- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
يوم عاشوراء
عدد العناصر: 28
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : أردو
- يوم عاشوراء
- أردو
- جميع اللغات
- آسامي
- أذري
- أردو
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- بشتو
- بنجابي
- بنغالي
- بوسني
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركي
- تلغو
- روسي
- سانجو
- سلوفاكي
- سواحيلي
- شيشاني
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- عبري
- عربي
- عفري
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فيتنامي
- قرغيزي
- كازاخي
- كردي
- كنادي
- كينيارواندا
- لوغندي
- مليالم
- موري
- نيبالي
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز أكل الطعام الذي يطبخه الشيعة في عاشوراء؟ علمًا أنهم يقولون: إن هذا الطعام هو لله لكن ثواب الطعام للحسين - رضي الله عنه -، ثم إذا لم آخُذ الطعام أو لم أستلِمه يُسبِّب ذلك إحراجًا لي أو خطرًا عليَّ؛ لأني في العراق وتعلمون كيف يعاملون أهل السنة والجماعة».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعلم بفضيلة صيام يوم عاشوراء وأنه يكفِّر السنة التي قبله، ولكن لأن العمل عندنا جارٍ بالتقويم الميلادي لم أعلم بيوم عاشوراء إلا في صباحه ولم أكن أكلت شيئًا فنويت الصيام، فهل صومي صحيح؟ وهل أحصَّل فضيلة هذا اليوم وتكفير السنة التي قبله؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن أصوم عاشوراء هذه السنة، وأخبرني بعض الناس بأن السنة أن أصوم مع عاشوراء اليوم الذي قبله (تاسوعاء)؛ فهل ورد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أرشد إلى ذلك؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز أن أصوم عاشوراء فقط دون صيام يوم قبله (تاسوعاء) أو يوم بعده؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سمعت بأن صيام يوم عاشوراء يُكفِّر السنة الماضية، فهل هذا صحيح؟ وهل يُكفِّر كل شيء حتى الكبائر؟ ثم ما هو السبب في تعظيم هذا اليوم؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز اجتماع العائلة - الإخوة وأبناء العم - والأكل معًا في المواسم والأعياد (أقصد بالمواسم مثل: المولد، وعاشوراء، وغيرها، وما الحكم فيمن يفعل ذلك أيضًا بعد حفظه للقرآن (ختمه)؟».
- أردو مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
قَالَ الْعِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ - رحمه الله -: وَتَفْضِيلُ الْأَمَاكِنِ وَالْأَزْمَانِ ضَرْبَانِ: أَحَدُهُمَا: دُنْيَوِيٌّ .. وَالضَّرْبُ الثَّانِي: تَفْضِيلٌ دِينِيٌّ رَاجِعٌ إلَى أَنَّ اللَّهَ يَجُودُ عَلَى عِبَادِهِ فِيهَا بِتَفْضِيلِ أَجْرِ الْعَامِلِينَ, كَتَفْضِيلِ صَوْمِ رَمَضَانَ عَلَى صَوْمِ سَائِرِ الشُّهُورِ, وَكَذَلِكَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ .. فَفَضْلُهَا رَاجِعٌ إلَى جُودِ اللَّهِ وَإِحْسَانِهِ إلَى عِبَادِهِ فِيهَا .. قواعد الأحكام 1/38. ففی هذه المقالة بيان لفضل شهر الله المحرَّم ولاسيما يوم عاشوراء. وليست الفضيلة مرتبطة بشهادة الحسين - رضي الله عنه - كما تزعم الشيعة وغيرها من الطوائف المنحرفة عن الجادَّةِ.
- أردو تأليف : عبيد الله الرحماني المباركفوري مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
شهر الله المحرم شهر مبارك، وقد خص الله - عز وجل - يوم العاشر منه بمزيد من الأجر والثواب، وجعله من أيام الفرح والسرور وإن حصل في ذلك الیوم ما حصل من مقتل الحسين - رضي الله عنه - ولكن يبقي حرمته كما كان في عهد الرسالة، ولكن كثيرا من المسلمين اليوم فضلا عن الروافض والشيعة يجعلونه يوم حزن وعزاء ويرتكبون فيه كثيرا من البدع والخرافات بل حتى الشرك نعوذ بالله من ذلك.