من هم البهرة؟ وما هي عقائدهم؟ وما حكم تزويجهم والتزوج منهم؟ - أردو عرض باللغة الأصلية
نبذة مختصرة
فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه : «سؤالي يتعلق بي وبزوجتي ، تنتمي زوجتي لطائفة " البهرة " ، وهي إحدى طوائف الشيعة ، مواقعهم على الإنترنت هي " مؤمنين دوت أورج " و " معلومات دوت كوم " ، كنت أنتمي لتلك الطائفة ، لكنَّ الله تعالى هداني لدينه الصحيح . تزوجتها من أجل خاطر والديّ بعدما قالا لي إنها فتاة جيدة ، وإنها سوف تطيعني في مسألة الدين بعد الزواج ، حاولت بكل جهدي أن أبيِّن لها من القرآن والسنَّة ، ولكنها ما زالت على رفضها . أكبر اختلاف بيننا هو أنها - أو تلك الطائفة عموماً - تتوسل بـ " علي " أو بـ " حسين " رضي الله عنهما ، ولجعل الصورة أوضح أمامكم هم مثلا يقولون " يا الله بوسيلة الحسين ساعدني ، أو اشفني " ، فيذهب الحسين لله ، ويطلب منه ، وهكذا يتم الشفاء ، أو تحدث المساعدة المطلوبة ، اعتادت زوجتي قبل ذلك أن تقول " يا حسين ساعدني أو اشفني ، أو أنقذني " ، وهذا - على ما أعتقد - شرك ، توقفتْ عن ذلك بعدما شرحت لها ، ولكنها مازلت تتوسل بالأئمة ، وتتبع البدع ، هل هذا النوع من التوسل يعد شركاً ؟ هل ذكر الله في آيات عديدة ألا نسأل إلا هو ؟ إن كان ما تفعله من توسل شرك : فهل زواجي بها صحيح ؟ هل الشرك كفر ؟ والزواج من كافرة لا يجوز ؟ . يطلب منهم أئمتهم أن ينحنوا أمامهم ، ويقبلوا أقدامهم ، ويذهبوا للقبور ، وينحنوا أمام الموتى ، ويعتقدون أنه سيأخذ بأيديهم إلى الجنة ، هؤلاء يجعلون اسم سيدنا " علي " في الأذان ويذكرونه في التشهد في الصلاة ، ويتبعون العديد من البدع ، يقولون – أيضاً - إن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا الله مرات عديدة باسم سيدنا على ، بالإضافة إلى أنهم يسبون ويلعنون السيدة عائشة ، وأبا بكر ، وعمر ، وعثمان ، رضي الله عنهم أجمعين ، ويقولون : إنهم عذبوا السيدة فاطمة وسيدنا علي رضي الله عنهما . ما سردته لكم ما كان إلا قليلاً من كثير ، ومازال مسموحاً لهؤلاء أن يذهبوا للحج ، ويصلوا بطريقتهم ويفعلون بدعهم في مكة. أخي أرجوك أجبني في أقرب وقت ممكن لأنه إن لم يكن زواجي منها جائزاً فأنا زانٍ ! . أسأل الله تعالى أن يحميني والمؤمنين من الشرك والذنوب وأن ينقذنا من النار، آمين»
- 1
بُہرہ ، ان كے عقائد اور ان سے شادى بياہ كا حكم
PDF 1.1 MB 2019-05-02
- 2
بُہرہ ، ان كے عقائد اور ان سے شادى بياہ كا حكم
DOCX 22.1 MB 2019-05-02