الواقع المعاصر وأحوال المسلمين

تعرّض المحاضر - حفظه الله - لذكر فضائل القرآن وأهميته، وأنه كتاب يرفع الله به أقواما ويضع به آخرين فمتى تمسّكت الأمة بالقرآن وطبقت أحكامه في حياتها نالت العزة والشرف، ومتى تخلّت الأمّة عن العمل بأحكامه ذلّت وأصابها الفقر والمصائب والشّقاوة وغلبة الأعداء.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

شرح الشيخ في هذه المحاضرة الآية "لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" كما ذكر هلاك الأمم الماضية وأسبابه على وجه الإطناب.

لقد حذر الله في كتابه من الاختلاف والتنازع والتفرق ، وذمَّ أهله ونهى عن سلوك منهج الأمم السابقة في تفرقهـم واختلافهم وأمر بالاعتصام بحبله الذي هو كتابه والتمسك بسنة نبيـه فقـال عزَّ من قائل : (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جـاءهم البينات) [ آل عمران : 105 ] ، قال ابن كثير في تفسير هذه الآية : (ينهى تبارك وتعالى هذه الأمة أن يكونوا كالأمم الماضين في افتراقهم واختلافهم وتركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قيام الحجة عليهم ) ففي الفيديو المذكور حث على الإتحاد والتضامن والتمسك بالكتاب والسنة الصحيحة ونبذ للفرقة والإختلاف . (1) ابن كثير: 1 / 439 ففي الفيديو المذكور حث على الاتحاد والاتفاق والتمسك بحبل الله المتين ونبذ للفرقة والانتشار والاختلاف بغيرالحق.