هذه سلسلة باللغة الأوزبكية من كتاب: (دراسات تربوية في الأحاديث النبوية)، ويتناول هذا الكتاب مجموعة من الأحاديث الشريفة، مع شرحها وإيضاح الدروس التربوية المستفادة منها.
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب تحريم تشبه النساء بالرجال في اللباس والحركات والكلام ونحو ذلك: فعن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قال: لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال. أخرجه البخاري
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب تحذير النساء من إظهار الزينة للرجال الأجانب من الذهب والثياب المعصفرة ونحوها: فعن أبي هريرة - رضي الله تعالى عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ويل للنساء من الأحمرين: الذهب والمعصفر». إسناده جيد أخرجه ابن حبان والبيهقي في شعب الإيمان
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب إباحة لبس الثياب المعصفرة ونحوها للنساء: فعن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - علي ثوبين معصفرين فقال: «أأمك أمرتك بهذا؟ قلت: أغسلهما؟ قال: بل أحرقهما». أخرجه مسلم
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب في إباحة التحلي للنساء بلباس الحرير والذهب: فعن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:«حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي، وأحل لإناثهم». حسن صحيح أخرجه أحمد والترمذي والنسائي
محاضرة باللغة الأوزبكية، وهذا هو الجزء الثاني منها، وفيه تتمة ما جاء في باب تغطية المرأة وجهها بحضرة الرجال الأجانب، فإن لم يكن رجل جاز للمرأة أن تبدي وجهها: فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لا تنتقب المرأة المحرمة، ولا تلبس القفازين». أخرجه البخاري
محاضرة باللغة الأوزبكية، وهذا هو الجزء الأول منها، وفيه ذكر باب تغطية المرأة وجهها بحضرة الرجال الأجانب، فإن لم يكن رجل جاز للمرأة أن تبدي وجهها: فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لا تنتقب المرأة المحرمة، ولا تلبس القفازين». أخرجه البخاري
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب خضاب أيدي النساء وأرجلهن: فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: أومت امرأة من وراء ستر بيدها كتاب الله إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقبض النبي - صلى الله عليه وسلم - يده فقال: «ما أدرى أيد رجل أم يد امرأة؟» قالت: بل امرأة، قال: «لو كنت امرأة لغيرت أظافرك» يعني بالحناء. حديث حسن أخرجه أبو داود والنسائي
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب نهي المرأة أن تحلق رأسها في حج أو غيره: فعن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «ليس على النساء الحلق إنما على النساء التقصير». حديث صحيح أخرجه أبو داود والدارقطني والطبراني، وأخرجه الترمذي والنسائي من حديث علي - رضي الله عنه -.
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب ما جاء في لبس النساء النعال العالية، وبيان أن ذلك من فعل اليهوديات: فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله تعالى عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «كانت امرأة من بنى إسرائيل قصيرة تمشي مع امرأتين طويلتين؛ فاتخذت رجلين من خشب، وخاتمًا من ذهب مٌغلق مُطبِق، ثم حشته مسكًا، وهو أطيب الطيب، فمرت بين المرأتين فلم يعرفوها، فقالت بيدها هكذا»، ونفض شعبة (أحد الرواة) بيده. أخرجه مسلم
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب نهي النساء عن التزوير في اللباس والتشبع بما لم تعط: فعن عائشة - رضي الله عنها - أن امرأة قالت: يا رسول الله: إن زوجي أعطاني ما لم يعطني؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور». متفق عليه
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب نهي النساء عن الوصل والتزوير في الشعر وتكثيره بالزيادة فيه، وبيان أن ذلك من أخلاق اليهود: فعن سعيد بن المسيب - رحمه الله - قال: قدم معاوية المدينة فخطبنا، وأخرج كٌبة من شعر فقال: ما كنت أرى أن أحدًا يفعله إلا اليهود، وإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلغه فسماه الزور. أخرجه مسلم
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب منع النساء من لبس الثياب الضيقة التي تصف، أو الرقيقة التي تكشف، أو القصيرة التي لا تواري الجسم كله، ومن تضخيم الشعر فوق الرأس، وتحريم ذلك عليهن: فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:«صنفان من أهل النار لم أراهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات رؤوسهن كأسنة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا». متفق عليه
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب تحريم تغيير خلق الله للحسن والزينة: فعن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات، والنامصات والمتنمصات، والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله، ما لي لا ألعن من لعن النبي - صلى الله عليه وسلم -؟، وهو في كتاب الله: {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}. متفق عليه