فتاوي الطهارة

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - وعلماء اللجنة الدائمة، ونصه: « نري كثيراً من المسلمين يصبغون لحاهم بالسواد ويقولون: إن النهي عنه لم يصح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وإنما هو مدرج من كلام بعض الرواة. وإن صح فإنما المراد به ما قصد به التدليس, وأما ما قصد به الجمال فلا. فما مدى صحة ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم الدم من حيث الطهارة والنجاسة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله، ونصه: «هل يكفي المستحاضة غسل الفَرج وتعصيبه والوضوء للصلاة؟ أم الاغتسال لكل صلاة كغسل الجنابة؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «ماذا يقول العلماء الكرام في الماء المستعمل فى المراحيض, ومع هذا الماء العذرة والبول, ويروح هذا الماء إلى مكينة وتتغير الرائحة الكريهة من هذا الماء ويختلط مع هذا الماء بالأدوية ... هل يجوز استعمال هذا الماء في الوضوء والاغتسال من جهة الشرع أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما هي حقيقة الطهارة وما حكمها؟».

سؤال أجاب عنه أصحاب الفضيلة: علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والشيخ محمد بن صالح العثيمين، والشيخ عبد الله بن جبرين حول حكم مس الذكر, هل يبطل الوضوء أم لا؟.

سؤالان أجاب عنهما علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - حول مسألة: هل مس المرأة وقُبلتها مما ينقض الوضوء؟ مع بيان أن الطهارة شرط من شروط الصلاة.

هذه ثلاث فتاوى أحدها: أجاب عنها فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - واثنان أجاب عنهما علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول مسألة الختان وحكمه للرجال والنساء, والوقت المناسب لختان الأولاد, وغير ذلك.

فتوى تبين حكم الجمع بين غسل الجنابة وغسل الجمعة بنية واحدة.