المقالات

هذه المقالة تقدم للقارئ باختصار المعلومات المتعلقة ببيعة العقبة الثانية.

هذه المقالة تُجيب على بعض الأسئلة المتعلقة بالوضوء، ومن تلك الأسئلة ما يلي: هل أتوضأ لكل صلاة؟ ما نواقض الوضوء؟ ما فضل الوضوء؟ وغيرها من الأسئلة المهمة.

موضوع هذه المقالة: بيان كيفية بدء الوحي وبيان أول ما أنزل من القرآن.

تجيب هذه المقالة عن سؤال: كيف أدى الرسول - صلى الله عليه وسلم - الرسالة؟

هذه المقالة تجيب عن سؤال: ما حق الرسول - صلى الله عليه وسلم - علينا؟

هذه المقالة تبين من هو أفضل الرسل على الإطلاق.

تتناول هذه المقالة ذكر بعض الآداب المتعلقة بالمسجد وصلاة الجماعة.

يذكر المؤلف في هذه المقالة الصلوات المفروضة وعدد ركعات في كل الصلاة.

توضح هذه المقالة ما السنن الرواتب وما فضلها.

تحتوي هذه المقالة على بعض الأحداث المتعلقة بفتح مكة.

موضوع هذه المقالة هو مجيء النبي - صلى الله عليه وسلم - في المدينة والأحداث المتعلقة بذلك.

موضوع هذه المقالة طلائع الهجرة والأحداث التي سبقت الهجرة النبوية بزمن قصير.

تتناول هذه المقالة ذكر بعض الآداب المتعلقة بالطعام والشراب.

تحتوي هذه المقالة على بيان كيفية الاستئذان.

موضوع هذه المقالة بيعة العقبة الأولى والأحداث المتعلقة بذلك.

موضوع هذه المقالة نصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عباس رضي الله عنهما.

مطوية مترجمة إلى اللغة البوسنية؛ للشيخ خالد الدرويش - أثابه الله - اشتملت على عشر وسائل لاستقبال رمضان وعشرة حوافز لاستغلاله.

لَقَدْ شَرَع اللهُ لعبادِهِ العباداتِ ونوَّعها لهم ليأخذوا مِنْ كل نوع منها بنَصيب، ولِئَلاَّ يَملوا من النَّوْع الواحدِ فَيْتركُوا العملَ فيشقَى الواحِدُ منهم ويخيب، وَجَعَلَ منها فَرَائض لا يجوزُ النَّقصُ فيها ولا الإِخْلاَل. ومنها نَوَافل يحْصُلُ بها زيادةُ التقربِ إلى اللهِ والإِكمَال. فمِنْ ذَلِكَ الصلاةُ فَرضَ الله منها على عبادِهِ خمسَ صلواتٍ في اليومِ واللَّيْلَةِ خَمْساً في الْفِعلِ وخمسينَ في الميزانِ، وندَبَ الله إلى زيادةِ التَّطوع من الصلوات تكميلاً لهذَه الفرائِض، وزيادةَ في القُربى إليه.

بيَّنَ الله تعالى مَصارفَ الزكاةِ وأهْلَهَا المسْتَحقينَ لها بِمُقْتَضَى عِلْمِه وحكمتِه وعَدْله ورحمتِه، وحَصَرها في هؤلاءِ الأصناف الثمانيةِ، وبيَّنَ أنَّ صرفَها فيهم فريضةٌ لازمةٌ وأنَّ هذه القِسْمَةَ صادرةٌ عن علمِ الله وحكمتِهِ، فلا يجوزُ تَعَدِّيها وصرفُ الزكاةِ في غيرِها؛ لأنَّ الله تعالى أعْلَمَ بمصالحِ خلقِه وأحكَمُ في وضْع الشَّيءِ في موضِعَه.

كما كان في هذا الشهرِ المباركِ غزوةُ بدْرٍ الَّتِي انتصر فيها الإِسْلامُ وعلا منارُه، كان فيه أيضاً غزوةُ فتْحِ مكةِ البلدِ الأمينِ في السَّنَةِ الثامِنَةِ من الْهِجرَةِ فأنقَذَه الله بهذا الفتحِ العظيمِ مِنَ الشركِ الأثِيم، وصار بلداً إسلامياً حَلَّ فيه التوحيدُ عن الشِّرْكِ، والإِيْمَانُ عن الكُفْرِ، والإِسلامُ عن الاسْتِكْبَار، أعلِنَتْ فيه عبادةُ الواحدِ الْقَهَّار، وكُسِرَتْ فيه أوْثانُ الشركِ فمَالها بعْدَ ذَلِكَ انْجِبَار.