الخلفاء الراشدين

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز – رحمه الله -، ونصه: «ما الحكم في قوم يزعمون أن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بالخلافة لعلي رضي الله عنه، ويقولون أن الصحابة رضي الله عنهم تآمروا عليه ؟».

كتاب باللغة الأردية يوضح أن الصحابة - رضوان الله عليهم - أبر هذه الأمة قلوباً، وأعمقها علماً، وأقلها تكلفاً، وأقومها هدياً، وأحسنها حالاً، ولا يعرف قدر لأمة إلا بمعرفة قدر عظمائها، وعظماء هذه الأمة بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هم أصحابه، ومنهم الخلفاء - أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب - رضي الله عنهم - وفي هذا الكتاب بيان لصفحات من حياة هؤلاء العظماء؛ حتى نقتدي بهم، ونسير على دربهم.

كتاب باللغة الأردية يتحدث عن سيرة الخليفة الثاني عمرالفاروق - رضي الله عنه - وعن خلافته ومآثره بالتفصيل.

سؤال أجاب عنه فضيلة الإمام أحمد بن عبد الحليم بن تيمية - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم أن نقول علي بن أبي طالب صلى الله عليه وسلم هل هذا يصحّ أم لا ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا أردنا أن نكون حياديين بالنسبة لسيدنا على بن أبي طالب فهو أعلى منزلة من الصحابة، فالحديث يمتدحه ليس فقط كمجاهد ولكن كشخص مثالي وبعلمه وفقهه، حتى إن أبا بكر وعمر دائماً يسألانه عما يشكل عليهما ولا يعرفان إجابته، فكيف تكون مرتبتهما أعلى من مرتبته ؟».

1- 749x1124 JPG 1.2 MB