مقالة باللغة الأسبانية تبين إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
مقالة باللغة الأسبانية تبين أن التنافر والتضارب المزعوم بين الدين والعلم يعتبر وجهة نظر جديدة أتت بشكل رئيسي من النظريات الإلحادية، ولكن هناك عدد كبير من الباحثين والعلماء في الماضي والحاضر يرون انسجامًا وتوافقًا لم يُفسِّره العلم، وفي هذه المقالة بيان أن العلم لا يتناقض مع الدين، وأقوال بعض العلماء السابقين والمعاصرين يُثبِتون أنه لا تعارض بين الدين والعلم.
مقالة باللغة الأسبانية تحتوي على بيان أن الغرائز؛ مثل: التضحية بالنفس لا يمكن تفسيرها علميًّا، وهي كافية لإسقاط نظرية الانتقاء الطبيعي، كما أقرَّ بذلك داروين نفسه، وبها بعض الأمثلة على بعض الحيوانات وما ركَّب الله فيها من غرائز التضحية بالنفس، وماذا يقول القرآن عن هذه الغريزة؟
مقالة باللغة الأسبانية تبين أن الله خلق الأرض وهيَّأها لمعيشة البشر، والتوازنات المعقّدة التي نجدها على الأرض وفي الكون هي آياتٌ دالَّة على وجود الله المستحق للعبادة.