من غير أن يعرفه.