محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها بيان ما يلي: • 4- باب المراقبة. • شرح الحديث (63-64): إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، كنا نعدها على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الموبقات.
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب في إباحة التحلي للنساء بلباس الحرير والذهب: فعن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:«حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي، وأحل لإناثهم». حسن صحيح أخرجه أحمد والترمذي والنسائي
محاضرة باللغة الأوزبكية، وهذا هو الجزء الثاني منها، وفيه تتمة ما جاء في باب تغطية المرأة وجهها بحضرة الرجال الأجانب، فإن لم يكن رجل جاز للمرأة أن تبدي وجهها: فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لا تنتقب المرأة المحرمة، ولا تلبس القفازين». أخرجه البخاري
محاضرة باللغة الأوزبكية، وهذا هو الجزء الأول منها، وفيه ذكر باب تغطية المرأة وجهها بحضرة الرجال الأجانب، فإن لم يكن رجل جاز للمرأة أن تبدي وجهها: فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لا تنتقب المرأة المحرمة، ولا تلبس القفازين». أخرجه البخاري
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب خضاب أيدي النساء وأرجلهن: فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: أومت امرأة من وراء ستر بيدها كتاب الله إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقبض النبي - صلى الله عليه وسلم - يده فقال: «ما أدرى أيد رجل أم يد امرأة؟» قالت: بل امرأة، قال: «لو كنت امرأة لغيرت أظافرك» يعني بالحناء. حديث حسن أخرجه أبو داود والنسائي
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها بيان ما يلي: • سيرة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه -: فقه النبي - صلى الله عليه وسلم - والصديق في التخطيط، والأخذ بالأسباب.
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب نهي المرأة أن تحلق رأسها في حج أو غيره: فعن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «ليس على النساء الحلق إنما على النساء التقصير». حديث صحيح أخرجه أبو داود والدارقطني والطبراني، وأخرجه الترمذي والنسائي من حديث علي - رضي الله عنه -.
محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها ذكر باب ما جاء في لبس النساء النعال العالية، وبيان أن ذلك من فعل اليهوديات: فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله تعالى عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «كانت امرأة من بنى إسرائيل قصيرة تمشي مع امرأتين طويلتين؛ فاتخذت رجلين من خشب، وخاتمًا من ذهب مٌغلق مُطبِق، ثم حشته مسكًا، وهو أطيب الطيب، فمرت بين المرأتين فلم يعرفوها، فقالت بيدها هكذا»، ونفض شعبة (أحد الرواة) بيده. أخرجه مسلم