العقيدة

الإيمان باليوم الآخر: مقالةٌ فيها بيان الإيمان باليوم الآخر أنه يوم الحق فلا بد آت وحال من لم يؤمن بهذا اليوم العظيم يوم القيامة.

هذه المقالة تتحدث عن التعريف بالإيمان كما جاء في حديث جبريل - عليه السلام -، وأنه قول وعمل يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. كما وضحت المقالة شعب الإيمان ودرجاته وكماله. والمقالة مقتبسة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري

مقالة مختصرة تتحدث عن أركان الإسلام الخمسة ومعنى الشهادتين. والمقالة مقتبسة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري.

توضح المقالة أقسام الشرك وأنه أكبر وأصغر وذكر أنواعه، وفي آخر المقالة أمثلة عن الشرك ووسائله في الأفعال والأقوال. والمقالة مجتزأة ومترجمة من مبحث (الشرك) من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري.

تتحدث المقالة باللغة الأوزبكية عن الشرك بالله - سبحانه وتعالى - في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته، مع بيان خطر الشرك بالله وأنه ظلم عظيم، وتتضمن المقالة قبائح الشرك وعقوبة المشركين مع توضيح أساس الشرك وقاعدته.

مقالة تتحدث عن معنى العبادة لله - عز وجل -، والحكمة من خلق الجن والإنس، وطرق العبودية لله رب العالمين، وأكمل الناس عبادة، وحق الله على العباد، وكيفية تحقيق كمال العبودية لله تعالى. والمقالة مقتبسة من مبحث (العبادة) من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري.

تفسير قوله تعالى : الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * وَعَدَ اللهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ*

تفسير قوله تعالى : يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ* وَاعْلَمُواْ أَنَّمَآ أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ.

المقالة تبين أن المسيح عيسى بن مريم - عليه السلام - ليس إله، وإنما هو عبد الله ورسوله.

بيان حكم الاستغاثة بغير الله.

تبين المقالة واجبنا نحن المسلمين تجاه نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -وبعض حقوقه - عليه الصلاة والسلام - علينا.

المقالة تجيب عن هذا السؤال: هل عيسى - عليه السلام - إله؟!

مقالة مقتبسة من بداية كتاب مختصر الفقه الإسلامي لفضيلة الشيخ محمد بن إبراهيم التويجري تتحدث عن توحيد العبادة لله رب العالمين وكذلك أقسامه وفضله وجزاء الموحدين عند الله، وعظمة كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) وكمال التوحيد ومعنى الطاغوت ورؤوسهم.

إن معرفة الله - سبحانه وتعالى - أول الواجبات، وأعظم الواجبات وأكثرها توضيحاً وإدراكاً لمسار الحياة وأكثرها كذلك تأثيراً في واقع السلوك الإنساني، ومع أن هذا الأمر من البديهيات، وربما كان عند كثير منا من المحفوظات.. غير أن التدبر والتأمل في الأحوال القلبية، والهمم النفسية والممارسات العملية تدلنا على أن حاجتنا ملحة على أن نعيد الحديث ونكرره ونبطئ القول فيه ونعيد لأن واقع الأمر يكشف عن ضعف التعلق بالله،وشدة أو غلبة أو كثرة التعلق بغيره - جل في علاه -، وتكشف عن مشاعر نفسية تذهب به يمنة ويسرة، وتمضي محبته وبغضه في غير ما أراد الله - جل في علاه -. وكذلكم نرى في واقع الأمر معاصٍ ترتكب، ومحرمات تنتهك، وأقوال من الباطل تذاع، وأحوال من الفساد تشاع .. فأين هو إذن ذلك الواجب الأعظم؟ أين محله من القلوب؟ وأين موضعه من النفوس؟ وأين أثره في الأقوال والأفعال والأحوال؟