خطب العلم والدعوة

خطبة جمعة عن الخلاصة المستنبطة من سورة العصر، وهي تتعلَّق بحياة الإنسان وحقيقة فلاحه وخسرانه في الدنيا والآخرة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد الباري الثبيتي أثابه الله في يوم 10 شعبان 1441هـ، بيَّن فيها أن سنّة الله في خلقه: أن يردّهم إليه بالخطوب، ويُعالج منهم الكِبْرَ الإنسانيّ بالبلاء الذي يُشهدهم على ضعفهم، وأن المسلم في الحوادث والملمات يتجرد من حوله وقوته، ويُقِر بفقره وحاجته إلى الله تعالى.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد الباري الثبيتي - أثابه الله - في يوم 22 ربيع الأخر 1438هـ، تحدَّث فيها عن انتشار الإسلام في ربُوع الدنيا، والأسباب التي أدَّت إلى ذلك.

محاضرتان باللغة الأذرية، وفيهما شرح مُفَصَّل لمقولة السلف : « إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ».

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 15 صفر 1434هـ، تحدَّث فيها عن المنهجِ الرشيدِ في إصلاح العيوبِ والنقائصِ عند الآخرين، وبيَّنَ أن من أعظم ملامِح هذا المنهج: السِّترُ، والنُّصحُ في السرِّ وعدم الإعلانِ أو التشهير، وذكرَ أن أعظمَ سبيلٍ لعلاجِ عيوبِ الأمة هو مُدارَستُها وإصلاحُها عن طريق العلماء الربَّانيين، والمُفكِّرين الناصِحين، والمُصلِحين الصادِقين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 19 رجب 1436هـ، تحدَّث فيها عن الصراع الدائم المستمر بين الحق والباطل، مُبيِّنًا مظاهرَه وبعضَ صُوره في ضوء الكتاب والسنة، مع تنبيهه على بعض الصور المعاصرة لهذا الصراع.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 21 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن مبدأ عظيم، ومنهج قويم، يزرع الأملَ في النفوس، ويُعيدُ الثقةَ للأمة في مُقوِّماتها ورجالاتها وإنجازاتها، ألا وهو: التعاوُن على البرِّ والتقوى، وقد ذكر أهميتَه للمُسلمين في هذا العصر بوجهٍ خاصٍّ، مُبيِّنًا آثارَه ونتائجَه العظيمة التي نلمَسُها وتتحقَّقُ إذا تعاونَ المُسلمون وتحالَفوا واعتصموا بالوحيَين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ خالد الغامدي - أثابه الله - في يوم 15 صفر 1437هـ، تحدَّث فيها عن العقل وأنه من أجلِّ النعم التي وهبَها الله لعباده بعد الإيمان به - سبحانه -، وبيَّن أهميته وفضائلَه ومزاياه، كما ذكر استعمالاته الخاطِئة عند بعض الناس.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، عرض فيها الخطيب أهمية محاسبة النفس، وأنها من عوامل نجاح الإنسان في دنياه وآخرته، وأن الاهتمام بالنفس والارتقاء بها نحو الأفضل بمحاسبتها وإصلاحها من دلائل عظمة هذا الدين، وجمال شريعته، ومحاسن تعاليمه، مع ذكر بعض النماذج في محاسبة النفس من حياة السلف الصالح.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يتحدث فيها الخطيب عن الابتلاء بالشر والخير، وأنه من سنن الله الكونية؛ لتمحيص العباد وامتحانهم، ويذكر الخطيب فيها مثالًا لمن ابتلاه الله فصبر، وهو نبي الله أيوب - عليه السلام -؛ ليتعظ منه كل من عانى الصعوبات في حياته، فيتأسى بهذا النموذج العظيم في الصبر على البلاء.