التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

ما يحل ويحرم من الحيوانات والطيور

عدد العناصر: 8

  • بنغالي

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «تلقيت عرض توظيف بمميزات جيدة جدًّا من إحدى الشركات، وتتمثَّل وظيفتي في عمل أبحاث على أجِنَّة الخنازير في مختبر الشركة؛ والهدف النهائي من هذه البحوث هو تحسين الإنتاج والنوعية الوراثية عند الخنازير - أي: زيادة عدد الخنازير وأن تكون خصائص لحمها جيِّدة - لتقديمها للأسواق للاستهلاك الآدمي. أي: أن مصدر راتبي سيكون من استهلاك الناس للحم الخنازير المُحرَّم شرعًا. والسؤال هو: هل يُعدُّ المال الذي هذا يصدره حلال؟ وهل لي أن أقبل بالوظيفة؟ أم أرفض الطلب؟ سأقدر سرعة إجابتكم ليتسنَّى لي البَتّ في الموضوع. وجزاك الله خيرًا».

  • بنغالي

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا شاب مسلم أعمل في بلد غربي في مخزن لتوزيع المواد الغذائية على الأسواق والمحلات التجارية؛ حيث نقوم بجمع هذه المواد وتعبئتها في الشاحنات لتحمل إلى الأسواق، ومن بين المواد التي نجمعها: الخضر والفواكه والألبان واللحوم .... وأحيانًا نتصادَف مع زبون يطلب لحم الخنزير أو مشتقاته، فنكون مضطرين إلى جمعها وحملها على الشاحنات. سؤالي: ما رأي الشرع في عملي هذا؟ مع العلم أن فرص العمل المتوفرة في المطاعم والمقاهي بدورها تقدم أطباقًا تحتوي علي لحم خنزير».

  • بنغالي

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز العمل بمصنع يعد طعامًا للحيوانات وهذا الطعام يحتوي على الخنزير؟».

  • بنغالي

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « هل يجوز أكل اللحم في مطاعم تقدّم الخنزير والخمر ولسنا متأكدّين من أنّ اللحم مذبوح على الطريقة الإسلامية علما أن اللحوم بما فيها الخنزير تخزّن في ثلاجة واحدة وتطبخ بنفس الأدوات ».

  • بنغالي

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ سعد الحميد - حفظه الله - ونصه: «ما هي الأشياء التي تضاف للطعام وتجعله حرامًا؟ في هولندا وفي نشرة الأخبار كان هناك تقرير عن نكهات إضافية صينية تُسمى ve-tsin وتحتوي على إنزيمات/ وبروتين من الخنزير، فهل هذا يجعلها محرمة على المسلمين؟ عندما يذهب الشخص للسوق يجد الكثير من البضائع التي يتم تصنيعها مضاف إليها مواد بأرقام E وC كعلامات للطعم واللون ولا يُعرف مصدر هذه المواد، الكثير من الناس يشترونها دون اكتراث، وهذا في صالح الشيطان. أريد أن أحمي عائلتي وأصدقائي من هذا الجهل، هل يمكن لأي شخص أن يساعدني بقائمة تحتوي على المواد المحرمة؟».

  • بنغالي

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عندما كنت صغيرة سافرت للخارج مع أهلي وأثناء الرحلة أعطونا بسكويت يحتوي على مواد من الخنزير، عندما علمت أمي منعتنا من الأكل، حسبما أذكر فإننا لم نغسل أيدينا وأفواهنا بالماء والتراب (7 مرات إحداهن بالتراب) كما أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أي شخص عندما يلمس الخنزير أو أي شيء من الخنزير. بعد عدة سنوات كنت خارج بلدي وأكلت الخنزير بالخطأ ولم أغسل فمي بالماء والتراب. وقعت هاتين الحالتين قبل عدة سنوات ولم يبق أثر للخنزير على فمي أو يدي ولا طعم ولا رائحة ولا لون؛ فهل يجب أن نغسلهم الآن؟ أخشى أن لا يقبل الله صلاتنا بسبب هاتين الحالتين. أرجو التوضيح».

  • بنغالي

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لقد قرأت أن الصحون والملاعق والسكاكين التي لامست لحم الخنزير يجب أن تغسل سبع مرات بالماء ومرة واحدة بالرمل, هل هذا صحيح؟ على أي حديث يستند هذا الحكم؟ ألا يكفي أن تغسل الصحون بالصابون مرة واحدة؟».

  • بنغالي

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».