الدروس والمتون العلمية

الجزء الثاني من المحاضرة بعنوان: طلب العلم في ضوء الإسلام للداعية ذاكر نايك، وقد تحدث فيها عن أهمية العلم وفضل طلبه وصفات المعلمين والمتعلمين.

الجزء الأول من المحاضرة بعنوان: طلب العلم في ضوء الإسلام للداعية ذاكر نايك، وقد تحدث فيها عن أهمية العلم وفضل طلبه وصفات المعلمين والمتعلمين.

تتمة باب الشفاعة، وهذا هو الجزء الثاني من الدرس السابع عشر من سلسلة دروس شرح كتاب التوحيد باللغة الإنجليزية، وقد احتوى هذا الكتاب العظيم على بيان لعقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من القرآن الكريم والسنة النبوية.

باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب، وهذا هو الدرس الثالث من سلسلة دروس شرح كتاب التوحيد باللغة الإنجليزية، وقد احتوى هذا الكتاب العظيم على بيان لعقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من القرآن الكريم والسنة النبوية.

محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان فضل العلم، وفضل أهله، وضرورة وجود طائفة من المسلمين يجتهدون في طلب العلم، ثم يعملون في نفع الناس بعلمهم؛ لإصلاح المجتمع.

مقطع مرئي مترجم للغة الفرنسية، فيه بيان فضل العلماء، وحاجة الناس إليهم.

محاضرة مرئية مؤثرة يتحدث فيها الشيخ وصي الله بن محمد عباس أثناء زيارته إلى حيدر آباد - الهند عن أهمية العلم وفضل طلبه، وأهمية حصول العلم النافع، وما هي الأشياء الضرورية يجب أن يتعلمها العبد في الشريعة الإسلامية بالتفصيل.

هذه المحاضرة ألقيت في مركز النخلة بضواحي باريس.

خطبة جمعة ألقاها الشيخ عادل الشيخاني في مدينة السليمانية بإقليم كردستان، وبيّن فيها فضل العلم الشرعي في ضوء الكتاب والسنة.

مقطع مؤثر لفضيلة الشيخ محمد الشنقيطي حفظه الله سُئل فضيلته عن الخمول والكسل يصاب بهما طالب العلم الشرعي.

للعلم الشرعي منزلة عظيمة في الدين، حث الله عليه ورغب فيه وفضل أهله على غيرهم، وجعل طلبه من أفضل القربات ومن أعظم أسباب دخول الجنة، لما في العلم والتعلم من معرفة الله ومعرفة أوامره ونواهيه، وقيام الدين، فالعلماء بهذا هم ورثة الأنبياء، فالأنبياء ورثوا للناس علم الشرع فمن أخذ به فهو الوارث لهم، وإذا أراد الله بعبد خيرًا يسره لتعلم أمور دينه.

للعلم الشرعي منزلة عظيمة في الدين، حث الله عليه ورغب فيه وفضل أهله على غيرهم، وجعل طلبه من أفضل القربات ومن أعظم أسباب دخول الجنة، لما في العلم والتعلم من معرفة الله ومعرفة أوامره ونواهيه، وقيام الدين، فالعلماء بهذا هم ورثة الأنبياء، فالأنبياء ورثوا للناس علم الشرع فمن أخذ به فهو الوارث لهم، وإذا أراد الله بعبد خيرًا يسره لتعلم أمور دينه.

تكلم الداعية في هذه الخطبة عن أهمية طلب العلم لوجه الله تبارك وتعالى، وذكر أنه من أعظم عبادات في الإسلام.

للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه ... هذا المقطع قراءة صوتية من كتاب الفوائد لابن قيّم الجوزية يرحمه الله تعالى، مترجم إلى اللغة الكردية.

في هذا المقطع يتحدث الأخ الداعية عن فضل ومكانة العلم في الإسلام.

إن الواجب تجاه العلماء هو محبتهم ومودتهم وإجلالهم دون غلو وإفراط . ومما لاشك فيه أن الاستهزاء بأهل العلم والصلاح خصلة من خصال الكافرين وصفة من صفات المنافقين في آيات عديدة في القرآن. في هذا المقطع يتحدث الأخ الداعية عن خطورة الاستهزاء بعلماء الإسلام.

قراءة صوتية لكتاب "الأربعون النووية" بصوت الشيخ سعد الغامدي باللغة العربية ومترجمة كتابيًا إلى الإنجليزية. يحوي الكتاب اثنين وأربعين حديثًا لبعض أقوال وأفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - وكل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين، وقد وصفه العلماء بأن عليه مدار الإسلام، وقد التزم مؤلفه الصحة فيه، وقد اقتبس معظمه من صحيحي البخاري ومسلم.

عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أَنَّهُ قَالَ: "يَا عِبَادِي: إنِّي حَرَّمْت الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْته بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا؛ فَلَا تَظَالَمُوا. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَنْ هَدَيْته، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ جَائِعٌ إلَّا مَنْ أَطْعَمْته، فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ عَارٍ إلَّا مَنْ كَسَوْته، فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، فَسَأَلُونِي، فَأَعْطَيْت كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَته، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ. يَا عِبَادِي! إنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إيَّاهَا؛ فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَن إلَّا نَفْسَهُ". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]

عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الطَّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ: تَمْلَأُ- مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَك أَوْ عَلَيْك، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]