شؤون الطفل

مقطع مرئي باللغة الأردية فيه بيان حقوق الأولاد على الوالدين في ضوء القرآن الكريم والسنة المطهرة.

الجزء الثاني من المحاضرة المرئية باللغة الأردية بعنوان: العقيقة وأحكامها. وفيها بيان معنى العقيقة وفضلها ومكانتها والأحكام المتعلق بها والتي يكثر السؤال عنها.

الجزء الأول من المحاضرة المرئية باللغة الأردية بعنوان: العقيقة وأحكامها. وفيها بيان معنى العقيقة وفضلها ومكانتها والأحكام المتعلق بها والتي يكثر السؤال عنها.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أبلغ عامي الأربعين ، متزوج من عشرة أعوام , لم أرزق بأي طفل حتى الآن , وذلك بسبب وجود مشاكل في الجهاز التناسلي لزوجتي , راجعنا الكثير من الأطباء ، وجربنا الكثير من الأدوية ، ولكن بلا فائدة . أهلي يضغطون علي لكي أتزوج ، وأنا مقتنعٌ بالفكرة ولكن لا أريد أن أجرح زوجتي ، حيث إنها رفضت الفكرة وتهدد بالانتحار في حال أقدمت على الزواج بأخرى , أفيدوني جزاكم الله خيراً».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أخت زوجي لها سوابق في الزنا بالمحرمات ، وقطعنا عنهم فترة 15 سنة ، ثم رجع زوجي يكلمهم ، فخفت على أولادي فطعنت بشرفها أمامهم ليبعدوا عنها ، قلت : إن عمتكم مارست الجنس مع خالها ، فهل يجوز ذلك لأبعد أطفالي - مع أن أطفالي منقطعون عنها ، ولكن خفت من زوجي يؤثر عليهم - ؟ فتكلمت على شرفها ، هل يجوز ؟ . وجزاكم الله خيراً».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يمكن للوالد إجبار ابنته على العمل في وسط مختلط ؟».

إن الأولاد نعمة عظيمة من نعم الله عزوجل علينا، إذ هم قرة عين الوالدين وهم معونة لهما في أمور الدنيا، وصدقة جارية لهما بعد وفاتهما، وهذا إذا كانت التربية الصحيحة في الدنيا، وإلا كان الأولاد سبب للمهانة والذلة والعار في في الدنيا والآخرة، وفي هذه المحاضرة القيمة بيان أهمية نعمة الأولاد، والحث على ضرورة التربية الصحيحة والأخلاق الفاضلة لها باختصار.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عمر ابنتي ١٤ سنة وكانت قد ارتدت الحجاب منذ سنتين والآن قامت بخلعه وهي تهددنا بإيذاء نفسها في حال أرغمناها على ارتدائه مع العلم أنني ملتزمة وأبوها كذلك وقد سلكت معها أسلوب الحوار والإقناع دون جدوى».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: « السؤال : مضت على علاقتي مع زوجي ما يقارب 20 سنة. عندما قابلته أول مرة لم أكن مسلمة ثم أسلمت بعد ذلك بمدة طويلة، لذلك فلدي منه أربعة أولاد قبل أن أسلم، بل قبل أن أتزوج به، فقد كانت علاقتنا مجرد صداقة فقط، وقد قرأت مؤخراً أن الأولاد الذين يأتون عن غير طريق الزواج أن فيهم مقداراً من الشر. فهل هذا صحيح ؟ وما العمل لإصلاح الوضع ؟ المشكلة الثانية هي أن زوجي لم يكن ملتزماً، بل كان مدمناً على شرب الخمر، الأمر الذي أثر كثيراً على تربية الأولاد، ومن أبرز هذه النتائج أنهم لم يعتادوا الذهاب لصلاة الجمعة مع أنهم فوق سن السادسة عشرة، وقد حاولت جاهدة أن أوجههم، ولكنني ما زلت أجد صعوبة في ذلك، فما العمل ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: «يوجد عندي ولد عمره 9 سنوات، وأريد مساعدتي في كيف أعوِّد ابني على صوم رمضان، إن شاء الله ؛ لأنه صام رمضان السنَة الماضية فقط 15 يوماً».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: « السؤال : أنا في اختلاف دائماً مع زوجي، وسبب ذلك : أنه لا يريد ترك الأولاد يذهبون إلى المدارس، ويقول : إن المدارس تفسد تربية الأولاد، فما رأي حضرتكم من ناحية الدين ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: «لدي 3 إخوة : أحدهم عمره 12 سنة، والآخر 10 سنين، وأصغرهم عمره 6 سنين، وأنا حوالي 17 سنة، فأعطاني والدي غرفة كاملة لوحدي، وإخواني الثلاثة في غرفة واحدة مع بعضهم البعض، فهل في ذلك ظلم ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: « ما حكم ارتداء الشورت للأولاد الذين قاربوا سن البلوغ ؟ وماذا أفعل إذا رفضت ابنتي ارتداء الحجاب والعباءة ؟ وماذا أفعل مع زوجي ؟ فهو رجل متشدد وأعاني منه كثيرًا، وهو يرغب في أن يجنب أبناءنا كل ما هو حرام حتى وإن كان يفعله هو، فما السبيل في هذا العالم فجميع من يتبع الإسلام هذه الأيام يتشدد في كل شيء، وكيف لي في ظل كل ما أتعرض له من مشكلات وأوقات عصيبة أن أتعلم الإسلام ؟ يقولون لا يجوز معصية الزوج، فماذا أفعل إن كنت لا أثق في قدر علمه كي أتبع ما يقوله لي ؟ فما الحل ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: « لديّ سؤال أود أن أوجهه إليكم، أخرج أب عضوه التناسلي وشرح لأبنائه بعد بلوغهم كيفية حلق شعر العانة وقال إن ما فعله مستحب في الإسلام، فهل ذلك صحيح؟ أم أن ما فعله ذلك الأب حرام؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد، ونصه: « يرسل زوجي ابني إلى مدرسة إسلامية وأعتقد أنها مدرسة متساهلة جدا دينيا. يبلغ ابني من العمر 7 سنوات ولم يسبق له أن تعلم القرآن أو أي سورة منه. كنت أدرسه من الترجمة إلى الإنكليزية لأني لا أتحدث بالعربية. لقد تكلمت معه في هذا الخصوص لكنه كان يصد عني أو كان يجعل لذلك صلة بإرسال ابني إلى مدرسة معروفة ببدعها ومستحدثاتها. أبناؤه من زوجته الأخرى يدرسون في هذه المدرسة وهم يقرؤون القرآن بالعربية بطلاقة. ماذا أفعل في هذه الحالة ؟ أنا أريد أن يتعلم ابني القرآن لكن المدرسة التي يذهب إليها متساهلة، والمدرسة الأخرى التي تولي ذلك الأمر اهتماما كبيرا تتجنبها الجالية الإسلامية عندنا. والمسجد إلى حد ما يقوم بدور لكن وفق لغة بسيطة في التحدث. وأيضا، فإن زوجي يذهب إلى هذا المسجد ومعه زوجته الأخرى، أنا أذهب إلى مسجد في حي آخر يتبع السنة ولا يتبع المذاهب. وقد بدأ ذلك يسبب لي مشاكل حيث أن زوجي لا يعي المخاوف التي يحذر منها العلماء بخصوص المذاهب وينكر عليّ إذا دعوته إلى عدم اتباع المذهب. سأقدر لك، إن شاء الله، تقديمك بعض التوجيهات في هذا الخصوص».

تحدّث المحاضر عن تربية الأولاد وأصولها وضوابطها، وذلك في ضوء الكتاب والسنة، على هيئة سؤال وجواب باختصار.

في الفيديو المرفق ذكر لبعض الأسس الهامة لجعل الأبناء علماء.

تحدث المحاضر حفظه الله عن أهم الحقوق الواجبة على الوالدين تجاه أولادهم.

تحدث المحاضر في الفيديو عن بعض الحقوق الإسلامية التي يجب الاهتمام بها للوالدين تجاه أولادهم.

يحتوي الفيديو المذكور على بيان دورالمؤمن في بيته مع زوجته وأولاده وأبويه.