مقالة باللغة السنهالية يتحدث فيها الداعية عن أن الشيعة تعتبر حاليا وبالا ومشكلة كبيرة بين المسلمين ونريد أن نبحث عنهم بسلسلة تتعلق عن نشأتهم وعقيدتهم و تطوراتهم وأخطارهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عبدًا نبيًّا ولم يكن ملَكًا نبيًّا، وأنه صلى الله عليه وسلم قال عن نفسه: «أجلس كما یجلس العبد، وآكُل كما یأكل العبد، وأشرب كما یشرب العبد»، وقال للصحابة رضي الله عنهم في الحديث: «لَا تُطْرُونِي كَمَا أَطْرَتِ النَّصَارَى عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ؛ فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ».
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أن الإسلام سوف ينتشر فى كل انجاء العالم وسوف يسود كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - ( ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام و ذلا يذل به الكفر ) .
مقالة باللغة السنهالية توضح تفسير كلمة التقية لغة ثم توضيح أصلها , وتبين أن معنى الكلمة الحفظ وحراسة النفس وهي بالمعنى الإصطلاحي عند الشيعة غير واردة لا في القرآن الكريم و لا بالسنة النبوية.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية، يتحدث فيها المؤلف عن كرامة الإنسان عند الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ويشرح أن الإنسان خليفة الله في الأرض، ولا فرق بين أفراد الناس إلا بالتقوى وشاء الله سبحانه وتعالى أن يكون الإنسان أعظم مخلوق وأسمى كائن، ومن هنا أنشأ الله سبحانه وتعالى لهذا الإنسان الحق في الكرامة والسمو على بقية المخلوقات، وبعث الرسل، وأنزل الشرائع الضابطة لعلاقة الإنسان بالإنسان، والمنظمة لها تنظيما يحفظ ما منحه الله إياه.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أن الصلاة عبادة جليلة تربط العبد بربه، وتحقق دوام ذكره، ودوام الصلة به، وتمام الطاعة والاستسلام والتجرد له، قال تعالى آمراً نبيه - صلى الله عليه وسلم - وأعظم مظاهر الدين، وعلامةٌ على قوة الإيمان واليقين، وهي قرةُ عين الموحدين، وراحةُ النفس للمؤمنين، ومنفعةٌ لأبدان المكلفين، و فيها يقف المصلي في رحاب ربه، قانتاً، خاشعاً، خاضعاً، ذليلاً، منكسراً، راكعاً، ساجداً، مستشعراً بقلبه عظمتَه وحبَه والخوفَ منه، يستمد العون والتأييد منه، ليس بينه وبينه واسطة، فيشعر بمعيته، وقربه منه، فيمتلأ قلبُه طمأنينةٌ وثقةً ويقيناً، وينالُ الفلاح في الدنيا والآخرة.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أن العلماء هم ورثة الأنبياء وهم لم يورثوا ديناراً ولا درهماً بل علما نافعا ودينا صحيحا وهذا خير بيان لأهمية العلماء وفضلهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أهمية العلم في الإسلام كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سلك الله به طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العالم، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، إن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً وإنما ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر".
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أنه لا عنف فى الإسلام وتبين تفسير الآية فى قوله تعالى : "وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّـهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴿١٩٠﴾"
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تتحدث عن حقوق الإنسان في القرآن، وهى عبارة عن محاضرة جاءت تحت عنوان "المنظور القرآني للتعددية الأخلاقية" فى ظل الآية القرآنية الكريمة "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير".
كتاب مترجم إلى اللغة السنهالية مقتبس من كتاب (مختصر الفقه الإسلامي) يحتوي على: • فقه أحكام الحج = هو التعبد لله عز وجل بقصد مكة • حدود حرم مكة وخصائص مسجد الحرام • المواقيت وحكمة تعيينها • أحكام العمرة والحج بالنسبة للمرأة
يحتوي على شرح أهمية وأهداف الزكاة في الإسلام، وحكم المعاملات المالية الجائزة وغير الجائزة فضلا عن الحقوق المالية للأفراد بهدف الحفاظ على مجتمع متماسك وتطويره.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية، يبين فيها الداعية أن كل مسلم ومسلمة يستطيع أن يخدم الإسلام والمجتمع الإسلامي، وأن يقوم بحقه عليه، إذا كان هو في نفسه ملتزماً بمبادئ الإسلام وأخلاقه، ومطيعاً لأوامره، وثابتاً، وصابراً، ومحتسباً.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية، تتحدث عن الحج المبرور، بأنه الإتيان بإركانه وواجباته، ومنها حسن معاملة الناس، والتحلي بحسن الخلق، ومنها كثرة ذكر الله - تعالى -، واجتناب الإثم فيه من الرفث، والفسوق، والمعاصي.
مقالة باللغة السنهالية، تبين بعض العلامات التي يمكن للحاج أن يعرف من خلالها أن حجته مقبوله، ومنها أن يكون محافظًا على العبادات، ويتقرب إلى الله - تعالى - بنوافل العبادات، ويكثر من ذكر الله، ويأتى بالأذكار التى بعد الصلوات تسبيحًا وتكبيرًا، وما إلى ذلك.