موقع مكتبة الكتاب والسنة باللغة الأردية - الكتب

عدد العناصر: 186

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يهتمّ بجمع الألفاظ المترا دفة في القرآن الكريم، مع بيان معانيها وفروقها اللغوية بالتفصيل، وقد استفاد المؤلف في إعداد هذا الكتاب من كتب اللغة القديمة كـ "فقه اللغة" للثعالبي، و"مفردات القرآن" للراغب الأصفهاني، و"الفروق اللغوية" لأبي هلال العسكري، و"مقاييس اللغة" لابن الفارس وغيرها من كتب المعاجم اللغوية، والتراجم، والتفاسير المعتمدة. ومما رفع قيمة الكتاب الملاحق الخمسة التي ضُمّت في آخره . وبالاختصار يعتبر هذا الكتاب فريد من نوعه في اللغة الأردية، والذي يمتاز بسهولة ألفاظه، وسلامته من التكلف، وانتظام عباراته في سلك الملاحة والبلاغة.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية فيه شرح لكثير من مسائل الحج والعمرة وأحكامهما بالتفصيل، وذلك باستخدام الصور والخرائط التوضيحية لبعض المسائل المعقدة عن الحج، بالإضافة إلى تنبيه لطيف على الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كثير من الحجاج والمعتمرين عند أداء مناسكهم.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يتحدّث عن الأصول والآداب الإسلاميّة التي ربّى النبيُّ صلى الله عليه وسلم الصحابةَ عليها، والتي هي نبراس للأمة إلى يوم القيامة، فلو ربى الآباء أبناءهم عليها لكانت حياتهم سعيدة ومليئة بالخير والمجد والرفعة.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يتحدّث عن مسائل الوتر والتهجّد في ضوء الكتاب والسنة وأقوال الأئمة بالتفصيل. وأصل هذه الرسالة جزء لكتاب المؤلف: «ركعات الصلوات الخمس مع الوتر والتهجد والجمعة» والتي عبارة عن محاضرة صوتية تم نشرها في إذاعة أم القيوين بالإمارات العربية المتحدة، ونظرًا للأهمية تم تحويلها إلى شكل كتاب.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يتحدث عن سيرة الخليفة الثاني عمرالفاروق - رضي الله عنه - وعن خلافته ومآثره بالتفصيل.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية يعرض صورًا واقعية مشرقة من حياة مجموعة من أعلام التَّابعين الذين عاشوا قريبًا من عصر النبوة، وتتلمذوا على أيدي رجال المدرسة المحمدية الأولى… فإذا هم صورة لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رسوخ الإيمان، والتعالي عن عَرَض الدنيا، والتفاني في مرضاة الله … وكانوا حلقة مُحكمة مُؤثرة بين جيل الصحابة رضوان الله عليهم وجيل أئمة المذاهب ومَنْ جاء بعدهم. وقد قسمهم علماء الحديث إلى طبقات: أولهم: مَنْ لَحِقَ العشرة المبشرين بالجنة، وآخرهم: مَنْ لَقِيَ صغار الصَّحَابة أو مَنْ تأخرت وفاتهم.

  • أردو

    هذا الكتاب يعرض صوراً من حياة مجموعة من نجوم الهداية التى نشأت فى أحضان المدرسة المحمدية بأسلوب جمع بين البلاغة الأدبية والحقيقة التاريخية .. فيجد طالب الأسلوب الإنشائي فى هذا الكتاب بغيته، وناشد الفن القصصي طلبته، والساعي إلى التأسي بالكرام ما يرضيه ويغنيه، والباحث عن الحقيقه التاريخية ما يفي بغرضه.

  • أردو

    يعتبر كتاب ((الجامع الصحيح)) للإمام البخاري - رحمه الله - أصح كتاب بعد كتاب الله في هذه الأرض، والذي تلقته الأمّة بالقبول، ورغم هذا الفضل والميزة إلا أن هناك أشخاص مسرفون لا يزالون يعترضون عليه وعلى كتابه باعتراضات واهية. ومن بينهم الشيخ أحمد سعيد ملتاني جتروكرهي الذي ألّف كتابا أسماه : ((القرآن المقدَّس والمحدّث البخاري))، واعترض فيه على 54 حديثا من ((الجامع الصحيح)) باعتراضات سقيمة متعددة. وهذا الكتاب الذي بين يدي القارئ عبارة عن إجابات مفحمة لتلك الاعتراضات الواهية والتي أجاب عنها الحافظ المحدث زبيرعلي زئى - حفظه الله - بأسلوبه الخاص.

  • أردو

    يتناول الكتاب فضائل الأعمال، والفرص الواردة في السنة التي ينال صاحبها الثواب والأجر من الله - تبارك وتعالى -.

  • أردو

    الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم : فمن واجبات الدين المتحتمات محبة نبينا - صلى الله عليه وسلم - وطاعة أمره، بل لا يكمل إيمان المرء حتى يكون هو أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين. كما أوجب علينا أيضاً أحكاماً أخرى في عقوبة من سبه أو أهانه أو استهزأ به، أو خالف أمره، أو ابتدع طريقة غير طريقته؛ حماية لجنابه الكريم، وتقديساً لذاته الشريفة، وتنزيهاً لعرضه النقي، وصيانة لجاهه العلي، وحياطة للشريعة التي جاء بها. وهذه الأحكام جميعها بينها العلماء في بحوث مستفيضة في مصنفاتهم الفقهية في أبواب الردة، وفي كتب العقائد، وفي مصنفات مستقلة. وكان من أعظم هذه التصانيف كتاب الصارم المسلول على شاتم الرسول - صلى الله عليه وسلم - لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، وقد رتبه على أربعة مسائل هي: المسألة الأولى: في أن السابَّ يُقتل، سواء كان مسلماً أو كافراً. المسألة الثانية: في أنه يتعيّن قتله وإن كان ذمياً، فلا يجوز المَنُّ عليه ولا مفاداته. المسألة الثالثة: في حكم الساب إذا تاب. المسألة الرابعة: في بيان السب، وما ليس بسبّ، والفرق بينه وبين الكفر. ونظرا لأهمية الكتاب قام بترجمته إلى الأردية البروفيسورغلام الحريري - رحمه الله - حتى يسهل على القارئين الاستفادة منه.

  • أردو

    تأليف : فضل إلهي ظهير مُراجعة : حيدر علي قلمداران مُراجعة : عمر فاروق

    القرض فضائله ومسائله: كتاب نفيس يتحدث عن القرض، وفضائله ، ومسائله بالتفصيل، وقد استعرض المؤلف فيه أهم القضايا المتعلقة بالدَّين والدائن والمديون وهاهي مباحث الكتاب باختصار: المبحث الأول: الحكم الشرعي للقرض أو الدَّين. المبحث الثاني: إعطاء القرض والنصيحة للتعامل الحسن مع المديون. المبحث الثالث: نصيحة لتسديد الدّين. المبحث الرابع: اجراءت رسمية لإرجاع الدّين. المبحث الخامس: بعض التدابيراللازمة لجعل قضاء الدَّين يقينياً. المبحث السادس: مساعدة الغرماء المحتاجين المبحث السابع: الضوابط الشرعية لعقوبات ملزمة في حال تأخير قضاء الدّين. المبحث الثامن: اشتراط شرط زائد مع القرض . المبحث التاسع: حكم زكاة الدَّين. المبحث العاشر: الضوابط الشرعية لبطاقة الصراف الآلى.

  • أردو

    نهاية العالم: هو كتاب ضخم يتحدّث عن أحداث يوم القيامة الصغرى والكبرى، وما بعدها بالصور والخرائط والتوضيحات من القرآن الكريم والسنة الصحيحة..

  • أردو

    مسائل العيدين: رسالة قيّمة تسلط الضوء على أحكام ومسائل تتعلق بعيد الفطر وعيد الأضحى المبارك بالتفصيل ،كما تنبه على بعض الأخطاء المتعلقة بهما باختصار.

  • أردو

    مسائل الأضحية: إن الأضحية سنة خليل الله إبراهيم - عليه السلام -، وكان نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - يهتم بهذه السنّة، ويأمر الناس بها، ويؤكّد عليها. وفي هذه الرّسالة سلّط المؤلف الضوء على أهمية الأضحية، وفضلها، وذكر جملة مسائلها وأحكامها في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل،كما ذكرفي آخرها فضائل عشر ذي الحجة، وأعمالها المتنوعة باختصار.

  • أردو

    يحتوي الكتاب على أسئلة مهمة تتعلق بالحياة اليومية، والتي تمت الإجابة عنها في مجالس مختلفة من قبل الشيخ أبو الحسن مبشر أحمد الرّباني المحقّق والعالم الشهير بباكستان، ونظرًا لفائدة الأسئلة تم ترتيبها على شكل كتاب. ويمتاز بأنه مدعم بأدلة الكتاب والسنة الثابتة وفق فهم سلف الأمة رضي الله عنهم أجمعين.

  • أردو

    مما لاشك فيه أن ديننا الإسلامي قد جعل الطلاق في أضيق الحدود، وفي حالة استحالة العشرة ‏بين الزوجين، وبما لا تستقيم معه ‏الحياة الزوجية، وصعوبة العلاج إلا به وحتى يكون مخرجًا ‏من الضيق، وفرجًا من الشدة في زواجٍ لم يُحقِّق ما أراده الله - سبحانه وتعالى - لها من مقاصد ‏الزواج التي تقوم على المودة والسكن النفسي والتعاون في الحياة. كما أن الطلاق ظاهرة عامة وموجودة في كل المجتمعات وبنسب متفاوتة، وهو أمر عرَفَتْه ‏البشرية من قديم الزمان، وكانت له طرق ‏وأشكال تختلف من بيئة إلى بيئة، ومن عصر إلى ‏عصر، وإن من يظن أن الإسلام أباح الطلاق مطلقًا بلا ضوابط وفتح للناس الأبواب على ‏مصراعيها في الطلاق فقد أخطأ وتجنَّى على هذا الدين، وإن من يظن أيضًا بأن الإسلام قد حجر الطلاق ومنعَه وقيَّده بغير الطرق الشرعية اعتقادًا منه أن ذلك عمل إنساني وأنه في صالح المرأة، فهو أيضًا جاهلٌ بالمقاصد الشرعية لهذا الدين؛ بل إن العدل هو الذي جاء به الدين الإسلامي بلا إفراط ولا تفريط. وفي هذا الكتاب بيانٌ لجملةٍ مما يتعلَّق بالطلاق وأحكامه بالتفصيل.

  • أردو

    في هذا الكتاب دافع شيخ الإسلام رحمه الله عن أئمة المسلمين، وبين أعذارهم في مخالفة بعض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى لا يأتي جاهل أو معاند فيتكلم في علماء المسلمين وينتهك أعراضهم، وقد قسم المؤلف هذه الأعذار إلى ثلاثة أعذار رئيسة، وهي: 1- عدم اعتقاده أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله. 2- عدم اعتقاده إرادة تلك المسألة بهذا القول. 3- اعتقاده أن ذلك الحكم منسوخ.

  • أردو

    جواهرالإيمان: هذالكتاب عبارة عن شرح لكتابـ (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان لفؤاد عبدالباقي –رحمه الله-) والذي قام بشرحه الحافظ عمران أيوب لاهوري، و اعتمد في أغلبه على كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر، وشرح صحيح مسلم للنووي. وأعقبه بفوائد مفيدة لكل حديث باختصار. كما اعتنى بشرح الألفاظ الغريبة وبيان المعاني الصّعبة للحديث وذلك بالرجوع إلى كتب الغريب والمعاجم الحديثية في ذلك. ميزة الكتاب: أول شرح مفيد ومختصر وجامع مع التّخريج.

  • أردو

    استعرض المؤلف في هذا الكتاب بعض البدع والخرافات المنتشرة في شبه القارة الهندية ، وقام بالردّ عليها بالتفصيل. ولما كان مؤلف الكتاب نفسه مغرقا في تلك البدع والخرافات من قبل، فهداه الله إلى طريق السنّة .فألف هذا الكتاب مقدما فيه النصح والتوجيه لأشخاص يمارسون البدع والخرافات ولا يمتنعون عنها.

  • أردو

    بدعة يوم الثاني والعشرين من شهر رجب: من البدع المنتشرة في شهر رجب بدعة يوم الثاني والعشرين منه، والتي انتشرت بصورة سريعة في شبه القارة الهندية، وهي عبارة عن تقديم النذور والقرابين باسم جعفر الصادق - رحمه الله -، مع أنه ليس له أي علاقة بها؛ بل حقيقتها أن الشيعة يحتفلون بهذا اليوم على وفاة كاتب الوحي الأمير معاوية - رضي الله عنه -، ويُوزِّعون الحلوَى وغيرها من أنواع الطعام، ويذكرون قصةَ صاحب الحطب وزوجته التي قدَّمَت النذرَ باسم جعفر 22 رجب، فأصبح زوجه غنيًّا بعد أن كان فقيرًا. وللأسف الشديد أن السُّذَّج من المُنتَسبين إلى أهل السنة والجماعة يُقلِّدُون الشيعةَ في هذا الباب. ففي الكتاب المذكور الردُّ عىص هذا المُعتَقد، وبيان زَيْف قصة صاحب الحطب بالتفصيل.