آداب طلب العلم

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، ونصه: «ما هو حكم طلب العلم الشرعي؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «من الذي يصح أن يطلق عليه اسم عالم؟ هل يصح أن يطلق هذا اللقب على مدرس الإسلامية؟ أم إنه فقط للمشائخ الكبار».

محاضرة مرئية، باللغة الأويغورية، وقد تكلم فيها المحاضر بإيجاز عن أهمية دور العلماء في إصلاح الفرد والمجتمع، وبيان أن عالم الدين هو المحرك الأساسي لعملية صهر الإصلاح داخل أبناء وطنه، مع ذكر الآثار السيئة من ترك إصلاح المجتمع.

خطبةٌ ألقاها فضيلة الشيخ صلاح البدير حفظه الله في المسجد النبوي يوم الجمعة 16- 5- 1431 هـ، وتحدَّث فيها عن الفتاوى التي تصدر من غير أهل العلم، وحذَّر من الانسياق وراء ذلك، وحثَّ على وجوبِ أخذ الفتوى من أهل العلم.

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : « أريد طلب العلم الشرعي، وأنا - والحمد لله - أركز على طلب العلم، إلا أن أمي تقول لي إن عليك أن تركز على دروسك، وواجباتك الجامعية، فكيف لي أن أوفق بين هذين الأمرين ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «لم أتعلم العلم الشرعى بصورة مكتملة فقد درست بعض مسائل التوحيد الأولية فى مفهوم التوحيد وتوحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات وغير ذلك من المسائل التي وردت في كتاب معارج القبول للحافظ الحكمى ثم علمنا الشيخ هنا مدخلاً إلى علم مصطلح الحديث وبعض أبواب الفقه ثم دراسة الأحاديث النووية وبعض الرقائق ، ثم تركنا الشيخ وابتليت بمهمة التعليم الشرعي في المسجد هنا للنساء فهل علي إثم ؟ وماذا عساي أن أفعل كي أكون أهلا لهذا الأمر».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، ونصه: «كثيرٌ من طلبة العلم اليوم يعرفون كثيرًا من فضائل الأعمال وأجرها، ومنها: قيام الليل، ولا يفعلون هذا حيث إنهم يعلمون ولا يعملون؟».

هذا ملخص خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة، ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس 11 - 2 - 1430هـ، بيَّن فيها أنَّه قد غرَّت فتنة الإعلام لبعض طلبة العلم، فتوهَّموا أنهم من الأعلام، وخطر التوقيع عن الله سبحانه بدون علمٍ للفرد والمجتمع، وأن يتَّقي الله من يفتي عبر القنوات بالحلال والحرام، حتى لا يُشوّه صورة الفتاوى الإسلامية.