- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
العقيدة
ملف شامل يحتوي على بيان أصول العقيدة الإسلامية وأهمِّ أسسها وأبرزِ أصولها ومعالمها، وذلك من خلال عدة تصانيف عن: التوحيد وأقسامه، والعبادة وأنواعها، والشرك وخطره وأنواعه وأقسامه، والكفر وأنواعه وأقسامه، والنفاق وأقسامه، وأركان الإسلام ونواقضه، وأركان الإيمان ومسائله، والإحسان، والبدع وأنواعها، والصحابة وآل البيت، والولاية وكرامات الأولياء، والسحر والشعوذة، والولاء والبراء وأحكامه، وبيان من هم أهل السنة والجماعة وخصائصهم وسِماتهم، كما يتضمن تصانيف أخرى عن الملل والأديان وأصحاب الفرق المختلفة، والمذاهب الفكرية المعاصرة، مع الختام بالدعوات الإصلاحية، ثم الكتب التي اعتنَت بأصول الاعتقاد وتفريعاته.
عدد العناصر: 490
- فرنسي
- جميع اللغات
- آسامي
- آيسلندي
- أذري
- أردو
- أرميني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أنكو
- أواري
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إستوني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إنغوشي
- إيطالي
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بلوشي
- بنغالي
- بورمي
- بوسني
- بولندي
- بيسايا
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركماني
- تركي
- تشيكي
- تلغو
- جورجي
- جولا
- خميري
- خوسي
- دري
- دنماركي
- روسي
- روماني
- روهنجي
- سانجو
- سلوفاكي
- سلوفيني
- سندي
- سنهالي
- سواحيلي
- سوتي
- سوننكي
- سويدي
- شركسي
- شيشاني
- شيشيوا
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غموقي
- غوجاراتي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- كازاخي
- كردي
- كرمنجي
- كريولي
- كنادي
- كوري
- كيروندي
- كينيارواندا
- لاو
- لوغندي
- ليتواني
- ماراثي
- مقدوني
- ملاغاشي
- ملايو
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياؤو
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
فإن ظاهرة انتشرت في بعض الناس ذكرها القرآن الكريم والسنة النبوبة المطهرة، إما على سبيل الذم، أو على سبيل بيان سوء عاقبة من فعلها. إنها ظاهرة الظلم، وما أدراك ما الظلم، الذي حرمه الله سبحانه وتعالى على نفسه وحرمه على الناس، فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله عليه السلام في الحديث القدسي: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا" رواه مسلم.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
قضايا حول ما جرى في تونس: ذكر الخطيب حكم الانتحار في الإسلام وحكم الانتحار بالنار وبين حكم تسمية المنتحرين شهداء وبين عواقب الظلم إلى غير ذلك.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
قال تعالى: {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُون} [آل عمران: 106، 107]. يوم القيامة تَبْيَضُّ وجوه أهل السعادة الذين آمنوا بالله ورسوله, وامتثلوا أمره, وتَسْوَدُّ وجوه أهل الشقاوة ممن كذبوا الله ورسوله, وعصوا أمره. وفي هذه المحاضرة موعظة عن ذلك، وبيان اختلاف الوجوه المذكورة في القرآن.
- فرنسي الكاتب : ابن تيمية ترجمة : كريم زنتيسي مُراجعة : فؤاد أبو وئام الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
من هو الذبيح؟ إسماعيل أم إسحاق؟ هذه المقالة تجيب عن هذا السؤال.
- فرنسي
كفى بالموت واعظا: فإن الموت لا ريب فيه، ويقين لا شك فيه، قال تعالى: { وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ }، فمن يجادل في الموت وسكرته؟! ومن يخاصم في القبر وضمته؟! ومن يقدر على تأخير موته وتأجيل ساعته؟! يقول تعالى: { فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ }، فلماذا تتكبر أيها الإنسان وسوف تأكلك الديدان؟! ولماذا تطغى وفي التراب ستلقى؟! ولماذا التسويف والغفلة وأنت تعلم أن الموت يأتي بغتة؟! يقول تعالى: { كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ }، ويقول تعالى: { كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }، ويقول تعالى: { كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }، وفي هذه الخطبة موعظةٌ عن الموت.
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
عندما يرى الكفرة أعداء الله ما أعد لهم من العذاب ، وما هم فيه من أهوال يمقتون أنفسهم كما يمقتون أحبابهم وخلانهم في الحياة الدنيا ، بل تنقلب كل محبة لم تقم على أساس من الإيمان إلى عداء ، قال تعالى : ( الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ) [الزخرف : 67] ، وفي ذلك اليوم يخاصم أهل النار بعضهم بعضاً ، ويحاج بعضهم بعضاً، العابدون المعبودين ، والأتباع السادة المتبوعين ، والضعفاء المتكبرين ، والإنسان قرينه ، بل يخاصم الكافر أعضاءه .
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
لقد انتهت الامتحانات فرح البعض لنجاحه وحزن البعض لرسوبه والبعض ليس في مقاعد الدراسة فهم مرتاحون وليس لديهم امتحان ولكن سوف يأتي يوما يكون فيه امتحان للجميع سواء الدارسون أو غيرهم كبارا أم صغارا رجالا أو نساء أظنكم عرفتم هذا اليوم فماذا أعددنا له ؟ في هذا اليوم يجمع الله الأولين والآخرين من الجن والإنس للامتحان الأكبر وتذكر أن نتيجة هذا الامتحان هي أما جنة وأما نار والعياذ بالله من النار يبدأ الامتحان في القبر وتسأل من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
إنها الحقيقة الحاضرة الغائبة، فالموت أصدق غائب يُنتظر وهو بين أيدينا في كل وقت، وفي كل حين نودع قريبًا أو جارًا أو صديقًا نُواريه الثرى، ونعود كأن لم نفعل شيئًا، اذكروا هادم اللذات، اذكروا هادم اللذات، الموت. وهكذا لم يَنجُ من الموت نبي مرسل، ولا ولي صالح. فالموت يقضي على الجميع، ثم الحساب يوم القيامة، انظر إلى آثار من مضى.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
لقد كانت نفسيات الصحابة حساسة جداً ضد الذنوب، يقول أنس رضي الله عنه فيما رواه البخاري رحمه الله في صحيحه : [إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم من الموبقات] فإذاً: قضية استصغار الذنوب مشكلة عند بعض الناس، يستصغرون الذنوب ويحتقرونها، ولذلك يقول بعض السلف: "لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى من عصيت"، انظر إلى من عصيت عند ذلك تجد فعلاً أنك تستنكر كيف فعلت هذا الأمر؟ !
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
فإن من أظلم الظلم أن يسيء المرء إلى من أحسن إليه وأن يعصيه في أوامره وأن يخالف تعاليمه ويزداد هذا القبح وذاك الظلم إذا أعلنه صاحبه وجاهر به ولم يبال بما رآه أو سمعه حتى ولو كان هو الذي أحسن إليه وجاد عليه وتكرم وتفضل.. فما بالك أخي الكريم إذا كان المحسن المتفضل هو الله تعالى والعاصي المجاهر هو أنا وأنت.. إنها بلية عظمى ورزية كبرى أن يتبجح المرء بمعصيته لله عز وجل ويعلنها صريحة مدوية بلسان حالة ومقالة ناسيا أو قل متناسيا حق الله سبحانه وتعالى وفضله عليه لذا فقد حذر الشرع المطهر من مجاهرة الله بالمعصية.
- فرنسي ترجمة : فؤاد أبو وئام
هذه القصيدة للشاعر عبد الرحيم البرعي تحثُّ المسلم على الدعاء الخالص والعبادة لله وحده.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
هذه الخطبة موعظة في كتابة الأعمال حتى يتنبه كل منا ما يقول وما يعمل...
- فرنسي تأليف : محمد بن سليمان العليط
هذا الكتاب تحذير من الغيبة والنميمة وبيان لتحريمهما وذكر الأدلة على ذلك من القران الكريم والسنة وإجماع العلماء.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
حسن الظن بالله: حسن الظن بالله عبادةٌ قلبيةٌ جليلة لا يتم إيمان العبد إلا به؛ لأنه من صميم التوحيد وواجباته، حسن الظن بالله هو ظنّ ما يليق بالله تعالى، واعتقاد ما يحق بجلاله، وما تقتضيه أسماؤه الحسنى، وصفاته العليا مما يؤثِّرُ في حياة المؤمن على الوجه الذي يُرضِي الله تعالى.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
النفاق خطره وأضراره : تحدث الخطيب - حفظه الله - عن تعريف النفاق،وسببه، والوسائل التي يكون بها النفاق، وبيان صفات أهله، وكيفية التخلص منه، وحكم الإسلام على المنافق، وأقسام النفاق .
- فرنسي مُراجعة : فؤاد أبو وئام
إن الإسلام حدد طرقاً سوية واضحة المعالم ، بينة الأبعاد ، ظليلة الأشجار ، عذبة الأنهار ، إن تبعها المسلم فانقاد بها ، واستنار بدروبها واستظل بظلها وشرب من ينبوعها - قادته لبر الأمان ورضى الرحمن ، وأدت به تلك المسالك إلى الغاية والهدف المنشود ، ولذا كان لزاما على المسلم الصادق تحري تلك الطرق والدروب للوصول إلى غايته المنشودة ، وبالمقابل فهناك دروب أخرى كثيرة يتصدر كل منها شيطان يدعو لها ويزينها في أعين الناس ، فمن وافقه هلك ، ومن خالفه واتبع طريق الحق نجا وسلك ، وليس للعبد أن يدفع كل ضرر بما شاء ، ولا أن يجلب كل منفعة بما شاء ، بل يحكم كل ذلك ضمن الأطر الشرعية ، ولا بد من توخي التقوى والخوف والوجل من رافع السماء بلا عمد ، ومن أطلق لنفسه العنان في تمرير ما يراه مؤثرا من غير أن يزنه بميزان الشريعة فقد أخطأ خطأ بينا ، وفيما أباحته الشريعة كفاية لدفع كل شرر ، وتحصينا للنفس البشرية من ضرر الشيطان وإيذائه. ومن الأمور التي ابتلي بها كثير في عالمنا الإسلامي اليوم تعليق التمائم عامة ، وبخاصة التمائم الشركية التي لا يفقه معناها كالكتابات والطلاسم والمربعات والحروف المقطعة والرسوم المختلفة أو العقد والخرز والعظم وما شابهه ، والتي يعتبر تعليقها أو الاعتقاد بجلبها منفعة أو دفع ضر شرك بالله عز وجل ، وانحراف في العقيدة وانتكاس للفطرة. هذه المقالة تبين حكم ذلك بالتفصيل...
- فرنسي