طاعة الله مجلبة للرزق - أيغوري عرض باللغة الأصلية

نبذة مختصرة

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «عمري ثلاثون سنة، قبل خمسة سنوات كنت أعيش مع المعاصي ويا للخيبة، إلا أنني كنت محافظًا على الصلاة، ثم تزوجت وسافرت للعيش في فرنسا، وحصلت لي بعض المشاكل فلم أجد الحل إلا في العودة إلى الله، فتبتُ والحمد لله، وبدأت بحفظ القرآن، وتعلم العلم، وأصبحت أصوم النافلة طوال العام، ولا أضيع الصلاة في المسجد إلا نادرًا حتى إني لا تفوتني تكبيرة الإحرام أكثر من أربعين يومًا، والحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه. وكان من نتائج ذلك أن تحسّنت أحوالي المادية والمعنوية، وكلما زدت في الطاعات زادت الخيرات والله على ما أقول شهيد. المشكلة هي أنني الآن لا أدري لماذا أجتهد في الطاعات هل من أجل الآخرة أم من أجل الدنيا؟ مثلاً: إذا تصدقت أرجو أجر الصدقة، ولكن كذلك لعلمي بأن الله سيخلفها لي مضاعفة، وهكذا حتى بدأت أشك في نفسي هل أنا منافق أم ماذا؟».

تنزيــل
أرسل ملاحظة