مقالة باللغة الصربية تبين الغلط في الكتاب المقدس في عدد الأجيال الواردة في نسب المسيح -عليه السلام - فإن سلسلة نسب المسيح إلى إبراهيم مشتملة على ثلاثة أقسام، كل قسم منها مشتمل على أربعة عشر جيلا، فيكون مجموع الأجيال من المسيح إلى إبراهيم اثنين وأربعين جيلا، وهو غلط صريح؛ لأن عدد الأجيال واحد وأربعون جيلا فقط.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، ففى المناظرة بين جستن وطريفون اليهودى قال جستن لطريفون اليهودي: إن اليهود حرفوا كتبا كثيرة وأخرجوها من العهد القديم؛ ليظهر أن العهد الجديد مخالف للعهد القديم. وهذا يدل على أن التحريف في سالف الزمان كان سهلا.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، فمثلا عندما قال جامعو تفسير هنري وإسكات بأن عبارة: (إلى هذا اليوم) وقعت في أكثر كتب العهد القديم، وحكموا بأن كل عبارة تكون مثلها فهي إلحاقية ومزيدة بأيدي الكتاب.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات فالذي يقرأ بداية سفر التثنية 1 / 1-5 يجزم بأن هذه الفقرات الخمس ليست من كلام موسى عليه السلام؛ لأن الكاتب تكلم عن موسى بصيغة الغائب.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات فمن هذه الإختلافات : الاختلاف بين النصين في مدة الجوع، ففي الأول سبع سنين، وفي الثاني ثلاث سنين، وقد أقر مفسروهم أن النص الأول غلط.
مقالة باللغة الصربية تبين أنه يوجد بين اليهود العبرانيين والسامريين سلفا وخلفا نزاع مشهور في اسم الجبل الذي أمر موسى ببناء الحجارة عليه وخصصه للبركة، وكل فرقة منهما تدعى أن الفرقة الأخرى حرفت التوراة في هذا الموضع بتبديل اسم الجبل. .
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عدد الذين قتلهم أحد أبطال داود بالرمح دفعة واحدة وان هناك بين النصين اختلاف بمقدار خمسمائة قتيل.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء بالاختلافات منها : أن عدد المقاتلين حسب النص الأول في إسرائيل (800.000)، وفي يهوذا (500.000) وعلى حسب النص الثاني عددهم في إسرائيل (1.100.000)، وفي يهوذا (470.000).
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، ففي هذا النص يظهر جليا أن النصارى كانوا يحرفون كتبهم قصدا إذا رأوا في التحريف مصلحة لهم أو انتصارا لعقيدتهم، والعجب أن باب التحريف الذي كان واسعا قبل اختراع المطابع، مازال مفتوحا وما انسد بعد اختراعها.