أحمد ديدات - جميع المواد

كتاب المسيح في الإسلام يقع في ثمانية فصول: 1- التوافقات الإسلامية المسيحية. 2- عيسى - عليه السلام - في القرآن. 3- الأم والإبن. 4- النبأ السار. 5- رواية القرآن وروايات الكتاب المقدس. 6- حل المعضلات المسيحية. 7- في البدء. 8- ما تبقى.

اعترفَت جماعة شهود يهوه في جريدة لهم بأن في الكتاب المقدس عندهم خمسون ألف خطأ. وفي هذه المقالة يحكي الشيخ أحمد ديدات - حفظه الله - حوارًا جرى بينه وبين أحد أتباع شهود يهوه بشأن هذه الأخطاء.

يبين الشيخ - رحمه الله - في هذه المقالة أن المسيح - عليه السلام - يريد أن يقول لهم: إن حاله في باطن الأرض سيكون كحال يونان (يونس عليه السلام) في بطن الحوت؛ أي: سيظل في باطن الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليالي، وسيكون على قيد الحياة كما كان يونان كذلك في باطن الحوت.

أجاب الشيخ - رحمه الله - في هذا الكتاب عن السؤال المُثار من أكثر من ألفي سنة من قِبَل النصارى، واسم هذا الكتاب مقتبس من اسم كتاب المحامي البريطاني فرانك موريسون، وقد عجز عن الإجابة على السؤال، فجاء هذا الكتاب الأخير مُجيبًا عليه من خلال النقولات من الإنجيل.

ليس هذا هو الله: في هذه المقالة يناقش الشيخ أحمد ديدات - رحمه الله - قول من قال بأن عيسى - عليه السلام - يشارك الله في ذاته، وأنه مثله من جميع الوجوه، بأمثلةٍ كثيرةٍ من الإنجيل يبين بطلان هذا القول.

هذه المقالة عبارة عن حوار أجراه الشيخ أحمد ديدات مع أحد رجال الدين في جنوب إفريقيا حول موضوع بعث عيسى - عليه السلام - عند النصارى.

محمد الخليفة الطبيعي للمسيح: { وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ } [سورة الصف: 6] هذه الآية الكريمة تؤيدها شواهد كثيرة من الكتب المقدسة عند النصارى، لكن أين من يتدبر ويبحث؟

هذه المقالة اختصار من كتاب " ماذا يقول الإنجيل عن محمد – صلى الله عليه وسلم -؟ " للشيخ أحمد ديدات – رحمه الله -، وموضوع الكتاب هو البشارة برسالة محمد – صلى الله عليه و سلم – في الإنجيل.