جميع المواد

قصص الأنبياء: هو جزء من كتاب الحافظ إسماعيل بن عمر بن كثير (ت 774هـ) «البداية والنهاية» في التاريخ، وقد بيَّن قصصهم - عليهم السلام - من خلال ما جاء في آيات القرآن والأحاديث النبوية والمأثور من الأقوال والتفاسير.

الوصية الخالدة: قال الكاتب: فهذه رسالة لطيفة في (توحيد رب العالمين) كتبتها بعد لقائي بسيد من سادات آل بيت النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - الذين نجلهم ونتقرب إلى الله تعالى بحبهم. والذي أشار عليّ مشكوراً أن أكتب رسالة في التوحيد مدبجة بنصوص القرآن والسنة وكلام أئمة آل البيت لما في ذلك من الفائدة والنفع لعموم الأمة. فاستجبت لرغبته على استيحاء مني أن أتقدم على من يفضلني علماً وتقوى لكني رأيت أنّ تخاذلي عن كتابة هذه الرسالة هو كتمان للعلم خصوصاً أني وقفت على روايات لآل بيت النبوة تخالف ما يدّعيه بعض المنتسبين إلى مذهبهم اليوم. فقد تتابعت الفتن في هذا الزمان حتى أصبح ذو القلب الحي ينكر ما يراه ويسمعه، يسأل الله تعالى أن لا يجعل فتنته في دينه. وأي فتنة أعظم من فتنة الانصراف عن تحقيق معنى الشهادتين - شهادة أن لا إله إلا الله، وأنّ محمداً رسول الله - فكم من فاتن عنها بعلم، وكم من مفتون عنها بتقليد. فكان من الواجب عليّ أن أشحذ همتي، وأقوي عزيمتي مستعيناً بالله تعالى، سائلاً إياه التوفيق والسداد في إيصال كلمتي للناس، فإن بلغت ما أرجو لها أن تبلغه فالحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات، وإن لم تبلغ ذلك سألت الله تعالى أن لا يحرمني الأجر وأن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم، لا رياء فيه ولا سمعة. وليعلم القارئ الكريم أنّ إرضاء الناس غاية لا تدرك، ومن أرضى الناس بسخط الله وكله الناس إلى الناس، ومن أرضى الله بسخط الناس، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

من دحرج الحجر؟: أجاب الشيخ - رحمه الله - في هذا الكتاب عن السؤال المُثار من أكثر من ألفي سنة من قِبَل النصارى، واسم هذا الكتاب مقتبس من اسم كتاب المحامي البريطاني فرانك موريسون، وقد عجز عن الإجابة على السؤال، فجاء هذا الكتاب الأخير مُجيبًا عليه من خلال النقولات من الإنجيل.

مجموعة وصايا للتائبين لتثبيتهم وعدم رجوعم للذنوب والمعاصي.

خطبة جمعة ألقاها فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله بن حميد حفظه الله تعالى بالمسجد الحرام، وهي بعنوان: «الزهد في الإسلام».

خطبة المسجد الحرام - رغم أنف رجل أدرك رمضان ولم يغفر له - سعود بن إبراهيم الشريم - حفظه الله تعالى.

خطبة المسجد الحرام - 18 شعبان 1431 هـ. - سلامة الأسرة - الشيخ صالح آل طالب - حفظه الله تعالى.

خطبة المسجد الحرام - 3 ربيع الثاني 1431 هـ. - المسجد الأقصى فضله ومكانته - الشيخ صالح آل طالب - حفظه الله تعالى.

خطبة المسجد الحرام - 27 رجب 1431 هـ. - خطورة الشهوات - الشيخ صالح آل طالب - حفظه الله تعالى -.

خطبة ألقاها فضيلة الشيخ عبد الرحمن السديس حفظه الله بالمسجد الحرام، بتاريخ 25 شعبان 1431 هـ، وهي بعنوان: «الموعظة وأثرها».

خطبة المسجد الحرام - 1 - ربيع الأول 1432 هـ. - خطورة الغيبة - صالح بن حميد - حفظه الله تعالى.

خطبة المسجد الحرام - 21 جمادى الآخرة 1431 هـ. - مصدر التشريع - الشيخ صالح آل طالب.

الخطبة: الفتنة والابتلاء سنة جارية في الأولين والآخرين لفضيلة الشيخ د. صالح آل طالب في المسجد الحرام 5/3/1431هـ.

الـتعزية من السنة، وهي مستحبة عند أهل العلم، فقد ورد في الـحـديـث أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:( ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبة إلا كـساه الله عز وجل من حلل الكرامة يوم القيامة )، رواه ابن ماجة والبيهقي بإسنادٍ حسن كما قال الإمـام الــنـووي فــي الأذكار ص 126.

دروس وعبر من الحج: مقالة تضمنت الدروس المستفادة من الحج.

كتاب مترجم إلى اللغة الروسية، يحتوي على خلاصة حوارات متتالية دارت بين المؤلّف وعدد من رجال الدين النصراني، اتسمت بالموضوعية والأدب الجم، والحرص على تجنب المساس بالمشاعر الدينية، والالتزام بالمنهج العلمي للحوار، على هيئة سؤال وجواب.

تاريخ الحج: مقالةٌ توضِّح كيفية وزمن ابتداء الحج، وصفته التي كان عليها والتي استقر عليها النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -، ودَرَج عليها أصحابه - رضي الله عنهم -.

كتيب مفيد يحوي ألف سنة من سنن نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - في المواقف المختلفة: عند الاستيقاظ، الذهاب إلى الخلاء، الوضوء، التسوك، ارتداء الحذاء والملابس، الدخول والخروج، الذهاب للمسجد، الأذان والإقامة، صلاة الليل، بالإضافة إلى سنن ما بعد الصلاة.

على عتبات المستقبل: مختارات قصصية من كتاب الشيخ عبد الملك القاسم - حفظه الله -: «الزمن القادم» الطبعة الثالثة عام 2010 م، ويناسب الكتاب المسلمين وغير المسلمين، وتسبب في إسلام كثير منهم بعد قراءته.

سبب خلق العالم: يفكر الكثير من الناس في سبب خلق العالم، وقد جاءت المقالة تُجيب على هذه التساؤل من خلال قوله تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ...} الآية.