الأخلاق الذميمة (السيئة)

فتوى مترجمة إلى لغة اليوربا، وهي عن معنى الغلو في الدين، مع ذكر الأمثلة وأدلة النهي عن ذلك.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كيف يمكن أن يتحكم الإنسان في أعصابه؟ إنني متضايق جدًا وحين أغضب أترك المكان وقد تلوت بعض الأذكار وقلت: (لا حول ولا قوة إلا بالله) ولكن لا فائدة. فما الحل؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كيف يمكن أن يتحكم الإنسان في أعصابه؟ إنني متضايق جدًا وحين أغضب أترك المكان وقد تلوت بعض الأذكار وقلت: (لا حول ولا قوة إلا بالله) ولكن لا فائدة. فما الحل؟».

سؤال أجاب عنه الشيخ ابن جبرين ـ رحمه الله تعالى ـ، ونصه: « ما معنى الغلو في الدين ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم سؤال الأم عن شيء مهم "يبدو لي أنه سيء والله أعلم" حصل لابن خالتي ؟ هل يعتبر من الغيبة أم لا ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - حول حكم الاستهزاء والسخرية بالملتزمين.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز لإنسان أن يشتم الحياة إذا غضب أو ضاق منها؟ نرجو منكم التوجيه في ذلك».

سؤال أجاب عنه الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -، في مجلة الدعوة العدد 1757 ص 45 يبين فيه عدم جواز سب الحياة.

سؤال أجاب عنه الشيخ ابن باز - رحمه الله - ونصه: «كثيرًا ما نسمع عن إضراب عن الطعام حتى الموت، ما حكم الإسلام في ذلك؟».

سؤال أجاب عنه الشيخ ابن باز - رحمه الله - ونصه: «ما حكم الإسلام من ظاهرة الاستمناء بالكف؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجابت عنه اللجنة العلمية لموقع الإسلام سؤال جواب، ونصه : « أريد أن أعرف حكم طلب الشهرة في الأمور الدنيوية، مثل أن يصفك الناس بأنك الذكي العبقري أو أنك تظهر على شاشات التلفاز ونحو ذلك، وهل هذه معصية أو شرك، رغم أنها في الأمور الدنيوية ؟، وجزاكم الله خيرا ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : « هل من نصيحة توجه إلى الحجاج الذين يؤذون الناس بالمحرمات كالتدخين أو أصوات الأغاني ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «ما حكم التفكير بفعل الأشياء المحرمة .. كأن يفكر شخص أن يسرق مثلاً أو يفكر في أن يزني وهو يعلم من حاله أنه لن يفعل ذلك لو تيسرت له السبل ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «تقوم بعض كليات الطب بإلزام طلاب الدراسات العليا بحضور عدد معين من المحاضرات والعيادات وذلك حتى تسمح لهم بدخول الامتحان النهائي للماجستر. ولأن طلاب الدراسات العليا هم أطباء يعملون ومعظمهم متزوجون أو يؤدون الخدمة العسكرية ولديهم التزامات تجعلهم يعجزون عن حضور هذه المحاضرات فإنهم يلجأون إلى تقليد توقيع المحاضر في كراسة الإمضاءات . مع العلم بأن الكلية تكون على علم بذلك حيث إن عدد الذين يحضرون المحاضرات أقل بكثير من عدد المتقدمين للامتحان . وبالرغم من علم إدارة الكلية فهي تغض النظر عن ذلك ولا تمانع أن تتسلم كراسات الإمضاءات ذوات التوقيعات المقلدة . وقد حاول البعض أن يطلب من الإدارة السماح له بدخول الامتحان دون هذه الكراسة فرفضت الإدارة . أرجو من سيادتكم توضيح الرأي الفقهي في فعل هؤلاء الأطباء وجزاكم الله خيرا».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «أرغب في طرح سؤال يمثل مشكلة تشيع بين الكثيرين منا . كيف ينظر الله إلى الجمال الخلقي ؟ وكيف يتناول الحديث والقرآن هذا الموضوع ؟ فبعض الناس يفضلون بعض أبنائهم بسبب أن لون بشرتهم أفتح من اخوتهم الآخرين ، أو لأن لون أعينهم يختلف عن الآخرين . فكيف ينظر القرآن إلى ذلك ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد -حفظه الله- ونصه: « أغضب بسرعة وأستمر في الغضب حتى أبدأ بسب الشخص الذي أغضبني في نفسي . عندما أهدأ أستغفر الله وأعزم على عدم العودة لهذا ، أعلم بأن السب حرام وأنا أكره ما أفعل وأتمنى أن أتمالك نفسي وأريد أن أعرف كيف يتوب المرء من السب في حالة الغضب . الشخص لم يسمعني ولكنني أشعر بالأسف لهذا فهل يجب أن أخبره بأنني سببته في نفسي ؟ هل يمكن أن أحتفظ بهذا لنفسي حتى لا أخلق عداء بيني وبينه ؟ هل يمكن أن أتصدق لأكفر عن ذنبي ؟ ماذا أفعل لأنهي هذه المشكلة ؟ أريد التوقف عن هذا وقد دعوت كثيراً ولا زلت أدعو ولكنني الآن أريد أن أتوب عن المرات السابقة التي سببت فيها أحد حين الغضب . هل يقبل الله دعائي عليهم حين الغضب ؟ أشعر بحزن شديد بسبب هذا الموضوع وأشعر بالألم حين أقف للصلاة ، أريد حقيقة أن أتوب وأشعر بالرضى عن توبتي . جزاك الله خيرا».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «هل يجوز أن أشتم أحدا ، ولكن أشتم في قلبي وفي السر ، لا أحد يعلم أني شتمت فلانا ، مثلا أن أقول في نفسي يا فلان يا ... لماذا فعلت بي كذا . وهل أنا آثم ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «بيني وبين زوجتي خلافات شديدة على الأموال وهي تطلب مني باستمرار طلبات كثيرة ومكلفة وحالتي المادية لا تسمح بذلك لانخفاض مستوى الأجور وقد أخبرتها وأهلها بوضعي المالي قبل الزواج وأنا وإياها في شجار دائم هي تتهمني بالبخل وأنا أتهمها بالإسراف وتحميلي ما لا أحتمل فماذا أفعل في هذه المشكلة التي تكاد تبلغ حدّ الإنفصال».

أعلم أنه يجوز للمسلم أن يغضب على أخيه مدة لا تتجاوز 3 أيام، وأن خيرهما الذي يبدأ بالسلام، لكن إذا كنت لا أرى هذا الأخ إلا مرة واحدة في الأسبوع أو ما يقارب ذلك ، فهل يجوز لي أن أعرض عنه بعد مواجهته 3 مرات، أم أن علي أن أتقيد بالحد المذكور ( 3 أيام فقط )؟ إن أنا فعلت، فإن الأخ سوف لن يعي أني مستاء منه، أعلم أن هذا الأسلوب ليس من الأساليب الحسنة التي يحرص المسلم على التخلق بها ، لكن قد يحصل أن يقوم أحد الإخوة بفعل شيء ما ، فأقرر إشعاره أني لا أوافقه فعله.

ما النصيحة التي يمكن أن تقدم لشخص شغله الشاغل الحديث عن عيوب المسلمين؟ كما أنه أيضًا يتحدث عن غير المسلمين، وأنهم في ضلال، وأن هذا الأمر يشكّل مصدر إزعاج له، ولكنه أبدًا لا يتحدث عن كيفية هدايتهم. فما نصيحتكم؟