مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، عبارة عن إجابة لسؤال أجاب عنه الدكتور ذاكر نايك، والذي قد طُرح عليه من قِبَل غير المسلمين في مختلف أنحاء العالم، ونصه: «هل القرآن مُحرَّف؟».
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تبين أن الإسلام هو الدين الحق، من خلال عدة حقائق علمية مذكورة في القرآن منذ أربعة عشر قرنًا. هذه الحقائق العلمية مثل أصل الحياة الإنسانية، تطور الجنين في بطن أمه، اتساع الكون، وإنزال الحديد إلى الأرض.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية توضح كيف يتعامل الإسلام مع الأشياء التي لا يمكن السيطرة عليها في مجتمعاتنا الحاضرة، وأن الدين الإسلامي وحده هو الضامن لحقوق الإنسان.
لقد كرم الإسلام المرأة بأن جعلها مربية الأجيال، وربط صلاح المجتمع بصلاحها، وفساده بفسادها، لأنها تقوم بعمل عظيم في بيتها، ألا وهو تربية الأولاد الذين يتكوَّن منهم المجتمع، ومن المجتمع تتكون الدولة.
يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة بعض توجيهات النبي - صلى الله عليه وسلم - في كيفية تعليم الناس الخير، قولا وعملا، والمقالة مقتبسة من كتابه محمد رسول الله.
يعرض لنا المؤلف موقف الإسلام من القتل – سواء قتل المؤمن أو الكافر – من خلال الأحاديث المنتقاة في ذلك، والمقالة مقتبسة من كتابه محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة بعض أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه الراشدين نتعلم من خلالها آداب الحرب والقتال، والمقالة مقتبسة من كتابه محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
دلّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - على حرمة الإنسان كمخلوق لله، فنهى عن تعذيبه حيا وانتهاك حرمته ميتا، وهذه المقالة تسلط الضوء على شيء من النصوص الشرعية المتعلقة بهذا الموضوع، وهي أي المقالة مقتبسة من كتاب المؤلف: محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تتحدث حول بعض المفاهيم الخاطئة حول اعتناق الإسلام، وفيها : 1- سهل الله اعتناق الإسلام، ولم يجعله أمرًا شاقًا. 2- مزيد من المفاهيم الخاطئة، والتي قد تمنع البعض من اعتناق الإسلام. 3- الذنوب السابقة، والخوف من ردة فعل الأخرين، أو عدم معرفة أحد من المسلمين، لا ينبغي أن تمنع أي شخص من اعتناق الإسلام.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، ترد على شبهة بعض الكائدين أنهم زعموا فقالوا: محمد - صلى الله عليه وسلم -، ليس إلا مصلحًا اجتماعيًا رأى الظلم، والجور، والفساد فثار على الظلم والجور والفساد، وزعم لنفسه النبوة حتى يتمكن من طاعة الناس له، وعندها يتبعون أوامره ويجتنبون نواهيه.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تُجيب على سؤال بعض المرتابين : إذا كان الله قد كتب علينا في اللوح أننا سنعمل الشر فلماذا يعاقبنا الله على ما قد كتب علينا ؟.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تتحدث عن أدلة الإيمان باليوم الآخر ومنها : • إخبار الله - سبحانه وتعالى - به. • لا معنى للوجود الإنساني بدونه. • تحقيق لعدل الله - سبحانه وتعالى -. • إقامة للحق. • الاحتفاظ بالأعمال للنظر فيها.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تجيب على سؤال : إذا كان الإسلام هو الحق فلماذا لا يدين به أغلبية الناس ؟، ولماذا يرضى الله بوجود الأغلبية الكافرة من الناس ؟.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن المادة هي التي يتكون منها هذا الكون، وأن هذه المادة نجدها على ثلاثة حالات، لا على حالة واحدة، ولكل من تلك الحالات حكمة، فمن قدر هذه الأحوال المحكمة في المادة الواحدة، ووضع القوانين اللازمة لكل حال من هذه الأحوال ؟.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه إذا كانت الحكمة من خلق الإنسان هي عبادة لله - سبحانه وتعالى -، فإن هذه الحياة الدنيا ليست إلا امتحانا لهذه الطاعة فقد اقتضت حكمة الله أن تكون الدنيا دار اختبار للطاعة، والآخرة دار الجزاء، والموت انتقال من دار العمل إلى دار الجزاء، قال تعالى: ( تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ) سورة الملك: 2-1.