شهر رمضان

مقالة مقتبسة من كتاب «لطائف المعارف» للإمام ابن رجب الحنبلي رحمه الله عن العشر الأواخر من رمضان.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، تحتوى على معنى الصوم، وحكمه، وفضله.

خطبة تحتوي على العناصر الآتية: - فضل العشر الأواخر وليلة القدر. - رمضان شهر القرآن. - فضل الصلاة وقيام الليل. - الحث على الاعتكاف. - فضل النفقة والإحسان وبذل المعروف. - دعوة لاغتنام ما تبقى من الشهر.

أتاكم شهرُ المرابح بظلالِه ونوالِه وجمالِه وجلالِه، زائرٌ زاهر، وشهر عاطِر، فضلُه ظاهر، بالخيراتِ زاخر، أرفعُ من أن يُحَدَّ حسنُ ذاتِه، وأبدع من أن تُعدَّ نفحاتُه وتحصى خيراتُه وتستقصَى ثمراتُه، فحُثّوا حزمَ جزمِكم، وشدّوا لبَد عزمكم، وأروا الله خيرًا مِن أنفسكم، فبالجدّ فاز من فاز، وبالعزم جازَ مَن جاز، واعلَموا أنّ من دام كسله خاب أمله، وتحقَّق فشله، تقول عائشة - رضي الله عنها -: كان رسول الله يجتهِد في رمضانَ ما لا يجتهِد في غيره،،، وفي هذه الخطبة توضيح لكيفية استقبال هذا الشهر المبارك.

مقالة مقتبسة من كتاب «لطائف المعارف» للإمام ابن رجب الحنبلي رحمه الله عن العشر الأواخر من رمضان.

مقالة تتناول فضل ليلة القدر التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم: «ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه».

مقالة في فضل رمضان وسر الصوم: الجزء الثاني.

مقالة في فضل رمضان وسر الصوم: الجزء الأول.

شهر رمضان: هذه المقالة تتحدث عن أهمية الصيام، و لماذا كان الصيام واجباً، و ما هي السنة في الصيام

هذه المقالة توضح للقارئ أهمية الاستفادة من شهر رمضان واستغلاله في تغيير السلوك, وتذكر بعض الأعمال المنكرة في الإسلام وعلاجها في شهر رمضان بالصيام، وذلك على ضوء الكتاب والسنة.

مقالة عن ليلة القدر معناها وفضائلها والأقوال في تحديدها وما يستحب فيها من العمل والأدعية

إن الله عز وجل فضَّل - بحكمته البالغة - بعض الأزمنة على بعض، فجعل منها مواسم للتجارة الرابحة معه سبحانه، وكسب المزيد من الأجر والمثوبة، فكان منه تفضيله لشهر رمضان على بقية الشهور، وتخصيصه للعشر الأواخر منه بفرص وميزات، يمكن للمرء أن يستغلها لتحقيق التقوى والخروج من الذنوب والمعاصي في هذا الشهر الكريم.

إن الله تعالى حكيم، له الحكمة البالغة، فتشريعه أكمل تشريع، وحكمه أبلغ الحكم وأحسنه، مهما خفيت علينا حكمة التشريع، قال الله عزوجل: وما أوتيتم من العلم إلا قليلا، و القاعدة الجليلة فيما يأمره الشارع ولو لم يعلم الحكمة فيه "هو الانقياد الكامل وحسن الاتباع له"، لأن قدم الإسلام لا تثبت إلا على درجة التسليم، ولا يعني هذا أن لا نتحدث عن الحكمة، ولا نبحث عنها، بل نتعرف عليها، ولكن بدون تكلف و تنطع، فإن معرفتها مما يزيد الإيمان ويقويه، وفي هذه المقالة إشارة موجزة لشيء من حكم الصيام وغاياته وأهدافه وفوائده.

محور هذه المقالة يتحدث عن فضل شهر رمضان ومكانته في الإسلام, وفيه تُسلسل الشياطين, وتخمد نيران الشهوات بالصيام، وينعزل سلطان الهوى، فلم يبق للعاصي عذر، وفيه أجر مضاعف لمن عمل خيرًا... وغيرها من الأمور مقرونة بالأدلة من الكتاب والسنة.

للمسلم أن يشتد فرحه بقدوم شهر رمضان المبارك، بل هذا الذي ينبغي أن يفرح به، دون متاع الدنيا وسقطها قال الله سبحانه وتعالى: ( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) ﴿58﴾ يونس. وكان النبي صلى الله عليه وسلم أشدّ فرحة بمقدم شهر رمضان فكان يبشر أصحابه به ويبين لهم فضائله، ولاشك أن أعظم حافز للعمل معرفة فضائله، فمعرفتها تدفع الإنسان إلى الاجتهاد فيه، وفضائل هذا الشهر كثيرة، اشتمل هذا المقال على جملة منها.

يوضح الكاتب الحكمة من الصيام وفوائده من الناحية الطبية ، ويأتي بالحقائق التي تبين فوائد الصيام صحيا

بيان كيفية استقبال رمضان وهو أن يستعد المسلم استعدادا جيداً حتى ينتهز الفرصة في هذا الشهر المبارك خير استعداد: وذلك بإخلاص النية لله، والتوبة النصوح ودراسة ما يتعلق بأحكام الصيام ويعد نفسه جسديا وروحيا لاستقبال هذا الضيف العظيم؛ حتى لا يفوته فرصة العمل فيه.

هذه المقالة نصيحة من الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لمن يريد أن يكون شهر صيامه مقبولا عند الله.

الصوم مدرسة ربانية، ومحطة إيمانية، يتلقى منها الصائم الدروس والأخلاق، ويتربى فيها على جميل الطباع، وما أطيب أن يتعاقد الصائم مع نفسه منذ أول الشهر على أن يعنى بواحد من الأخلاق الرفيعة ـ على أقل تقدير ـ فيتعاهد نفسه ويراقبها ويحاسبها ويعاتبها حتى تلين وتنقاد.

هذه المقالة توضح فضل شهر رمضان, وتوضح أهمية اغتنام المسلم لمواسم العبادة بكل حرص, واستعداده لقيام أعمال الخير, وأن يعزم على التوبة إلى الله توبة ً نصوح , وينوي نية صادقة على أن يغير أحواله في شهر رمضان وما بعده.