الفتاوى

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ خالد بن علي المشيقح - حفظه الله -، ونصه: «من صلَّى يوم الجمعة ركعتين ثم دخل الإمام. هل يقطعها أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «مُؤذِّن بينه وبين الخطيب شحناء، فلما تأخَّر الإمام يوم الجمعة أقام الصلاة وصلَّى بهم ظهرًا، فماذا يجبُ على الجميع بالإضافةِ إلى التوبة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «سؤالي عن صلاة الحاجة: كم مرةٍ يُصلِّيها المرء؟ ومتى يُمكن صلاتُها؟ هل الأفضل صلاتُها في الوقت الذي يتوقَّع فيه إجابة الدعاء؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «إذا جاء عيد الفطر في يوم الجمعة؛ فهل يجوز لي أن أُصلِّي العيد ولا أُصلِّي الجمعة، أو العكس؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «من أدرك ركعةً من صلاة الجمعة، ثم قام ليقضِي ما عليه، هل يجهر بالقراءة أم لا؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ما حكم سجدة التلاوة، وهل لها تسليمٌ أم لا، إذا كان المرء تاليًا وليس مُصلِّيًا، وما دعاؤها، وهل إذا كان المرء مُصلِّيًا وكانت سجدة التلاوة في نهاية السورة هل عليه بعد السجدة أن يقرأ ما تيسَّر من السورة التي بعدها أم يركع مباشرة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عندنا إمام صوفي، فهل تصح الصلاة خلفه؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «عندما يُصلِّي الإمام فمتى يُكبِّر مثلاً للركوع؟ هل يُكبِّر قبل أن يركع أم أثناء الركوع أم بعد الركوع؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «فاتَتني الركعة الأولى من العصر، وعندما سلَّم الإمام سلَّمتُ معه بالغلط، فهل يجب سجود السهو بعد أن آتِي بهذه الركعة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم إمامة المرأة للرجال في صلاة الجمعة وغيرها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن حميد - رحمه الله -، ونصه: «هل يجوز للإمام أن يُصلِّي بالناس وهو يشربُ الدخان؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله -، ونصه: «يعاني إمام مسجدنا من مشاكل في نُطق العديد من الكلمات العربية عند قراءته للقرآن. وقد أخبرتُ بأنه إذا كان الإمام لا يُحسِن قراءة القرآن أو النُّطق بالكلمات العربية مثلك أو أحسن منك، فإنك لا يجوز لك أن تُصلِّي خلفه مخافة أن تبطُل صلاتك. وعندما سمعت بهذا، توقفتُ عن الصلاة خلف هذا الإمام لكني لم أُخبِره بأي شيءٍ في ذلك الخصوص. أرجو أن تُوضِّح لي الحكم في هذا الموضوع».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أحد المُصلِّين يحبُّ أن يُطيل في السجدة الأخيرة لدرجة أنه في بعض الأوقات يُسلِّم الإمام قبل أن يقوم هذا الرجل من سجوده. وحُجَّتُه في ذلك: أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال بأنه علينا أن نُتقِن الصلاة (أو ربما الدعاء) في السجدة الأخيرة. ما هو الحكم بالنسبة لصلاته؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن البسَّام - رحمه الله -، ونصه: «نشاهد بعض الناس لدينا في المسجد يتحرَّكون في الصلاة بناءً على توقُّع حركة الإمام وليس بعد الإمام، وأحيانًا يسبقون الإمام؛ فما حكم هذا العمل؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن حميد - رحمه الله -، ونصه: «هل يحق للمرأة في الإسلام أن تكون إمامة في مسجد؟ وما هي الشروط لتُصبِح المرأة إمامًا؟ مع جزيل الشكر».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن حميد - رحمه الله -، ونصه: «نحن نعمل ستَّ حصص يوميًّا ونُصلِّي بعدها الظهر ويتقدَّمُنا للإمامة في الصلاة أئمةٌ منهم من يشرب الدخان ومن يشرب الشيشة، ومنهم من هو مُخنفس (مربي شعره)، ما الحكم في تقدُّمهم؟ وهل تجوز الصلاة وراء هؤلاء؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «هل تجوز الصلاة خلف إمام مشعوذ ودجَّال؟ علمًا بأنَّ منهم من يُجيد قراءة القرآن».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن البسَّام - رحمه الله -، ونصه: «طبيعةُ وضع المُصلَّى الذي نُصلِّي فيه أنه إذا امتلأ نُغلق الأبواب، ويُصلِّي بعضُ الناس خارج المُصلَّى، ويُتابعون الإمام عن طريق مُكبِّرات الصوت. فهل تصحُّ صلاتُهم وهم خارج المسجد؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن حميد - رحمه الله -، ونصه: «هل يجوز للإمام أن يُؤذِّن ويُقيم الصلاة ويؤمُّ بالمُصلِّين في نفس الوقت، أم يجب أن يُؤذِّن ويُقيم شخصٌ آخر بينما يؤمُّ هو؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح حفظه الله، ونصه: «في مسجد المنطقة التي أسكن فيها إمام راتب وقد يتغيَّب أحيانًا، إلا أنه غالبًا ما يُصلِّي هو بنا، صلاته سريعة فلا أستطيع قراءة الفاتحة خلفه، ولا أشعر بالخشوع في الصلاة خلفه، والكثير من المُصلِّين قد شكَوا من ذلك الأمر. في صلاة الفجر يُصلِّي إمام آخر بنا فأشعر بالخشوع في الصلاة، وأُصلِّي المغرب والعشاء في مكان آخر، أما الظهر والعصر فأُصلِّيهما خلف هذا الإمام الذي يُسرِعُ في الصلاة والذي أشعر أن صلاتي خلفه باطلة وأُعيد الصلاة مرة أخرى. سؤالي هو: هل يمكنني أن أُصلِّي الظهر والعصر في البيت مع أختي بدلًا من الصلاة مع هذا الإمام؟ ولقد سألتُ زوج خالتي وهو دارس بجامعة المدينة وسأل هو أيضًا عن هذا الأمر وأخبرني أنه جائز، فما رأيكم؟ أفيدوني أفادكم الله، وجزاكم الله خيرًا».