الفتاوى

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا عطس في الصلاة هل يستحب له أن يقول: الحمد لله؟ وإذا قاله هل يستحب لمن سمعه أن يقول له: يرحمك الله؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا صلى سنة الظهر أربعًا قبلها أو بعدها أو سنة العصر، هل يُسلِّم تسليمة أو تسليمتين؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا كان الأشعري أحفظ فهل يُقدَّم في الإمامة أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «يوجد في أحد المساجد ستارة بين الرجال والنساء، فحصل خلاف في أهمية هذه الستارة؛ فرأى بعضهم أنه لا حاجة لها وأنه في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن هناك ستارة، وأصرَّ الآخرون على وجودها فحصل خلاف نتيجة ذلك ربما يؤدي بالذين يرون بعدم وجودها إلى ترك الصلاة في المسجد. علمًا أنه يحدث هناك شيء من الاختلاط أو النظر عند الانصراف لطبيعة دين الموجودين من الرجال؛ فهل نُصِرّ على إبقاء الستارة ولو ترك الصلاة من ترك، أو نزيل الستارة ولو حصل ما حصل من النظر؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز أن يخطب شخص ويصلي الجمعة شخص آخر؟ حصل هذا في مسجدنا؛ حيث انتهى الخطيب من الخطبة ثم صلَّى بنا شخص حافظ؛ فهل هذا صحيح؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز قطع الصلاة إذا دقَّت صفارة الإنذار للحادث؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعلم أنه في الصلاة يجب أن يكون المُصلِّي خلف الإمام أو خلف رجل يرى الإمام. وسؤالي هو: هل هذا ينطبق على المرأة أيضًا؟ سمعتُ أنه يجب أن يرى الإمام ولو امرأة واحدة. وكما تعلم فإن أكثر الأماكن المُعدَّة لصلاة النساء تكون خلف حاجز ولا يمكن رؤية الإمام وإنما يتابعون الإمام من خلال مكبر الصوت الذي يتعطَّل بعض الأحيان فلا نستطيع الصلاة. وحصل مرة أنني كنت مسافرة مع زوجي وتوقَّفنا للصلاة وذهبت لمُصلَّى النساء ولم يكن هناك أحد مطلقًا وسمعت الإمام يُكبِّر ولكن لا أدري لأي وضع هذا التكبير وانتهى بي الأمر أنني لم أتابع الإمام بنفس الترتيب».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا كانت الزوجة تحفظ من القرآن أكثر من الزوج فمن يؤمّ في الصلاة؟ الذي يحفظ أكثر أم الرجل؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل هي من البدعة رفع الصوت بالتكبير والتسبيح في كل مرة نسمع بها خبرًا مُفرحًا في المسجد لتكون المباركة جماعية؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «رجل ثقل في المرض وعجز عن القيام والقعود، وعن إزالة النجاسة؛ فهل تلزمه الصلاة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا شك المأموم هل هو متقدم في موقفه على الإمام أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم جلسة الاستراحة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «إذا حصل عارض للإمام هل يجوز لأحد المأمومين أن يؤم المُصلِّين؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «أُعلن في أحد المساجد أنه يوجد إفطار لكل من يريد الصيام في كل يوم خميس؛ فما حكم ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل على النساء صلاة تراويح، وهل يستحسن لهن أداؤها في المنزل أم الذهاب للمسجد لهذا الغرض؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا كان الأرجح في عدد ركعات التراويح هو أحد عشر ركعة وصلَّيت في مسجد تُقام فيه التراويح بإحدى وعشرين ركعة؛ فهل لي أن أغادر المسجد بعد الركعة العاشرة أم من الأحسن إكمال الإحدى وعشرين ركعة معهم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «بعض الناس إذا صلى مع الإمام الوتر وسلَّم الإمام قام وأتى بركعة ليكون وتره آخر الليل فما حكم هذا العمل؟ وهل يعتبر انصراف مع الإمام؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما فضل قيام رمضان؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عند السفر بالطائرة في أي اتجاه يجب عليَّ أن أصلي واضعًا بالاعتبار أن الطائرة تغير مسارها فيتغير اتجاه القبلة تبعًا، وبالتالي فلا أتمكَّن من الصلاة مستقبلاً القبلة».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «قامت أحد الأخوات بالمشي أمام صف من النساء يُصلِّين خلف الإمام وكان عدد النساء في الصف قليلاً وهي أسرعت من أمامنا حتى لم نستطع أن نُوقِفها حتى أخذت مكانها في الصف. إنني أعلم أنه يقطع صلاة الإنسان أن يمر بين يديه امرأة أو كلب أو حمار؛ فكيف يمكن أن نبدأ صلاتنا مرة أخرى ونتواصل مع الإمام؟».