التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

حجاب المرأة المسلمة

عدد العناصر: 7

  • ألماني

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «منذ سنتين عملت حجابًا من آيات القرآن وأعطيته لزوجتي كي تلبسه بناءً على طلبها، وقد نظرت في السؤال رقم (11788) وعلمتُ من الجواب أن هذا العمل شرك، لم أكن أعلم وقتها أن الأحجبة تعد شركًا، فهل ما زلت مشركًا؟ الرجاء النصيحة».

  • ألماني

    PDF

    بحث مختصر باللغة الألمانية، فيه الرد على حديث أسماء بنت أبي بكر- رضى الله عنهما - وبيان تضعيفه من أهل العلم، وهو -: عن الْوَلِيدُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ خَالِد بْنِ دُرَيْكٍ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ دَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهَا ثِيَابٌ رِقَاقٌ فَأَعْرَضَ عَنْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ : ( يَا أَسْمَاءُ إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتْ الْمَحِيضَ لَمْ تَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلا هَذَا وَهَذَا ) - وَأَشَارَ إِلَى وَجْهِهِ وَكَفَّيْهِ –

  • ألماني

    PDF

    الكاتب : عائشة ستاسي

    مقالة باللغة الألمانية والتي تُوضِّح أنه رغم ما تواجهه المرأة المسلمة من صعوبات المخالفين لها، إلا أنها اختارت طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ولبست الحجاب.

  • ألماني

    PDF

    هذه قصة سيدة تدعى إيفون ريدلي، تقص فيها كيف سجنت وكيف كان ذلك سبباً في إعتناقها الإسلام وحبها للحجاب.

  • ألماني

    PDF

    في هذه المقالة قصة حقيقية لإمرأة مسلمة توضح لنا سبب اختيارها للحجاب وأنه يعبر عن حريتها.

  • ألماني

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « ابحث عن الحديث الذي يذكر أن النساء المسلمات ظهرن كالغربان بعد نزول آية الحجاب، وهذا يدل على أن لون الحجاب أسود. هل يمكن إرشادي إلى مكان الحديث بالمرجع والجزء والصفحة ؟ ».

  • ألماني

    MP3

    المُحاضر : بيير فوجل

    إن الإسلام الحنيف حريص على حفظ المرأة في أرفع المقامات، فهو يحفظ لها مكانتها في مجتمعها، ويحجبها عما يزري بكرامتها، ويهدم وظيفتها التي خلقت من أجلها، فشرع لها الحجاب الذي يستر جميع جسمها ووجهها، لتتقي به شر الفتنة. ولقد أمر الله به أفضل نساء الدنيا زوجات نبينا، فكان الأحرى أن تلتزم به من دونهن من نساء المؤمنين.