- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
جميع المواد
عدد العناصر: 3430
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : أردو
- جميع المواد
- أردو
- جميع اللغات
- آسامي
- آيسلندي
- أذري
- أردو
- أرميني
- أفريقاني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أنكو
- أواري
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إستوني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إنغوشي
- إيطالي
- باسا
- بامباري
- براهوئي
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بلوشي
- بنجابي
- بنغالي
- بورمي
- بوسني
- بولندي
- بيسايا
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركماني
- تركي
- تشامي
- تشيكي
- تلغو
- جورجي
- جولا
- خميري
- خوسي
- دري
- دغباني
- دنماركي
- ديفهي
- روسي
- روماني
- روهنجي
- زولو
- سانجو
- سلوفاكي
- سلوفيني
- سندي
- سنهالي
- سواحيلي
- سوتي
- سوننكي
- سويدي
- شركسي
- شيشاني
- شيشيوا
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غجري
- غموقي
- غوجاراتي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- قمري
- كازاخي
- كردي
- كرمنجي
- كرواتي
- كريولي
- كشميري
- كنادي
- كوري
- كيروندي
- كينيارواندا
- لاتفي
- لاو
- لوغندي
- ليتواني
- لينغالا
- ماراثي
- مقدوني
- ملاغاشي
- ملايو
- مليالم
- مندنكا
- منغولي
- موري
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياؤو
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- أردو المُحاضر : عبد المجيد بن عبد الوهاب المدني مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
تكلم الداعية في هذه المحاضرة عن تقاليد وطقوس الديانة الهندوسية والتي قد انتشرت بشكل كبير في أوساط المسلمين بشبه القارة الهندية، ولا سيما في عقائدهم وعباداتهم وأعيادهم وألبستهم وعاداتهم.
- أردو المُفتي : محمد بن صالح العثيمين مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية وهي عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم استعمال الطيب الذي يحتوي على الكولونيا أو الكحول؟»
- أردو تأليف : عبد الهادي عبد الخالق المدني مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
رسالة مترجمة إلى اللغة الأردية عن حياة أبي طالب، وكيفية نصرته ومؤازرته لابن أخيه - صلى الله عليه وسلم - طول حياته ضدّ كفار قريش، وعن قصّة وفاته، وما في وفاته من دروس وعبر، وذلك بأسلوب علمي.
- أردو
كتاب مترجم إلى اللغة الأردية يعرض صورًا واقعية مشرقة من حياة مجموعة من أعلام التَّابعين الذين عاشوا قريبًا من عصر النبوة، وتتلمذوا على أيدي رجال المدرسة المحمدية الأولى… فإذا هم صورة لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رسوخ الإيمان، والتعالي عن عَرَض الدنيا، والتفاني في مرضاة الله … وكانوا حلقة مُحكمة مُؤثرة بين جيل الصحابة رضوان الله عليهم وجيل أئمة المذاهب ومَنْ جاء بعدهم. وقد قسمهم علماء الحديث إلى طبقات: أولهم: مَنْ لَحِقَ العشرة المبشرين بالجنة، وآخرهم: مَنْ لَقِيَ صغار الصَّحَابة أو مَنْ تأخرت وفاتهم.
- أردو تأليف : علي بن ناصر الفقيهي ترجمة : محمد أبو الكلام بن محمد شمس الدین المدني مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
كتاب مُترجَم إلى اللغة الأردية وقد قال فيه الشيخ علي ناصر الفقيهي: فقد ضمن - صلى الله عليه وسلم - للمتمسك بكتاب الله وسنته الهداية والنجاة، وعدم الضلال المؤدي للهلاك في الدنيا والشقاء في الآخرة، وفي مقابل ذلك نهى عن الابتداع في دين الله، وحذر من البدعة، وبيّن لأمته أن كل بدعة في دين الله ضلالة، فقال - صلى الله عليه وسلم -... : "أوصيكم بتقوى الله، والسّمع والطاعة، وإن تأمّر عليكم عبد، وإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضُّوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة". فهذا الحديث يبين لنا جانبًا عظيما من جوانب الحفاظ على كيان الأمة، والحرص على سلامتها من التفرق المؤدي للفتنة، وذلك بحثها على لزوم الجماعة والتمسك بالسنة، والابتعاد عن كل المحدثات في الاعتقاد، والأفعال، والأقوال، والمناهج، التي تجر الأمة إلى الشقاق والنزاع المؤدي إلى الاختلاف والفرقة؛ لأن رسول الهدى - صلى الله عليه وسلم - لم يفارق هذه الدنيا حتى بلغ أمته ما أوحاهُ الله إليه من شرائع دينه، فبين للأمة كل ما فيه صلاح دينها ودنياها، تركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك ولأن الله عز وجل أكمل لنبيه الدين، وأتم عليه النعمة، ورضي للبشرية كلها الإسلام دينا.
- أردو تأليف : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ ترجمة : عبد الرحمن بن عبد الجبار الفريوائي مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
أصل هذا الكتاب محاضرة للشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله -، وقد فُرِّغت في رسالة. ذكر الشيخ في مقدمتها مفهوم الفتن وخطرها، وذكر فوائد التمسك بالضوابط الشرعية فيها، ومن أين استمدها. ثم عرج لذكر هذه الضوابط والتي تدل على أن المسلم ينبغي أن يراقب نفسه ويخضع حياته للضوابط الشرعية، إضافة إلى الضوابط التي تساعده على تقييم الأشخاص والمواقف المختلفة، والغرض منها تجنيب الإنسان نفسه عن الأخطاء قدر الإمكان، والفوز برضا الله - عز وجل -.
- أردو مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
في التصميم بيان فضل صيام يوم عاشوراء، وبيان ثواب ذلك من حديث النبي صلى الله عليه وسلم. ويناسب نشر التصميم إلكترونياً عبر المواقع الاجتماعية مثل facebook و twitter، أو طباعة التصميم ورقياً ونشره في الأماكن العامة .
- أردو
هذا الكتاب يعرض صوراً من حياة مجموعة من نجوم الهداية التى نشأت فى أحضان المدرسة المحمدية بأسلوب جمع بين البلاغة الأدبية والحقيقة التاريخية .. فيجد طالب الأسلوب الإنشائي فى هذا الكتاب بغيته، وناشد الفن القصصي طلبته، والساعي إلى التأسي بالكرام ما يرضيه ويغنيه، والباحث عن الحقيقه التاريخية ما يفي بغرضه.
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « هناك أناس في مسجدنا يقومون بالمسجد من أذان وصلاة وخطبة ، ولكن يقومون بكثير من البدع ، وقد نصحناهم أكثر من مرة ولكنهم لم يتركوا ذلك . هل يجوز إخراجهم من المسجد بالقوة ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « ما حكم الذهاب إلى الحلاقين الذين يشغلون الأغاني . علما أنني اذكر الله في قلبي ؟ ولا أعرف حلاقاً قريباً لا يشغل الأغاني إلا بعض من تكون حلاقته غير جيدة ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « ينتشر في المواقع والمنتديات صور النساء .. والأغاني والمنكرات , ما حكم فتح منتديات وأقسام في المواقع للأغاني والطرب والفن والسينما والفضائيات ؟ وهل على المشرف العام وصاحب الموقع والأعضاء عامة إثم في أي مشاركة ؟ فالبعض يتعذر بقوله "لم نجبر أحداً على إضافة صور النساء في المواضيع والتواقيع والصور الشخصية" كذلك هل على المشرف أو المدير أو صاحب الموقع إثم في حالة أن العضو يضع صورا نسائية في توقيعه ومشاركاته ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « لماذا لا يسمح للفتاة الكاثوليكية المتزوجة من مسلم الاحتفال بأعيادها الدينية ؟ مع أنها متزوجة من مسلم وهي باقية على عقيدتها . هل يمكنها أن تتعبد حسب اعتقادها ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا متزوج من امرأة نصرانية ولي منها ولدان . حدث ذات مرة في شهر رمضان وأنا أتناول طعام الإفطار أن قامت بشرب الخمر أثناء تناولها الطعام ، ولا أستطيع أن أمنعها من ذلك ، لأني إن حاولت فربما تطلب الطلاق وتحصل على حق حضانة الولدين فيصبح بعد ذلك من الصعب أن أجعلهما يدينان بدين الإسلام . هل يحرم علي الجلوس معها ومع عائلتها وهم يشربون الخمر في رمضان مع أني لا أشرب الخمر ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: « يكون الاحتفال بالأعراس في بلادنا بالطبل والغناء والرقص ، فهل علي من إثم لو ذهبت إلي العرس وجلست بعيداً عن مجلس الغناء وخاصة في أعراس أهل زوجي وأهلي فلا أستطيع عدم الذهاب والمعاونة في الأمور المباحة مثل الطبخ وغيره ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا متزوجة منذ نصف عام تقريبا والحمد لله وأعيش أنا وزوجي في المملكة العربية السعودية . زوجي مصري بينما أنا أمريكية من أصل ألماني، ويخطط زوجي للطلاق مني في الوقت الحالي لأني طلبت سكنا مستقلا بي عن والديه، ونحن لا نعيش في وقتنا الحالي مع أبويه فهما يعيشان في مصر، لكنهما أقاما معنا مدة ثلاثة شهور في السعودية قبل أن يعودا إلى مصر من أسابيع قليلة، ويخطط زوجي للعودة لمصر ويريد أن نعيش معهما ويطلب مني أن أكون في خدمتهما والقيام على رعايتهما، ولقد أخبرته إنه لشيء جيد أن يفكر في والديه وحبهما ، لكني شرحت له أيضا أني كزوجته لا أحب أن أعيش معهما بصفة دائمة تحت سقف بيت واحد ، وقد وعدني أن يجد سكنا مستقلا عن أبويه كأن يكون طابقا في نفس المبنى الذي يسكنان فيه، لكنه يصر على أنه يجب أن أكون موجودة بينهما لخدمتهما وأن ألبي احتياجاتهما، ولقد أخبرته أن هذا ليس دوري من ناحية إسلامية أن أقوم بخدمتهما، فلا يوجد نص في الإسلام يدعم وجهة نظره، كما أن لي أبوين هما أولى برعايتي في المقام الأول لأصل رحمهما وأساعدهما وألبي احتياجاتهما، وقد اتفق زوجي معي في هذا الرأي وأنه متى احتاجني أبواي فهو لن يمنعني من تلبية ندائهما لكن في الأوقات التي من المفترض عدم حاجتهما لي فإنه ينبغي علي السهر على خدمة والديه، وقد لفت انتباهي إلى أنه سيعتبر هذا جميلا أقوم به نحوه لكن في حال أن أهملت ذلك أو لم أقم به بالقدر الذي يقنعه فإنه قد يتسبب ذلك في تطليقي، وأنا لا أحب هذا التوجه منه، فليس واجبي خدمة والديه والقيام على شئون المنزل، ولقد أوضحت له أني لا أعترض على مساعدتهما وخدمتهما أو أن أكون حسنة العلاقة بهما، فلو عشت قريبا منهما فبالضرورة سأرعى شئونهما وأساعدهما في شئون البيت عند الحاجة كذلك لكني لا أحب أن يتوقع زوجي ذلك مني على أساس ثابت، كما لو كان واجبا مفروضا أتعرض فيه للعقاب أو الضغط إن لم أنجزه بالشكل الذي يرضيه. ولقد شرحت له كل ذلك فما كان منه إلا أن قال تأهبي حيث عزم على تطليقي، وأنا لا أحب أن أعيش مع حموي في بيت واحد على أساس دائم، حيث علمتني التجربة أنه عندما أعيش معهما فإني أفقد خصوصيتي ووقتي الخاص مع زوجي مع عجز في مصروفات البيت ، ومن المؤسف قولي أني تعرضت لمجالس الغيبة منهما وغيرهما من العائلة، وهو ما لا يعرفه زوجي . أعرف أنه يمكن أن أستجيب لطلبه وأعده بخدمتهما كما لو كانا والديّ، حتى آخر العمر، لكني أرى هذا عدلا فأنا ألزم نفسي بأشياء كثيرة يطلبها مني زوجي ولقد أبديت الصبر والاحتمال على ذلك كله حبا لزوجي، لكن لكل شيء حده، لذا لو طلبت من زوجي سكنا مستقلا كحق لي فلا يجب أن أجده متعنتا كما هو حاله الآن معي، فهو لا يريد أن يتزحزح عن موقفه قيد شبر، لذا أطلب نصحك في موقفي هذا، فحتى تلك اللحظة أتعامل مع زوجي بكل الحب والتلطف غير مهتمة بموضوع الطلاق الذي أثاره من يومين، وأتمنى أن يسترخي ويفكر في الأمر برهة من الزمن لكن هو في وقته الحالي ينام في غرفة أخرى رافضا النوم في جواري. شكرا مسبقا على نصحك وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « العلاقة بين أمي وزوجتي ساءت جداً ، لدرجة أن والدتي لا تريد أن ترى وجه زوجتي ، وتريدنا أن نعيش بمفردنا ، ولكني غير مستعد لترك والدتي ، لأنني الابن الأكبر في الأسرة ، كذلك لا أريد أن أغضبها ، فهل أطلق زوجتي ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « صديقتي فتاة منتقبة , وحدث لها بعض التعثر في دراستها , فاتهم والدها أن سبب ذلك هو ارتداء النقاب , وحلف على والدتها بالطلاق إن لم تخلعه , فما تفعل ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا متزوجة من شاب لا يحبني ، ولا ينفق علي ، ويسيء معاملتي ، ويكره التزامي بالسنة ، ويجبرني على العمل ، وأريد أن أخالعه ، ولكن والداي يرفضان ذلك ، فما رأي الشرع ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « مشكلتي تكمن باعتمادي على والدي منذ الصغر ؛ فكان هو من يصرف عليَّ ، وهو من كان يتكفل بكل شيء – ولم أوفق في إكمال تعليمي فقد توقفت عن التعليم بالصف الثاني متوسط ، وبعد هذا كله أصر عليَّ والدي بالعمل معه بالتجارة ، فوافقت ، رغم عدم رغبتي بالعمل معه ، إلا أني مع الوقت اعتدت على العمل ، وأحببته بنسبة 60 % ، وعملت معه بما يقارب ( 16 ) سنة متواصلة ، دون انقطاع ، وأيضاً : دون تطور واضح ، أو أني أشعر أني أبليت بلاء حسناً ، فكان والدي - جزاه الله خيراً - يصرف عليَّ كما يقال " بالقطارة " ، وكنت أعمل في السنوات الأولى بلا راتب محدد ، فقد كان يعطيني ما يكفي لمدة أسبوع ، أو كي أكون منصفاً وصادقاً : ما يكفي ( لشهر ) ، ولكن هذه العطية لا تمكنِّي من التوفير أبداً . مرَّت الأيام ، وقررت الزواج ، وجزاه الله خيراً - والدي - تكفل بالزواج ، وأسكنني في شقة في منزله ، وهذا لا أنكره أبداً ، ثم حدد لي مرتباً شهريّاً مقداره ( 2000 ) ريال , وبعد سنوات رفعه لي إلى 3000 ريال ، ولكن كنت أشعر بعدم الرضا بعملي ؛ وذلك بأن المرتب لا يفي بمتطلباتي الشخصية ، والعائلية ، وبعد مرور 3 سنوات بدأت أشعر بالإحباط ؛ وذلك جرَّاء الإهانات من والدي ، تصل في بعض الأحيان إلى الشتم ، وتفضيل الغير عليَّ ، وأن فلاناً أفضل منِّي ، و : انظر إلى فلان أفضل منك ... الخ ، أيضاً : الشعور بالإحباط بأن أرى أبي يهتم بالآخرين ، ويحرص على إرضائهم ، أما أنا : فلا تغيير واضح بالتعامل ، غير ذلك يقوم والدي بتكليفي بمهمة في العمل ، ويعدني بمكافأة إلا أنه يتراجع بقراره ، ولا يفي لي بوعد ، ويتحجج بعدم تذكره بهذا الوعد ، أو يقول : إني كنت مقصراً بعملي ، ويختلق الحجج ... الخ ، وبعد هذا كله : قام بتخفيض مرتبي الشهري من 3000 إلى 2000 ريال ، رغم أني رجل أبلغ من العمر الآن 37 سنة ، ومتزوج ، ولدي أبناء ، ولدي مسؤوليات ، وأنتم - بلا شك - تعلمون جيِّداً غلاء المعيشة في هذا الوقت ، وكيف أن 2000 ريال شهريّاً لا تؤمِّن متطلبات شهر واحد ، فكيف ستؤمِّن مستقبلاً واعداً ؟ وكيف ستؤمن مستقبل الأبناء بالحاضر والمستقبل ؟ . تراودني أفكار بالبحث عن عمل آخر ، ولكن كلما أتذكر والدي أحزن عليه ، وأخاف عليه أن يبقى وحده ، حتى هو أشعر بتأثره ، وأيضاً أشعر بغضبه حينما يعلم أني سوف أبحث عن عمل ، فهو معتمد عليَّ بكل شيء ، سواء بالعمل ، أو بالمنزل ، أو بما يتعلق بالعائلة ، فأنا - كما يقول كل من يعرفنا - المحور الرئيسي بهذه العائلة ، ويعتقدون أني أجني من وراء عملي هذا الخير الوفير ، إلا أن الواقع غير ذلك ، بل أشعر أن الخير الوفير فيه أني أُحسن - بإذن الله - لوالدي بما أستطيع ، وأبره ، ورغم كل ذلك لا أجني ما يجني إخوتي ، فجميع إخوتي الذكور - وهم أصغر مني ، وأنا الأكبر - بوظائف طيبة ، وأقل مرتب فيهم 5000 ريال شهريّاً ، وغير متزوجين ، أما أنا فراتبي : 2000 ريال . أعلم أن هذا مقدر لي ، وأن الله سبحانه وتعالى قدر أرزاق العباد ، وأن لكل إنسان رزقه ، وقدره ، وأجله ... الخ ، والله يشهد عليَّ أني مؤمن بذلك ، وقابل ، وراض بما كتب الله لي ، ولا يكتب الله للإنسان إلا كل خير ، والحمد الله على كل حال ، ولكن الإنسان بطبعه ضعيف ، وينحني ، أو يميل في بعض الأحيان إلى أمور الدنيا ، بحيث ينظر إلى الصديق ، أو القريب ، أو جميع من حوله ، ويقول : لماذا لا أكون بمثل صفاتهم : يلبسون أحسن الثياب ، ويركبون أفضل السيارات ، ويجلبون لأبنائهم كل ما يرغبون ... الخ إلا أنا ؟! فأنا اشعر في بعض اللحظات أني استسلمت للأمر الواقع ، فليس لديَّ وظيفة مرموقة ، وليس لدي شهادة دراسية تؤهلني للعمل بمرتب طيب أعيل به أسرتي على أكمل وجه ، ولا مال - أو سيولة = أبدأ به مشروعاً طيِّباً . الخلاصة : الآن وقد زاد الأمر سوءً ، ومتطلبات عائلتي زادت ، وأشعر بأن الدنيا فوق رأسي ، لا أكاد أتحمل وزنها ، وأصبح الهمُّ رفيقي ، والقلق ، والاكتئاب ، والإحباط يتناوبون عليَّ ، ويتناوبون على زيادة همي ، ومع هذا كله قررت أن أعمل بعمل آخر ، وأن أبحث عن عمل يغيِّر واقع هذا الزمان : فإني أشعر بأي لحظة قد أفقد زوجتي فهيَ دائماً تحثني على العمل ، والبحث عن العمل وهي موظفة ، وتجني راتباً طيباً يعادل مرتبي 3 مرات ، وتساعدني بأمور المنزل ، بل تصرف على المنزل أكثر مما أصرف أنا فيه ، ولكن لا بد أن يكون للرجل كرامته ، وعزته بنفسه ، أعلم بأنه لا مانع من مساعدة الزوجة زوجها بأمور هذه الدنيا ، ولكن الأمر يختلف إن كنت أنا مَن يعيل الأسرة ، ويلبي حاجاتها ، وبعد فترة من الزمن ذهبتْ زوجتي إلى بيت أسرتها هرباً من فقر زوجها ، ولعدم رضاها بهذا الواقع ، وأشعر بداخلي أنها على حق ، وهي كذلك ، وكيف لا تذهب لبيت أسرتها ؟ وهي ترى جميع أخواتها الفتيات المتزوجات ، ويسكنون بمنزل ملك ، ويركبون أفضل السيارات ، ويقتنون أفضل الوسائل للراحة ، وهي لا تملك ذلك . المهم في الاستشارة : كلما أردت - أو عزمت - على البحث عن عمل أشعر بخوف ، ورهبة ، من المستقبل ، وخوف من الإخفاق ، وعدم التوفيق ، وذلك - كما ذكرت سابقاً - أني أعتمد منذ السابق على والدي ، ولم يسبق لي العمل باستقلالية ، بل إن والدي جعلني أعتمد عليه بكل شي ، واستخدم هذه النقطة - والله أعلم - لصالحه ، والآن وجدت مشروعاً طيِّباً ، وبعد السؤال عن هذا المشروع وجدت فيه خيراً كثيراً ، ولله الحمد ، ولكن أشعر برهبة قوية بداخل أعماقي ، وقمت بالاستخارة ، واستخرت الله سبحانه علام الغيوب بأمري ، وشعرت بالراحة له بنسبة 50 % ، والباقي أجد الهم ، والحيرة ، والخوف ، والرهبة من الإخفاق ، وكي أوضح لكم الصورة هي أن العمل هو : سيارة نقل ، بأن أنقل البضائع ، أو السيارات ، وكل ما يُحمل ، وأوصله إلى المناطق المجاورة ، أو لمناطق بعيدة ، فالبعض - حتى إخوتي - يعايروني بهذا المهنة ، حتى والدي كان من أوائل قائمة المستهزئين بي لهذا العمل ، ويقولون : كيف تعمل بمهنة لا يعمل بها إلا العمالة الوافدة ؟ إلا أني أجدها مهنه شريفة ، أكسب منها رزقي ، وأعيل بها أسرتي ، وأسأل الله بها التوفيق والسداد ، فما رأيكم بها كمهنة ؟ وما هو الحل من وجهة نظركم بحالي ووضعي ؟ وماذا أفعل وكيف أتصرف ؟ وهل أكون عاقّاً لوالدي إذا عملت بعمل آخر بعيداً عنه ؟ فإني أخاف الله من ذلك بان أكون عاقّاً له ، وأسأل الله أن أكون خير من يبر بوالديه ؟ ».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أختي متزوجة من 8 أشهر وتشتكي من عدم محبتها لزوجها وتريد الطلاق منه علماً بأنه من أفضل الشباب خلقاً وعلماً ، فسؤالي هنا : ماذا تنصحني في الإصلاح مثلاً أو إن كان لا يناسبهم إلا الطلاق ؟ ».