الفتاوى

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم صلاة الجماعة في المسجد، وما هو الدليل على ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز للشخص القادر على الحج أن يؤخر الحج عدة سنوات؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما هي الأخطاء التي تقع عند زيارة المسجد النبوي؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن أعرف صفة العمرة بالتفصيل».

فتوى مترجمة إلى اللغة الكنادية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: «أنا من موريشيوس، بلدة من بلاد المحيط الهندي، من فضلك أخبرني ما هو أفضل الأديان، ولماذا: الهندوسية أم الإسلام؟ أنا هندوسي».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن يحرص أطفالي على الصلاة لأنهم يصلون فرضًا ويتركون فروضًا، وأنا دائمًا أنصحهم وأدعو الله لهم بالهداية؛ فكيف أُرغِّبهم وأُعلِّق قلوبهم بالصلاة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن أتعلم صيغة التشهد في الصلاة، والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ما هي صفة صلاة الشكر لله تعالى على عملٍ ما، أركانها وشروطها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «البعض يقول: إنه يمكن صلاة العشاء حتى أذان الفجر بينما يقول آخرون: إنها ينتهي وقتها عند صلاة التهجد، والبعض الآخر يقول: إنه تحسب الساعات من أذان العشاء حتى أذان الفجر ونقسم على اثنين لتحديد آخر وقت العشاء؛ فما هو الحكم في ذلك؟ علمًا بأن تأخير الصلاة عن وقتها غير مُستحبّ وإنما نريد أن نستفيد من معرفة الحكم».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «نلتقي كل يوم أحد من كل آخر شهر مع مجموعة من الأخوات تصل إلى 30 أخت أو أكثر، وتبدأ كل واحدة على حدة تقرأ حزبين أو ثلاثة إلى أن نختم القرآن الكريم في ساعة ونصف أو ساعتين، ويقال لنا: إنها تحسب إن شاء الله ختمة لكل واحدة, هل هذا صحيح؟ بعد ذلك نقوم بالدعاء وندعو الله بإيصال ثواب ما قرأناه إلى سائر المؤمنين الأحياء منهم والأموات، فهل الثواب يصل إلى الأموات؟ ويستدلون بقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: «إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثَةٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ»، كذلك يقومون في عيد المولد النبوي بإقامة رباط يبدأ من العاشرة صباحًا إلى الثالثة زوالًا، يبدؤون بالاستغفار والحمد والتسبيح والتكبير والصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم سرًّا، ثم يقرؤون القرآن، وبعض الأخوات يصُمن هذا اليوم، فهل تخصيص هذا اليوم بكل هذه العبادات يعتبر بدعة؟ كذلك عندنا دعاء طويل جدًّا طُلِب منَّا أن ندعو به وقت السَّحَر, لمن استطاع، اسمه: (دعاء الرابطة), ويبدأ بالصلاة والسلام على سيدنا محمد وحزبه وسائر الأنبياء وأمهات المؤمنين والصحابيات والخلفاء الراشدين والتابعين وأولياء الله الصالحين، مع ذكر كل أحدٍ باسمه، وهل صحيح أن ذكر كل هذه الأسماء سوف تجعل أصحابها يتعرَّفون علينا وينادوننا في الجنة؟ فهل هذا الدعاء بدعة؟ أنا أشعر أنه كذلك، وأكثر الأخوات يُعارِضونَني، فهل أُعاقَب من الله إن كنت مُخطِئة؟ وكيف أُقنِعُهم إن كنتَ على صواب؟ هذا الموضوع أصابَني بأرقٍ شديد، وكلما تذكَّرتُ حديثَ رسول الله أن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار»، ازداد همي وحزني».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «هل تجوز صلاة المرء إذا تلا سورة ما قبل الفاتحة؟ أرجو التوضيح».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن أعرف بعض السنن والأحكام التي تفعل في العيد».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما هي صفة صلاة العيد؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل يجوز الصلاة خلف إمام يعقد التمائم للناس، ثم إذا نزل القحط يأمر الناس بشراء كبش أو بقرة لتُذبَح ويأكلها الصبيان عند القحط من أجل أن ينزِل المطر، وهل تجوز الصلاة خلف إمام يفعل النذر والذبح لغير الله تعالى؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن حميد - رحمه الله -، ونصه: «إذا كنت أقرأ القرآن كل يوم وأنا لا أصلي، وسمعتُ كلام الناس يقولون: إنه تحرُم قراءة القرآن على من لا يُصلِّي، فتركتُ قراءة القرآن، فهل يصحُّ هذا؟ افيدونا وجزاكم الله خيرًا».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عزيزي الشيخ زادك الله علمًا: الحكم على تارك الصلاة له آراء مختلفة عند أهل العلم. بعد قراءة فتاوى الأئمة المعروفين من السلف؛ كالإمام أحمد والذي يبدو أنه الأصح بناء على الدليل أن ترك الصلاة كفرٌ ويخرج فاعله عن ملة الإسلام، مع هذا فهناك الرأي المخالف والذي لم أفهمه، فالإمام الشافعي ومالك وآخرون قالوا: «يُقتل ولكنه ليس بكافر». وبهذا فهو يُدفن في مقابر المسلمين، ولكن إذا تمَّ قتل شخص لتركه الصلاة وأُعطي الفرصة للتوبة؛ فكيف يُعتبر مسلمًا؟ هو فضَّل الموتَ على الصلاة، إذًا الواجب أنه كافر، فأرجو التوضيح. جزاك الله خيرًا، والسلام».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «دخلت في الإسلام - ولله الحمد - ولكني لا أعرف اللغة العربية؛ فماذا أفعل بالنسبة لأذكار الصلاة وقراءة القرآن فيها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «بالنسبة للمصافحة بعد التسليم من صلاة الفرض، ورفع اليدين للدعاء بعد الفريضة كذلك. أسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يُعيننا على طلب العلم».

كتاب نافع باللغة الفرنسية، يحتوى على مجموعة من الفتاوى المهمة لمسلمي الغرب.

فتوى مترجمة إلى اللغة الفرنسية، أجاب عنها القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصها: «متى يُمكن أن أبدا بصيام الستّ من شوال حيث أنه يوجد لدينا إجازة سنوية الآن ؟».